كشفت صحيفة "حرييت" التركية عن سبب رفض وزير الخارجية التركي هاكان فيدان معانقة نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن، الأمر الذي أثار ضجة عبر مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الماضية.

فيدان لبلينكن: واشنطن تضع الجميع في "موقف صعب" بلينكن يدعو مجموعة السبع للتحدث بـ"صوت واضح" بشأن غزة

وبعد انتشار لقطات لبلينكن وهو يصافح فيدان بقوة قبل أن يقترب منه ويحاول معانقته، غير أن الوزير التركي ظهر وكأنه يحاول الامتناع عن هذا العناق، طرح الناشطون عدة تساؤلات حول اللقطة.

No hug for Blinken. pic.twitter.com/sjtgLnnUDu

— Lord Bebo (@MyLordBebo) November 6, 2023

وأشارت الصحيفة التركية إلى أن ما حصل يعود إلى "عدم لباقة" من جانب الوزير الأمريكي قبل اللقاء بقليل، حيث أنه وصلت سيارته إلى مقر وزارة الخارجية التركية، وقف الوزير التركي فيدان أمام باب الوزارة، كما يفعل أي وزير عند استقبال وزير زائر، إلا أن بلينكن لم يخرج من سيارته مباشرة عقب وصولها، مشيرة إلى أنه ظل داخل السيارة يتحدث عبر الهاتف، الأمر الذي يبدو أنه أثار حفيظة الوزير التركي الذي عاد إلى داخل المبنى.

 

المصدر: حرييت

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار تركيا أنتوني بلينكن طوفان الأقصى هاكان فيدان

إقرأ أيضاً:

الخارجية الأمريكية: بلينكن سيبحث خلال زيارته لمصر الجهود الرامية إلى التوصل لوقف إطلاق النار في غزة

الخارجية الأمريكية: بلينكن سيبحث خلال زيارته لمصر الجهود الرامية إلى التوصل لوقف إطلاق النار في غزة

مقالات مشابهة

  • الخارجية الأمريكية: بلينكن سيبحث خلال زيارته لمصر الجهود الرامية إلى التوصل لوقف إطلاق النار في غزة
  • اليوم.. بلينكن يزور مصر للمشاركة في رئاسة الحوار الاستراتيجي المصري الأمريكي
  • «الخارجية الأمريكية»: بلينكن يزور القاهرة الثلاثاء للمشاركة في الحوار الاستراتيجي
  • الخارجية الأميركية: بلينكن يتوجه إلى مصر للمشاركة في الحوار الاستراتيجي بين البلدين
  • وزير الدفاع الأمريكي يحذر نظيره الإسرائيلي حال نشوب حربًا على لبنان
  • وزير الدفاع الأمريكي يحذر نظيره الإسرائيلي: الحرب على لبنان ستكون لها عواقب مدمرة على إسرائيل
  • وزير الخارجية يلتقي نظيره الروسي سيرجي لافروف في موسكو
  • أبرز تصريحات وزير الخارجية الخارجية أثناء لقائه نظيره الروسي
  • وزير الدفاع الإسرائيلي يبحث مع نظيره الأمريكي إعادة المحتجزين في غزة 
  • نائب وزير الخارجية الأمريكي السابق: آراء صانعو القرارات في واشنطن متضاربة