نفت الإدارة الرئاسية التركية التقارير التي تحدثت عن اتفاق مزعوم بين الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، ورئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، للسماح لتركيا بقبول مليون فلسطيني.

 

وأكد مركز مكافحة التضليل الإعلامي التابع لمديرية الاتصالات في الإدارة الرئاسية للجمهورية التركية أن هذا تصريح مزعوم لنتنياهو ظهر على شبكات التواصل الاجتماعي مفاده أن أردوغان وافق على منح الجنسية لمليون فلسطيني مقابل 2 مليار دولار، حسبما ذكرت صحيفة “دنيا” التركية.

 

وأضاف: “لم تكن هناك مفاوضات بين رئيسنا رجب طيب أردوغان، ولا مثل هذا التصريح من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.. هذه الادعاءات ملفقة تماما”.

شكري يدعو إلى توصيف انتهاكات إسرائيل ضد الفلسطينيين بمسمياتها دون مواربة إطلاق 20 صاروخا من الأراضي اللبنانية على إسرائيل

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أردوغان نتنياهو الرئاسية التركية تركيا

إقرأ أيضاً:

مصالحة تركيا وأوجلان.. أول موقف للبارزانيين حيال دعوة إلقاء سلاح العمّاليين - عاجل

بغداد اليوم – أربيل

علق عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني ريبين سلام، اليوم الجمعة (3 كانون الثاني 2025)، حول محاولات إجراء "مصالحة تأريخية" بين تركيا وحزب العمال الكردستاني.

وكان زعيم حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان المحبوس في أحد السجون قرب إسطنبول – منذ 25 عاما- تحدث عن أهمية التقارب بين الأتراك والأكراد وأن "تعزيز الأخوة التركية الكردية مسؤولية تاريخية"، وفق ما أفاد حزب "المساواة وديمقراطية الشعوب" الكردي 

وقال سلام في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "الحزب الديمقراطي عمل منذ سنوات على إنهاء المشاكل وحل القضية الكردية في تركيا، ولا بديل عن المصالحة والسلام، بهدف أخذ الحقوق".

وأضاف، أنه "نعتقد بأن العمل السلمي والدبلوماسي هو مكسب كبير بهدف نيل الحقوق، ونحن نؤيد أي مصالحة تهدف لانتهاء النزاع وأن يعيش الكرد في تركيا، أو سوريا، أو إيران بسلام وينالوا حقوقهم كاملة".

السياسي الكردي شيرزاد مصطفى، من ناحيته علق حول الدعوة التي أطلقها زعيم حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان من داخل سجنه.

وقال مصطفى لـ "بغداد اليوم" الاثنين (30 كانون الأول 2024)، إن "التصريح الذي أطلقه أوجلان هو بمثابة دعوة صريحة لإحلال السلام، وإنهاء المشاكل بين الكرد وتركيا، وحل القضية المعقدة بين أنقرة وحزب العمال".

وأضاف، أن "تصريحات أوجلان وضعت الآن الحل بيد تركيا، فحزب العمال الآن يريد السلام، ولكن على الطرف الآخر أن يقدم حسن النية مع الكرد سواءً في تركيا، أو العراق، أو سوريا، من خلال إيقاف عمليات القصف، وإعطاء الحقوق للمكون الكردي الذي يعيش في تركيا".

وأشار إلى أنه "بعد إسقاط نظام بشار الأسد فإن المنطقة مقبلة على سلسلة تغييرات، قد تبدو منها إجراء مصالحة تاريخية بين حزب العمال الكردستاني وتركيا".

مقالات مشابهة

  • 5.9 مليون فلسطيني يستفيدون من خدمات «الأونروا»
  • أردوغان: تركيا سجلت صادرات قياسية ودخل الفرد في ارتفاع
  • الإعلان عن أولى المشاريع الكبرى التي ستنفذها تركيا في سوريا
  • عاجل. وزارة الدفاع التركية: تحييد 10 إرهابيين من تنظيم "بي كي كي" شمال العراق
  • مصالحة تركيا وأوجلان.. أول موقف للبارزانيين حيال دعوة إلقاء سلاح العمّاليين - عاجل
  • أردوغان يكشف عن أرقام اقتصادية تذهل العالم بخصوص الصادرات التركية خلال 2024
  • زعيم المعارضة التركية يهدد باسقاط حكم أردوغان
  • تركيا: الإدارة السورية الجديدة عليها إدارة معسكرات احتجاز عناصر داعش
  • مصر.. نحو 16 مليون سائح زاروا البلاد عام 2024
  •  قرار أمريكي جديد بشأن سوريا يغضب تركيا!