خاص.. مصدر يوضح أخر تطورات حالة لاعب طنطا بعد بلع لسانه أمام بتروجيت
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
شهدت مباراة بتروجيت إصابة نصر عبد الرازق، لاعب نادي طنطا، إصابة خطيرة للاعب، في اللقاء الذي جمع بينهما على ملعب بتروسبورت، ضمن منافسات الجولة السابعة لمسابقة دوري المحترفين.
وصرح مصدر خاص لموقع "الفجر الرياضي"، عن اخر تطورات إصابة لاعب طنطا قائلًا: "ارتجاج في المخ بعد بلع اللسان واللاعب في احد المستشفيات الخاصه في غيبوبه متقطعه وتجري له الان اشعه علي المخ للوقوف علي حالته".
وتعرض نصر عبد الرازق بحالة "بلع لسانه" وفقد الوعي، وإثرها سقط أرضًا بعد لعب الكرة مع لاعب بتروجيت داخل منطقة الجزاء، وتدخل الجهاز الطبي لنادي طنطا لعلاجه.
وأسرع الطاقم الطبي لنادي طنطا من أجل علاج اللاعب قبل أن يتم نقله بواسطة سيارة إسعاف إلى المستشفى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بتروسبورت الجهاز الطبي دوري المحترفين طنطا نصر عبد الرازق
إقرأ أيضاً:
أسامة السعيد: تطورات الساحل السوري تنذر بالخطر ويجب الحفاظ على وحدة البلاد
أكد الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة الأخبار، أن الاستقرار قد عاد إلى الساحل السوري، في حين أعلن الرئيس السوري أحمد الشرع عن تشكيل لجنة تقصي حقائق للتحقيق في أسباب الأحداث الأخيرة التي شهدتها البلاد.
وأوضح السعيد، خلال استضافته ببرنامج "ملف اليوم"، وتقدمه الإعلامية آية لطفي، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن السقوط المباغت للنظام السوري السابق لم يكن الفصل الأخير في الرواية السورية، حيث أن المشهد السياسي والمذهبي في سوريا معقد للغاية، مشيرًا إلى أن حالة الهدوء التي تبعت هذا السقوط لم تكن سوى الهدوء الذي يسبق العاصفة، إذ أن العديد من القوى الداخلية بدأت في إعادة ترتيب أوراقها استعدادًا للمرحلة الانتقالية.
وأشار إلى أن انفجار الوضع بهذا الشكل هو مؤشر على وجود أزمة حقيقية في إدارة العملية الانتقالية، حيث ترى بعض الطوائف والقوى السياسية أنها تم استبعادها من الحوار الوطني ولم تحصل على تمثيل يتناسب مع حجمها الاجتماعي والسياسي.
وأضاف أن هناك علامات استفهام كثيرة تحتاج لجنة التحقيق إلى الإجابة عنها، مثل سبب انتشار السلاح رغم جهود تسليمه خلال الأشهر الماضية، ومن المستفيد من هذا العنف، كما شدد على ضرورة إدارة المرحلة الانتقالية بحكمة لتجنب تحول الصراع من صراع داخل سوريا إلى صراع على سوريا، محذرًا من أن البلاد تقع في قلب الشرق الأوسط ومحل اهتمام مشاريع إقليمية متسارعة.
وأكد السعيد، على أهمية العدالة الانتقالية الدقيقة، مشيرًا إلى أن استخدام القوة يجب أن يكون رشيدًا وموجهًا فقط لمن يهدد الدولة، دون استهداف أي فئة على أساس طائفي أو مذهبي.
وختم حديثه بالإشارة إلى أن هناك حالة من الترقب داخل سوريا لمعرفة كيف ستتعامل السلطة الجديدة مع مختلف مكونات الشعب السوري، وكيف ستدير عملية الانتقال السياسي بشكل يحقق التئامًا اجتماعيًا شاملًا.