نقيب أطباء القاهرة: الاحتلال الصهيونى يستخدم قنابل محرمة دوليا
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
قالت شيرين غالب نقيب أطباء القاهرة إن هناك أنواعا من السموم يتم قصف قطاع غزة بها منها القنابل التي تخترق الإنفاق وهي نووية مصغرة تسبب حال تسمم لسكان القطاع، مؤكدة أن ما يحدث تعذيب قبل الإبادة وهو أشد أنواع القسوة ورصدت بعض أنواع التعذيب التي كانت تحدث في الماضي لسكان القطاع دون أدلة ولكن حاليا يتركون أدلة ولا يبالون لرأى العالم حول تلك الإبادة.
ورصدت غالبا من خلال صور المصابين ومعظمهم من الاطفال واكدت ان معادن النانو وهى تصغير المعادن لاصغر من حجم بصمة الإنسان ويكون اقوى من الحديد ويتم من خلال استخدام تقنية النانو لتحديد الهدف وهما الأطفال وهذا ما وجدناه من كم الشهداء من الأطفال الدخان الأبيض الكثيف ورائحة الثوم هى دليل على استخدام الفسفور الأبيض والذى يسبب حروقا من الدرجة الثالثة وفشل حاد فى الكبد والكلى والرئة.
وأوضحت أن هناك استهداف للحوامل من خلال تقنية النانو وطالبت بوجود معامل حمض وراثى لأن هناك حثث مجهولة الهوية فهناك جثة لطفلة مقسومة إلى نصفين دليل على استخدام قنابل محرمة دولية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قصف قطاع غزة الإبادة استخدام الفسفور الابيض حروق
إقرأ أيضاً:
نقيب البيطريين بالفيوم ينتقد وسائل التأمين البدائية التي تمارسها حدائق الحيوانات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انتقد الدكتور علي سعد، نقيب الأطباء البيطريين بمحافظة الفيوم، على صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيس بوك، الواقعة التي شهدتها حديقة الحيوان بمحافظة الفيوم، بعدما التهم أسد غاضب، الحارس الخاص ببيت الأسود أثناء عمله.
وقال نقيب الأطباء البيطريين في رسالة للإدارة المركزية قائلاً، الإدارة المركزية لحدائق الحيوان، تستخدم طرق بدائية مّر عليها قرن من الزمان في التعامل مع الحيوانات المفترسة وهي في أقفاصها علما بأننا نستخدم وسائل حديثة غلق وفتح أبواب الشقق والأبراج بالكهرباء من خلال شاشة الإنتركوم “علي حد وصفه”.
ولفت نقيب الأطباء البيطريين إلى أن واقعة مصرع عم سعيد لابد أن نستفيد منها، والدروس المستفادة من هذه الواقعة حتى لا نكرر عم سعيد تاني وتالت بالفيوم وخارجها موجها عدة نصائح هامة تضمنت:
أولاً: لابد من إعادة النظر فى كامل المنظومة إدارياً وفنياً.
ثانياً: لابد من الإستعانة بكوادر الحياة البرية بدلا من تهميشهم وتنصيب أشخاص لاتعرف معنى الحياة البرية ولا الإتفاقية الخاصة بها إتفاقية (السايتس) ولا قائمة الحيوانات التي تتضمنها الإتفاقية ولا بنودها، حتى اللجان العلمية يحضرها غير متخصصين. وليس عيبا نتعلم من أخطائنا، من كوارثنا حتى لاتتكرر، وعلى رأى المثل أعطي العيش لخبازه.
وتسائل “هل نبدأ من الآن لنواكب الدول المتحضرة، مافيش حد يقول مافيش إمكانيات.. لأ فيه، بدليل البدلات والمكافأت والجهود الغير عادية التي تصل إلى الملايين” .
واضاف “مش عيب نعترف أن هناك قصور وإهمال في المتابعة والصيانة مش في حدائق الحيوان بل في الكثير من مجالات الطب البيطري”.
معللا ان أبسط مثال “مافيش زناقات لحماية الطبيب أثناء عمله وقيامه بالتحصينات والموجود منها متهالك، ويارب نتعلم من أخطأنا ونبدأ نراجع ملفاتنا ولعل حادثة عم سعيد تكون الأخيرة قبل فوات الأوان وتكون الكارثة خارج عرين الأسد، واحنا شفنا الكارثة والأسد داخل عرينه داخل قفصه داخل محبسه فما بالكم لو كان حرا طليقا لاقدر الله هاتكون الكوارث بالجمله”.
وأردف قائلا “ياريت من ضمن التطوير يكون هناك مع كل حارس حب أن مفترس سلاح ناري ويتم تدريب الحارس على إستخدامه ومتى يستخدمه بعد اختيار حارس معافى بدنيا وصحيا ونفسيا وسلوكيا مع توفير سلاح بداخل الحديقه للطوارئ، توفير مسدس التخدير مع وضع تعليمات صارمه لعدم القيام لأي من العمال داخل الحديقة بالعمل الفردي وبدون تصريح من رئيسه المباشر”.
وشدد ان أى تعامل مع الحيوانات المفترسه لابد أن يكون من خلال لجنة مكونة من فردين أو ثلاثة على الأقل حتى يكون هناك تأمين كامل للحيوانات المفترسه والعمال وأيضا لرواد الحديقه، وأن تكون هناك صيانة دورية على كل المعدات والأبواب والأجهزة داخل الحديقة ومراقبتها بصفة مستمرة.