تصدر الشاعر والسيناريست أيمن بهجت قمر محركات البحث فى جوجل بعد حلقته أمس مع الاعلاميه قصواء الخلالي في برنامج في المساء مع قصواء الذى يعرض على قناة CBC  ، ولديكم أبرز التصريحات ..

 

أيمن بهجت قمر يتحدث عن القضية الفلسطينية

وقال الشاعر والسيناريست أيمن بهجت قمر عن جرائم الاحتلال الصهيوني،"أن إسرائيل تقدم دراما أقوى من أي عمل فني يمكن تقديمه في الوقت الحالي، من خلال عدوانها المستمر على الشعب الفلسطيني".

 

وأضاف: "هذه الأعمال العدوانية تهدف إلى إيقاظ ضمير الجماهير وجذب انتباههم إلى الظلم الذي يتعرض له الفلسطينيون".

 

وأوضح أن الهدف الأساسي للأعمال الفنية والأغاني الوطنية التي قام بها وأساتذة آخرون في الماضي كان تأثير الأجيال الجديدة وتشجيعها على الاعتقاد بالقضية الفلسطينية. ولكن بسبب الجبروت والظلم والإبادة الجماعية التي تنفذها إسرائيل، أصبح العالم بأسره يلاحظ الوضع الراهن دون الحاجة إلى كتابة أو نشر أي عمل فني".

 

وتوقع أن يحدث الكثير في الفترة القادمة، وأن الوضع الحالي قد يكون سببًا في حدوث صمت وصدمة بين الناس بسبب سرعة التطورات التي جرت منذ السابع من أكتوبر.

وجدد تأكيده أن أجيالًا جديدة من الناس قد انضمت إلى المؤمنين بعدالة القضية الفلسطينية، وأن الأطفال أصبحوا يحملون راية هذه القضية ويؤمنون بها، وبالتالي يعتبر أن إسرائيل قدمت خدمة للقضية الفلسطينية من خلال تعريض حقيقتها ومدة نضالها وجهادها.

 

فيلم أكس لارج صدقة جارية 

وتحدث أيمن بهجت قمرخلال اللقاء عن أقرب الأعمال الفنية له ، قائلاً: أنه يعتبر فيلم "إكس لارج" هو بمثابة صدقة جارية على حياته.. وفيلم "سمير أبو النيل" من أقرب الأفلام له  لكن توقيت عرضه كان خاطئًا.

مسلسل سفاح الجيزة مستفز.. وكان نفسى أشتغل مع فؤاد المهندس| أبرز تصريحات محمد ممدوح كان ممكن يقبل الدور ويتبرع بالمبلغ.. وفاء عامر تعلق على أزمة محمد سلام


فيلم أهل الكهف

وفي سياق آخر، أشار أيمن بهجت قمر إلى أنه ينتظر عرض فيلمه الجديد "أهل الكهف"، ووصف الفيلم بأنه أكبر فيلم قام بكتابته في حياته. 
ويدورفيلم أهل الكهف في سنة 250 ميلادية ويتناول صراع الإنسان مع الزمن، حيث يستيقظ ثلاثة أشخاص بعد نوم دام لمدة ثلاثة قرون ليجدوا أنفسهم في زمن مختلف عما عاشوه في الماضي.
والفيلم من بطولة خالد النبوي، غادة عادل، محمود حميدة، مصطفى فهمي، عمرو عبد الجليل، أحمد فؤاد سليم، ريم مصطفى، صبري فواز، عبد الرحمن أبو زهرة، هاجرأحمد، وماجد المصري، وهو من تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج عمرو عرفة، ومن إنتاج محمد رشيدي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ايمن بهجت قمر الإعلامية قصواء الخلالي برنامج المساء مع قصواء القضية الفلسطينية فيلم اهل الكهف

إقرأ أيضاً:

نواب وأحزاب ونقابات: نرفض تغيير الواقع الجغرافي والسياسي للقضية الفلسطينية

فى رسالة تضامن وطنى، توحدت المؤسسات التشريعية والأحزاب السياسية والنقابات المهنية فى دعمها للقيادة السياسية المصرية وموقفها الحازم الرافض لتصريحات الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين.

