منطلقاً من مشكلته الخاصة… الشاب عمر دعاس يصمم برنامجاً لتقصي صعوبات التعلم
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
الشاب عمر الدعاس برنامج صعوبات التعلم 2023-11-07ghinaسابق المقاومة الفلسطينية تستهدف أسدود المحتلة برشقة صاروخية رداً على مجازر الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة بحق أهالي قطاع غزةآخر الأخبار 2023-11-0710328 شهيداً ونحو 26 ألف جريح ضحايا عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزة 2023-11-07قاليباف يدعو لإجراءات عاجلة لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة المحاصر 2023-11-07بمشاركة سورية… انطلاق منافسات الأولمبياد العالمي للروبوتيك في بنما 2023-11-07إمعاناً في دعم جرائمهم ضد الفلسطينيين… قائد سلاح الجو الألماني يتبرع بالدم لجنود الاحتلال الإسرائيلي 2023-11-07الصحة العالمية: الوضع الصحي في غزة كارثي ويجب إدخال مساعدات طبية 2023-11-07الدفاع الروسية: إسقاط طائرتين حربيتين و33 مسيرة أوكرانية 2023-11-07مجلس الوزراء برئاسة المهندس عرنوس يناقش سبل زيادة الإنتاج وتعزيز التنمية الزراعية 2023-11-07الاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب يستنكر حرب الإبادة الجماعية ضد المدنيين في غزة ويطالب بمحاكمة مجرمي الحرب الصهاينة 2023-11-07الخارجية الروسية: الغرب بقيادة الولايات المتحدة يتعامل مع الإرهاب بمعايير مزدوجة 2023-11-07التربية تصدر ملحق تعليمات القيد والقبول في المعاهد التقانية (الصناعية والتجارية والاقتصاد المنزلي)
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (20) الخاص بتعيين الموفدين لدرجة الدكتوراه بلا مسابقة 2023-11-02 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (19) المتعلق برسوم الأعمال والخدمات القنصلية 2023-10-29 خطوة تشريعية جديدة لتسوية الأوضاع الجمركية لمالكي المركبات والبضائع المفقودة في المناطق الحرة بعدرا وحلب والمنطقة الحرة السورية الأردنية 2023-10-15الأحداث على حقيقتها القضاء على مئات الإرهابيين وتدمير 1125 هدفاً… عرض شامل للعمليات المشتركة المنفذة للجيش والقوات الروسية رداً على الاعتداء الإرهابي على الكلية الحربية 2023-11-07 ضبط أسلحة بينها إسرائيلية وأمريكية بين محافظتي درعا والقنيطرة 2023-11-02صور من سورية منوعات ناسا تكتشف أبعد ثقب أسود تم رصده بالأشعة السينية 2023-11-07 ماسك يعتزم دمج شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة (إكس إيه آي) مع منصة إكس 2023-11-06فرص عمل قوائم جديدة لتوظيف 56 شخصاً من ذوي الشهداء 2023-10-17 الخارجية تعلن أسماء المقبولين الذين اجتازوا المرحلة الثالثة لمسابقة تعيين دبلوماسيين 2023-10-05الصحافة بتمويل أمريكي.
. الاحتلال الإسرائيلي يتوسع بإنشاء مجمع استيطاني في الضفة الغربية 2023-11-06 بوليتيكو: حملات قمع الأصوات المؤيدة للفلسطينيين في الولايات المتحدة وصلت حد الطرد من العمل والملاحقة قانونياً 2023-11-06حدث في مثل هذا اليوم 2023-11-077 تشرين الثاني 1956- الأمم المتحدة توافق على قرار يطلب من المملكة المتحدة وفرنسا و(إسرائيل) الإنسحاب من مصر 2023-11-066 تشرين ثاني 1944- إنتاج البلوتونيوم لأول مرة في موقع هانفورد الذري 2023-11-055 تشرين الثاني 1956- القوات الفرنسية والبريطانية تحتل مدينتي بورسعيد وبور فؤاد وذلك أثناء العدوان الثلاثي على مصر 2023-11-044 تشرين الثاني 1974 – انقلاب يطيح بالنظام العسكري في اليونان 2023-11-033 تشرين الثاني 1956- العمال العرب ينسفون أنابيب البترول في سورية وليبيا والبحرين والسعودية لمنع البترول عن المعتدين أثناء العدوان الثلاثي على مصر 2023-11-022 تشرين الثاني 1917-“وعد بلفور” يؤسس لمأساة الشعب الفلسطيني المستمرة
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: تشرین الثانی
إقرأ أيضاً:
هل ينسحب اتفاق سد تشرين بسوريا على بقية المناطق الخاضعة لـقسد؟
حاز الاتفاق بين الدولة السورية وقوات سوريا الديمقراطية "قسد"، على إدارة مشتركة لـ"سد تشرين" شرقي حلب، على جل اهتمام الشارع السوري، وسط توقعات بأن ينزع الاتفاق في حال جرى تطبيقه بشكل سلس فتيل صراع "دموي"، بين القوات السورية وقوات "قسد" التي يهيمن عليها الأكراد، الذين يتلقون دعماً أمريكيا.
