دخول 76 شاحنة مساعدات ومسلتزمات طبية إلى غزة عبر معبر رفح اليوم
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
قال مصطفى عبد الفتاح مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من معبر رفح، إن المعبر شهد اليوم، دخول مساعدات وصلت حتى الآن إلى 76 شاحنة محملة بكميات كبيرة من المساعدات والمستلزمات الطبية والإغاثية، وقامت السيارات والشاحنات الفلسطينية بتفريغ محتويات الشاحنات المصرية، بعد ذلك التوجه للعمق الفلسطيني وتحديدًا داخل قطاع غزة.
أشار «عبد الفتاح»، إلى أنه توجد عمليات خروج مصاحبة لعمليات دخول المساعدات، تتمثل في وصول عدد من الجرحى والمصابين وصل إلى 19 حالة من الحالات المصابة وجرى توجيههم إلى المستشفيات المصرية الواقعة في نطاق شمال سيناء، وهي مستشفيات الشيخ زويد ومستشفيات العريش وصولًا إلى مستشفيات بئر العبد.
استقبال حالات الأطفال مرضى السرطان من غزةأكد أن من المنتظر توجه حالات إلى القاهرة كحالات الأطفال مصابي الأمراض السرطانية، الذين استقبلتهم مصر كحالات إنسانية وذلك كمحاولات للتخفيف عن الأشقاء في فلسطين، كما استقبل معبر رفح لأكثر من 500 شخصا منهم حاملو الجنسيات المزدوجة، وهم فلسطينيون يحملون بعض الجنسيات الأخرى المختلفة كالجنسيات الأمريكية والفرنسية والألمانية والبلجيكية والأسترالية كل هذه الجنسيات عملت الدولة المصرية بالتنسيق مع سفارات هؤلاء الرعايا وقنصلياتهم على إجلائهم من الأراضي الفلسطينية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
تزايد حالات تشرد الأطفال بمحطة انزكان (+فيديو)
إسوة بباقي الأحياء بمدينة أكادير، مثل حي السلام وحي تالبرجت، تستقطب محطة انزكان حالات جديدة للأطفال المتشردين، بعدما شوهد بحر الأسبوع المنصرم أطفال في عمر الزهور برفقة طفلة لايتجاوز عمرها تسع سنوات وهم يبيتون في العراء ويعيشون متشردين على نفقات المارة والمسافرين.
شهود عيان قالو ل » اليوم24 « ، ان المحطة أصبحت مكانا لايواء هاته الفئة مند مدة، بعدما قدموا من مدن بعيدة، بعضهم تمت احالته سابقا على مؤسسات الرعاية الاجتماعية وتمكن من الفرار منها والعودة الى حياة الشارع.
من جانبها، قالت فاطمة عريف رئيسة صوت الطفل، إن الوضع المؤلم الذي يعيشه الأطفال بدون مأوى في المحطات الطرقية والشوارع هو نتاج تخادل الجميع في معالجة هذه الظاهرة.
وقالت، رغم الحملات التحسيسية التي تقوم بها الجمعية في مثل هاته الفضاءات وتطبيب هاته الفئة ومدها بالألبسة والاغطية في هذا البرد القارس، إلا أن هذا ليس كافيا لمحاربة هاته الظاهرة التي يجب القطع معها عن طريق تحمل الأباء البيولوجيين مسؤولية أبنائهم وإيواء الأطفال وعدم تركهم تحت رحمة عصابات الإتجار بالبشر.
كلمات دلالية اطفال الشوارع انزكان حماية الاطفال صوت الطفل ضحايا الغنف محطة انزكان