البداية، كانت من مجلس النواب الذى أكد فى جلسته العامة، أمس، رفضه بشكل قاطع أى ترتيبات أو محاولات لتغيير الواقع الجغرافى والسياسى للقضية الفلسطينية. وشدد المستشار حنفى جبالى، رئيس المجلس، فى كلمته على ضرورة التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار، مؤكداً أن تبادل الرهائن فى قطاع غزة ليس سوى خطوة أولى فى مسار تحقيق السلام، مشيراً إلى أن الأطروحات المتداولة بشأن تهجير الفلسطينيين تتجاهل تماماً الحقيقة الراسخة بأن القضية الفلسطينية ليست مجرد نزاع جغرافى، بل قضية شعب يناضل من أجل حقوقه التاريخية المشروعة.

وقال «جبالى»: «التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والأسرى فى قطاع غزة ليس سوى خطوة أولى فى مسار طويل نحو تحقيق السلام، وجاء هذا الاتفاق فى مرحلة فارقة تجرّع فيها الشعب الفلسطينى مرارة الحصار والتجويع والقمع لأكثر من خمسة عشر شهراً، فى ظل عجز دولى مريب عن مواجهة تهديد خطير للسلم والأمن الدوليين».

فى السياق ذاته، انتفضت الأحزاب المصرية بمختلف أيديولوجياتها معلنة تأييدها الكامل للقيادة السياسية فى موقفها الرافض لتهجير الأشقاء الفلسطينيين، حيث أعرب حزب مستقبل وطن عن استنكاره الشديد ورفضه القاطع لأية محاولات تهدف إلى تهجير سكان قطاع غزة من أراضيهم، سواء كانت هذه المحاولات صريحة أو مغلفة بذريعة إعادة إعمار القطاع أو غيرها من الادعاءات الواهية، مؤكداً أن هذه المقترحات تمثل إحدى أكثر المحاولات انتهاكاً لحقوق الشعوب وأشدها خطراً على الأمن القومى المصرى والقضية الفلسطينية.

وأعلن حزب «حماة الوطن» دعمه الكامل لجهود القيادة السياسية المصرية فى مساندة القضية الفلسطينية، ورفضه أى محاولة لتهجير أهالى قطاع غزة، مؤكداً أن أى مساعٍ لتقويض جهود التسوية العادلة للقضية الفلسطينية غير مقبولة على كل المستويات، فيما صرح حزب الجبهة الوطنية -تحت التأسيس- بأنّ تصريحات الرئيس الأمريكى دونالد ترامب هى انتهاك واضح لحقوق الشعب الفلسطينى المشروعة، وتجاوز للقرارات الدولية، التى تؤكد حق الفلسطينيين فى إقامة دولتهم المستقلة على أرضهم.

وأكد حزب الشعب الجمهورى أن محاولات التهجير تنذر بامتداد الصراع وتقويض فرص التعايش السلمى بين شعوب المنطقة، وأنه لا حل للقضية الفلسطينية إلا بالسلام القائم على العدل وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود 4 يونيو 1967 طبقاً للمرجعيات الدولية. ووصف الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى تصريحات ترامب بأنها تمثل انتهاكاً فاضحاً للسيادة الوطنية، ومخالفة لأبسط مبادئ القانون الدولى وقرارات الأمم المتحدة التى تعترف بدولة فلسطين، مشدداً على أن التهجير القسرى للفلسطينيين يُعد جريمة ضد الإنسانية، ويُصنَّف تحت بند جرائم الحرب والإبادة الجماعية وفقاً للاتفاقات الدولية، محذراً من تداعيات هذه الخطوة التى تهدد الأمن والاستقرار فى المنطقة.

