الجزيرة:
2024-12-24@16:11:02 GMT
ما وراء الخبرـ خيارات الحكومة الفرنسية وخطابها في التعامل مع الاحتجاجات
تاريخ النشر: 30th, June 2023 GMT
تقديم: إلسي أبي عاصي
30/6/2023المزيد من نفس البرنامجما وراء الخبر- جدل التسليح الغربي طويل الأمد لكييف في الحرب الروسيةplay-arrowمدة الفيديو 22 minutes 18 seconds 22:18ما وراء الخبر- ما دلالة دعوة البرهان المواطنين للانخراط في القتال ضد الدعم السريع؟play-arrowمدة الفيديو 22 minutes 44 seconds 22:44ما وراء الخبر ـ ما مصير مجموعة فاغنر ورئيسها بريغوجين؟play-arrowمدة الفيديو 23 minutes 31 seconds 23:31ما وراء الخبر- ما مصير الدولة الفلسطينية بعد تصريحات نتنياهو؟play-arrowمدة الفيديو 23 minutes 27 seconds 23:27ما وراء الخبر- كيف ستؤثر أزمة فاغنر على الوضع في روسيا؟play-arrowمدة الفيديو 25 minutes 10 seconds 25:10ما وراء الخبر- ماذا بعد الإدانات الدولية لاعتداءات المستوطنين على الفلسطينيين؟play-arrowمدة الفيديو 23 minutes 01 seconds 23:01ما وراء الخبر- مآلات رفض الخرطوم مبادرتي الاتحاد الأفريقي وإيغاد لحل الأزمةplay-arrowمدة الفيديو 23 minutes 04 seconds 23:04من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: وراء الخبر ما وراء
إقرأ أيضاً:
بعد أشهر من الأزمات والضغوط..إعلان الحكومة الفرنسية الجديدة
أكد مكتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بعد انهيار الحكومة السابقة خلال تصويت تاريخي بسبب خلاف على الميزانية.
وتضم الحكومة الجديدة التي شكلها رئيس الوزراء فرانسوا بايرو أعضاء من الفريق السابق الذي يهيمن عليه المحافظون، وشخصيات جديدة من تيار الوسط، أو أصحاب توجهات يسارية. وستكون ميزانية 2025 على رأس أولويات الحكومة الجديدة. عواصف سياسية واجتماعية واقتصادية تغرق فرنسا في عدم اليقين - موقع 24بعد حجب الثقة عن الحكومة، حضر رئيس الوزراء الفرنسي ميشال بارنييه إلى قصر الإليزيه لتقديم استقالته للرئيس إيمانويل ماكرون الذي يوجه كلمة للأمة مساء اليوم الخميس، في محاولة لتحديد الوجهة في مرحلة عدم اليقين الذي تزيد أزمة الميزانية من حدته. وجاء تشكيل الحكومة بعد أشهر من الخلافات السياسية والضغوط من الأسواق المالية للحد من الديون الفرنسية الضخمة.وسيشغل المصرفي إيريك لومبارد منصب وزير المالية المهم في الوقت الذي تعمل فيه فرنسا للوفاء بتعهداتها لشركائها في الاتحاد الأوروبي لخفض عجز الميزانية، الذي تشير التقديرات إلى أنه سيصل إلى 6% من الناتج المحلي الإجمالي هذا العام.
واحتفظ برونو ريتايو بمنصب وزير الداخلية حيث يتولى مسؤولية الأمن وسياسات الهجرة في فرنسا، كما استمر وزير الدفاع الفرنسي سباستيان لوكورنو، الذي يقود الدعم العسكري الفرنسي لأوكرانيا، بحقيبة الدفاع.
واحتفظ وزير الخارجية جان نويل بارو، الذي أدى رحلات مكثفة للشرق الأوسط مؤخراً، بمنصبه.
ومن بين الشخصيات الجديدة التي انضمت للحكومة، رئيسة الوزراء السابقة، إليزابيث بورن التي ستتولى حقيبة التعليم.