بريطانيا وأستراليا وكندا ترفض الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 1st, July 2023 GMT
أبدت بريطانيا وأستراليا وكندا في بيان مشترك، الجمعة، "قلقها الشديد" من موافقة الحكومة الإسرائيلية على إنشاء وحدات استيطانية جديدة في الضفة الغربية ومن استمرار دائرة العنف.
وجاء في البيان أن "التوسع المستمر في المستوطنات يشكل عقبة أمام السلام ويؤثر سلبا على جهود تحقيق حل الدولتين عبر التفاوض. ندعو حكومة إسرائيل إلى التراجع عن هذه القرارات".
مادة اعلانية مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News الضفة_الغربية
المصدر: العربية
كلمات دلالية: الضفة الغربية
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية تدين خطة توسيع الاستيطان الإسرائيلي في الجولان
أدانت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بشدة الأعمال الإسرائيلية المعادية والمتواصلة على أرض الجولان السوري المحتل التي كان آخرها موافقة حكومة الاحتلال على توسيع المستوطنات في الجولان المحتل لاستيعاب مزيد من المستوطنين على أرضه، ومضاعفة أعدادهم.
وقال الأمين العام المساعد رئيس قطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية السفير سعيد أبو علي في بيان له اليوم: "إن الإعلان الإسرائيلي عن تلك الخطوة التصعيدية الخطيرة يعد إمعانًا في تكريس الاحتلال وخرقًا وانتهاكًا للقوانين والقرارات الدولية ذات الصلة، وتهديدًا بمزيد من التوتر في المنطقة، واستدعاء لمحاولات تخريب الفرص التي تسعى إليها سوريا لتثبيت أمنها واستقرارها".
أخبار متعلقة "لم أخطط للمغادرة".. بشار الأسد يدلي بأول تصريح له منذ الإطاحة بنظامهالمبعوث الأممي إلى سوريا يؤكد تطبيق القرار الأممي 2254 .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مرتفعات الجولان المحتلة- د ب أجامعة الدول العربيةوأشار الأمين العام المساعد إلى أن الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، وهي تدين العدوان الإسرائيلي في الجولان السوري المحتل، والانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة على أرضه، تُعيد تأكيد عروبة الجولان السوري المُحتلّ، وحق الشعب العربي السوري في السيادة على هذا الجزء من الأرض العربية السورية، وفق قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة التي تؤكد جميعها أن جميع التدابير والإجراءات التي اتخذتها إسرائيل بهدف تغيير طابع الجولان السوري المحتل ووضعه القانوني لاغية وباطلة، وتشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي ولاتفاقيات جنيف.
وطالب المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل (القوة القائمة بالاحتلال) بالوقف الفوري لتلك الأعمال العدائية، والالتزام بجميع قرارات الشرعية الدولية خاصة قرار مجلس الأمن رقم 242 لعام 1967 والقرار رقم 338 لعام 1973 والقرار رقم 497 لعام 1981 التي أكدت جمعيها وجوب الانسحاب الإسرائيلي الكامل من جميع الأراضي الفلسطينية والعربية المُحتلة بما فيها الجولان العربي السوري المحتل.