شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي لمربع سكني بغزة
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية، في نبأ عاجل نقلته قناة «إكسترا نيوز»، بوقوع شهداء وجرحى في قصف للاحتلال الإسرائيلي استهدف مربعًا سكنيًا في حي الزيتون.
من ناحية أخرى، أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة «أونروا» قصف 50 مدرسة تابعة لها، ومقتل أكثر من 80 موظفا جراء القصف المستمر على غزة منذ يوم 7 أكتوبر الماضي.
وقال عنان أبو حسنة، المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة «أونروا»، إنّ أكثر من مليون شخص نزحوا داخل قطاع غزة، منهم 700 ألف في مراكز الإيواء التابعة للأونروا، وفقا لـ«العربية».
وأضاف أنّ النازحين فروا إلى مراكز الإيواء في ظل قلة المساعدات، مشيرا إلى أنّ المساعدات الغذائية في مراكز الإيواء من المتوقع نفادها خلال 5 أيام على الأكثر، مشيرا إلى أنّ الوقود في القطاع سينفد تماما خلال فترة وجيزة، ما ينبئ بكارثية إنسانية جديدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قصف للاحتلال الإسرائيلي حي الزيتون
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: عراقيل أمام تطبيق ثاني مراحل وقف إطلاق النار بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أنّ الفجوة لا تزال كبيرة بين مقترحات حماس وإسرائيل بشأن تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
ولفتت إلى أنّ إسرائيل تصر على إطلاق سراح نحو 10 محتجزين أحياء ثم البدء في مفاوضات المرحلة الثانية.
الفجوة الكبيرة بين المقترحات التي تقدمها حماس وإسرائيل تعكس التعقيدات المستمرة في هذا الصراع، حيث تواصل الأطراف العمل على التوصل إلى تفاهمات قد تؤدي إلى وقف تام للقتال.
من أبرز النقاط في هذا الخبر هو إصرار إسرائيل على إطلاق سراح حوالي 10 محتجزين أحياء كشرط مسبق لبدء المرحلة الثانية من المفاوضات.
هذا يشير إلى أن هناك قضايا إنسانية حساسة، مثل الأسرى والمحتجزين، تلعب دورًا كبيرًا في هذه المفاوضات، وقد تكون نقطة محورية في أي اتفاق مستقبلي. في المقابل، لا تزال حماس، كما ورد في التقارير، متمسكة بمطالبها الخاصة، ما يعكس حجم التحديات التي تواجه أي اتفاق دائم.
المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار تعدّ خطوة حساسة، حيث ستتضمن ربما توسيع نطاق التهدئة أو إبرام اتفاقات تتعلق بفتح المعابر وإيصال المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى قضايا أخرى مثل تبادل الأسرى، ولكن، مع استمرار الخلافات حول بنود هذا الاتفاق، لا يبدو أن المفاوضات ستصل إلى حل قريب.