شكري يتلقى اتصالات من وزراء خارجية قبرص والنرويج وأيرلندا
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
ذكر السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي باسم الخارجية ومدير إدارة الدبلوماسية العامة، أن سامح شكري وزير الخارجية، تلقى اليوم، اتصالات هاتفية من كل من كونستانتينوس كومبوس وزير خارجية قبرص، وإسبن بارث إيدي وزير خارجية النرويج، ومايكل مارتن نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية والدفاع لجمهورية أيرلندا.
وأوضح المتحدث باسم وزارة الخارجية، أن الاتصالات ركزت على تناول الأبعاد الإنسانية والأمنية المتأزمة الناجمة عن العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة، وتبادل التقييمات حول سبل تنسيق جهود الأطراف الدولية لاحتواء تداعيات الأزمة، والعمل على وضع حد لها، والحيلولة دون امتداد دائرة العنف ورقعة الصراع إلى أجزاء أخرى في الإقليم.
في سياق متصل، نقل الوزير شكري لنظرائه الموقف المصري الداعي لحتمية تحقيق وقف فوري لإطلاق النار، وإنهاء الكارثة الإنسانية غير المسبوقة التي يتعرض لها أبناء الشعب الفلسطيني في غزة، والعمل على توفير وإيصال كافة المساعدات الإنسانية والإغاثية اللازمة من حيث الكم والنوع وفقاً لاحتياجات المواطنين، فضلاً عن ضرورة التحرك الجاد من قبل الأطراف الدولية لوقف الاعتداءات الإسرائيلية ضد أبناء الشعب الفلسطيني وتوصيف انتهاكات إسرائيل بمسمياتها دون مواربة.
واتفق الوزراء على مواصلة التشاور على مدار الأيام القادمة لدعم جهود احتواء الأزمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السفير أحمد أبو زيد سامح شكرى وزير خارجية قبرص وزير خارجية النرويج ايرلندا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يلتقي منسقية الجاليات الأفريقية باليمن
واستمع وزير الخارجية والمغتربين خلال اللقاء من منسقية الجاليات الأفريقية إلى شرح عن المشاكل التي تواجه أبناء الجاليات في اليمن.
وفي اللقاء أكد الوزير عامر، أن الأشقاء من الجاليات الأفريقية في اليمن، ضيوف في بلدهم الثاني اليمن، مشيداً بالعمق التاريخي والأواصر الاجتماعية اليمنية ـ الأفريقية.
وطلب من قادة منسقية اللاجئين رفع تقارير تفصيلية، ليتم التوجيه العاجل بحل الإشكاليات العالقة.
بدورهم أعرب أعضاء منسقية الجاليات الأفريقية عن تقديرهم للقيادة والشعب اليمني على استضافتهم، بالرغم من الوضع الاستثنائي الصعب الذي يشهده اليمن.
وأعربوا عن أسفهم لتنصل المنظمات الدولية العاملة في مجال اللجوء والهجرة لمسؤوليتها تجاه شريحة من أبناء الجاليات الأفريقية، وبالأخص من طالبي اللجوء واللاجئين والمطالبة بأهمية العمل على إعادة تفعيل برامج الإعادة الطوعية وكذا التوطين في بلد ثالث.