وكانت قوات الجيش السوري دخلت سد تشرين الذي كان خاضعا لسيطرة "قسد" والذي يربط حلب بالمحافظات الشرقية (الرقة، الحسكة)، تنفيذا للاتفاق الذي ينص على إنشاء قوة عسكرية مشتركة بين دمشق و"قسد" لحماية السد، الذي شهد محيطه العديد من المعارك خلال الأشهر الماضية.
سد تشرين
ويقع سد تشرين الذي بني في أواخر القرن الماضي، على نهر الفرات بالقرب من مدينة منبج، ويبعد عن مدينة حلب حوالي 100 كيلو متر.
وكانت "قسد" تستميت في الدفاع عنه، والاتفاق حوله يأتي خطوة أولى في إطار الاتفاق الذي وقعه قائدها مظلوم عبدي مع الرئيس السوري أحمد الشرع في 10 آذار/مارس الماضي.
وعن أهمية السد، يتحدث الباحث في مركز "رامان للبحوث والاستشارات" بدر ملا رشيد، عن جوانب عديدة تُعطي سد تشرين أهمية، منها التنموية المتعلقة بالأمن المائي، وخاصة لمحافظة حلب، التي تعتمد عليه لتأمين مياه الشرب، بجانب الطاقة الكهربائية التي ينتجها السد.
ويضيف لـ"عربي21"، أن السد كذلك يشكل عقدة ربط استراتيجية بين المحافظات الشمالية والشرقية السورية، وكذلك يمنح السد الطرف المسيطر عليه عسكريا منطقة قابلة للحماية بشكل جيد.
هل ينزع الاتفاق فتيل المواجهة؟
وبحسب ملا رشيد، فإن نجاح الاتفاق على الإدارة المشتركة (الدولة السورية، وقسد) للسد، يمكن أن يُعتمد كنموذج للملفات الخلافية الأخرى بين الجانبين.
ويقول الباحث، إن الإدارة المشتركة للسد، قد تُعمم على مناطق شرق الفرات، إذا ما تم البناء عليها لاحقاُ في حال بناء تفاهمات عسكرية شاملة، وتحديدا على تسهيل عبور القوات الحكومية إلى الجزيرة السورية، والشروع بدمج "قسد" في الجيش السوري.
على المنوال ذاته، يرى المنسق العام للمجلس الأعلى للعشائر السورية، الشيخ مضر حماد الأسعد، في حديث مع "عربي21" أن تطبيق الاتفاق في سد تشرين، يعني أن الأوضاع تسير في الطريق الصحيح، لجهة فرض الدولة السورية سيطرتها على كامل سوريا.
ويقول إن سد تشرين يشكل بوابة ما يعرف بمنطقة "الجزيرة" السورية، الخاضعة حالياً لسيطرة "قسد"، معتبراً أن "من الضروري عودة كل المناطق السورية إلى سيطرة الدولة".
ماذا عن سد الفرات؟
ولا زالت تسيطر "قسد" على سد الفرات الأكبر في سوريا، وهنا يعتقد حماد الأسعد أن اتفاق سد تشرين، يعني بالضرورة أن الاتفاق على سد الفرات بات وشيكا.
ويقول: "تنبع أهمية السدود من كونها مصدر مياه للشرب وري المزروعات، إلى جانب الكهرباء، وخاصة أن سوريا بحاجة ماسة للطاقة، ولا بد من إشراف الحكومة على هذه المواقع السيادية.
وتابع حماد الأسعد، أنه رغم الحذر والتوتر بين الدولة السورية و"قسد"، إلا أن الاتفاق على سد تشرين قد يشكل خطوة بناء ثقة، لكسر الجليد، وقال: "لكن للآن هناك سوء نية من جانب "قسد"، خاصة أنها تعاني من انقسامات داخلية إزاء التعامل مع الدولة السورية".
هل يدوم الاتفاق؟
في المقابل، توقع الكاتب والسياسي الكردي علي تمي، أن لا يدوم الاتفاق طويلا، وقال لـ"عربي21": "دخول القوات الحكومية إلي سد تشرين جاء بطلب مباشر من الولايات المتحدة، أي بعد ضغط كبير على قسد".
واعتبر تمي، أن ما يبدو حتى الآن أن "قسد" تحتفظ بنقاط عسكرية قرب السد، وبالتالي هي تستعد لأي تصعيد مرتقب، على حد قوله.
وأشار الكاتب السياسي إلى استمرار "قسد" في حفر الأنفاق داخل الرقة، لافتا إلى أن "هذا دليل آخر على أن هناك حلقات مفقودة في الاتفاق".