فيما ثمّن حزب «العدل» موقف الدولة المصرية الحازم الذى أكدت عليه بوضوح، رافضة مراراً وتكراراً تلك المخططات التى تمثل تهديداً مباشراً على الأمن القومى المصرى والعربى، موضحاً: «نعى تماماً خطورة هذه السيناريوهات على أمن واستقرار المنطقة بأكملها، ونرى أن مثل تلك المغامرات تقضى على الأمل بإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفق قرارات الشرعية الدولية التى لا يمكن الالتفاف عليها أو التنازل عنها».‏‎

وأوضح حزب التجمع أنّ موقفه يتطابق مع رؤية الدولة التى أعلنها الرئيس السيسى «لا تهجير قسرى ولا طوعى»، و«لا توطين لأهالى غزة خارج أرضهم»، وأن المعروض على الأردن ومصر من استضافة طويلة يعادل التوطين دون شرط منح الجنسية، وهو خطوة أساسية للنفاذ إلى جوهر المخطط الاستعمارى، الذى يستهدف إزالة دولة فلسطين من خريطة العالم، محذراً من الانجرار خلف هذه العملية المخابراتية، والتى يتوقع أن تدعمها بعض الكيانات الحقوقية العالمية، وربما أحزاب أيضاً فى منطقتنا العربية.

ولم يختلف موقف النقابات عن الأحزاب، إذ دعت نقابة الصحفيين المجتمع الدولى وكل المؤسسات والأطراف الفاعلة فى هذا الملف للإعلان عن موقفها الرافض لما طرحه الرئيس الأمريكى، واتخاذ ما يلزم من إجراءات للرد عليه، لافتة إلى أن السعى لتنفيذ هذا المخطط سيصعّد الأزمات فى المنطقة، مضيفة أنها تجدد إدانتها للصمت والتواطؤ الدولى على المجازر بحق المدنيين فى غزة، ومطالبتها بمحاكمة مجرمى الحرب الصهاينة أمام «الجنائية الدولية».

وشددت نقابة المهندسين على أن القضية الفلسطينية هى قضية عادلة تتعلق بحقوق أصيلة لشعب مُحتل يجب أن يعود إلى أرضه، وليس تهجيره قسرياً أو محاولة تصفية القضية بإجراءات تهدد أمن واستقرار المنطقة، ومثل هذه التصريحات تُظهر تجاهلاً للقرارات الدولية المتعلقة بحقوق الفلسطينيين فى تقرير مصيرهم وإقامة دولتهم المستقلة على أراضيهم.

فيما أكدت نقابة المحامين أن تصريحات ترامب تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق المشروعة للشعب الفلسطينى، كما أنها تتعارض مع القانون الدولى والقرارات الأممية التى تكرس حقه فى إقامة دولته المستقلة على أرضه، مطالباً المجتمع الدولى ومؤسسات حقوق الإنسان الدولية برفض تلك الأطروحات التى تتناقض مع أسس العدالة وحقوق الإنسان، مثمناً موقف الدولة المصرية الرافض لمخطط التهجير منذ بدء العدوان، خاصة أن أى محاولات لإجبار الفلسطينيين على مغادرة أراضيهم تأتى ضمن خطة الكيان الصهيونى التى تهدف إلى تصفية القضية برمتها وسوف تسبب تفاقم الأزمات فى المنطقة.

مقالات مشابهة

  • النائب أيمن محسب: إعلان الرئيس السيسى رفض تهجير الفلسطينيين يعكس موقف مصر الراسخ من دعم القضية الفلسطينية
  • أقدم أسير في سجون الاحتلال: مصر ستظل الحاضنة للقضية الفلسطينية
  • برلماني: تصريحات الرئيس السيسي أكدت أن مصر الداعم الأول للقضية الفلسطينية
  • النائب أيمن محسب: إعلان السيسي رفض تهجير الفلسطينيين تعكس موقف مصر الراسخ من دعم القضية الفلسطينية
  • السفير السعودي لدى بريطانيا: لن نطبع مع إسرائيل دون حل للقضية الفلسطينية
  • حركة فتح تُثمن الموقف المصري الداعم للقضية الفلسطينية
  • القومي للمرأة: لا علاج للقضية الفلسطينية إلا بحل الدولتين
  • وزير الأوقاف يرفض تهجير الفلسطينيين ويؤكد دعم مصر للقضية الفلسطينية
  • نواب وأحزاب ونقابات: نرفض تغيير الواقع الجغرافي والسياسي للقضية الفلسطينية
  • مصر تعلن رفضها خطط التهجير وتؤكد تمسكها بثوابت التسوية للقضية الفلسطينية