أخبار التكنولوجيا|كيف ساعد الذكاء الاصطناعي في مواجهة أزمة التغير المناخي؟..ومواصفات خارقة لهواتفOppo Find X القادمة
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
نشر موقع "صدى البلد"، مجموعة من الموضوعات الخاصة بـ التكنولوجيا خلال الساعات الماضية، ما بين أخبار وتقارير عن أحدث التقنيات، نستعرض أبرزها فيما يلي:
اشتري أقوى موبايل فلاجشيب Oppo بسعر أرخص من هواتف الفئة المتوسطة
أعلنت Oppo عن هاتفها الرائد، Find X5 في أوائل عام 2022، في حدث صحفي بشنغهاي، الصين. ويتميز الهاتف بكاميرا Hasselblad جديدة، وتصميم رائع، وأداء قوي.
كيف ساعد الذكاء الاصطناعي في مواجهة أزمة التغير المناخي؟
تمثل إطلاق مجلس استشاري رئيسي بقيادة الأمم المتحدة للذكاء الاصطناعي اتجاهًا عالميًا متزايدًا لاستغلال التعلم الآلي لإيجاد حلول للتحديات المشتركة. يرفع الذكاء الاصطناعي من قدرات معالجة البيانات، ويعمل عدد متزايد من الحكومات والشركات وشركاء المجتمع المدني معًا لاستغلال الفوائد العديدة التي يقدمها.
لو معاك موبايل سامسونج.. أكثر تطبيقات هامة جدا لا تعرفها في هاتفك
تُعرف هواتف سامسونج بتنوعها وتعدد ميزاتها، ما يجعلها من أكثر الهواتف الذكية شعبية في العالم. ومع ذلك، هناك العديد من التطبيقات المدمجة في هواتف سامسونج والتي قد لا يعرف عنها الكثير من المستخدمين.
متشتريش دلوقتي.. مواصفات خارقة لهواتف Oppo Find X القادمة
كشفت شركة ميديا تيك التايوانية MediaTek أخيرًا عن أحدث معالجتها الرائدة، Dimensity 9300 ، وسيكون هاتفا Vivo X100 و X100 Pro، اللذان سيتم إطلاقهما في 13 نوفمبر، أول هاتفين يضمان هذا المعالج.
مفاجأة من العيار الثقيل.. أرخص سيارة تسلا جديدة للفئة الاقتصادية
السيارات الكهربائية تزداد شعبية بشكل متزايد لأنها أكثر فعالية من حيث التكلفة ولديها تكاليف صيانة أقل من السيارات التي تعمل بالبنزين وغاز، ومع ذلك ، فهي أيضًا أغلى في الشراء مقدمًا.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
تحديات جوهرية تواجه تطور الذكاء الاصطناعي
#سواليف
أظهر استطلاع حديث لخبراء في مجال #الذكاء_الاصطناعي أن توسيع نماذج اللغات الكبيرة (LLMs) لن يؤدي إلى تحقيق الذكاء الاصطناعي العام (AGI).
يعدّ AGI بمثابة النقلة النوعية التي تمكّن الأنظمة من التعلم بشكل فعّال كالذكاء البشري أو أفضل منه.
وأكد 76% من 475 باحثا في المجال، أنهم يرون أن هذا التوسع “غير مرجح” أو “غير مرجح جدا” أن يحقق هذا الهدف المنشود.
مقالات ذات صلة إعداد بسيط في هاتفك قد يجعلك تبدو أصغر بـ10 سنوات! 2025/04/01وتعتبر هذه النتيجة انتكاسة كبيرة للصناعات التكنولوجية التي توقعت أن تحسينات بسيطة في النماذج الحالية من خلال مزيد من البيانات والطاقة ستؤدي إلى الذكاء الاصطناعي العام.
ومنذ #طفرة الذكاء الاصطناعي التوليدي في 2022، كانت التوقعات تركز على أن زيادة الموارد كافية لتجاوز #الذكاء_البشري. لكن مع مرور الوقت، وبالرغم من الزيادة الكبيرة في الإنفاق، فإن التقدم قد تباطأ بشكل ملحوظ.
وقال ستيوارت راسل، عالم الحاسوب في جامعة كاليفورنيا، بيركلي، والذي شارك في إعداد التقرير: “منذ إصدار GPT-4، أصبح واضحا أن التوسع في النماذج كان تدريجيا ومكلفا. الشركات قد استثمرت أموالا ضخمة بالفعل، ولا يمكنها التراجع بسبب الضغوط المالية”.
وفي السنوات الأخيرة، ساهمت البنية الأساسية المبتكرة المسماة “المحولات” (Transformers)، التي ابتكرها علماء غوغل عام 2017، في تحسن قدرات نماذج الذكاء الاصطناعي. وتستفيد هذه النماذج من زيادة البيانات لتوليد استجابات أدق. ولكن التوسع المستمر يتطلب موارد ضخمة من الطاقة والمال.
وقد استقطب قطاع الذكاء الاصطناعي المولّد نحو 56 مليار دولار في رأس المال المغامر عام 2024، مع تكريس جزء كبير من هذه الأموال لبناء مراكز بيانات ضخمة تسببت في زيادة انبعاثات الكربون ثلاث مرات منذ 2018.
ومع استنفاد البيانات البشرية القابلة للاستخدام بحلول نهاية هذا العقد، فإن الشركات ستضطر إما لاستخدام البيانات التي أنشأها الذكاء الاصطناعي نفسه أو جمع بيانات خاصة من المستخدمين، ما يعرض النماذج لمخاطر أخطاء إضافية. وعلى الرغم من ذلك، لا يقتصر السبب في محدودية النماذج الحالية على الموارد فقط، بل يتعدى ذلك إلى القيود الهيكلية في طريقة تدريب هذه النماذج.
كما أشار راسل: “المشكلة تكمن في أن هذه النماذج تعتمد على شبكات ضخمة تمثل مفاهيم مجزّأة، ما يجعلها بحاجة إلى كميات ضخمة من البيانات”.
وفي ظل هذه التحديات، بدأ الباحثون في النظر إلى نماذج استدلالية متخصصة يمكن أن تحقق استجابات أكثر دقة. كما يعتقد البعض أن دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي مع أنظمة تعلم آلي أخرى قد يفتح آفاقا جديدة.
وفي هذا الصدد، أثبتت شركة DeepSeek الصينية أن بإمكانها تحقيق نتائج متميزة بتكاليف أقل، متفوقة على العديد من نماذج الذكاء الاصطناعي التي تعتمد عليها شركات التكنولوجيا الكبرى في وادي السيليكون.
ورغم التحديات، ما يزال هناك أمل في التقدم، حيث يقول توماس ديتريش، الأستاذ الفخري لعلوم الحاسوب في جامعة ولاية أوريغون: “في الماضي، كانت التطورات التكنولوجية تتطلب من 10 إلى 20 عاما لتحقيق العوائد الكبيرة. وهذا يعني أن هناك فرصة للابتكار بشكل كبير في مجال الذكاء الاصطناعي، رغم أن العديد من الشركات قد تفشل في البداية”.