البلوجر هنا ياسين: سيناء تعتبر الحصن الشرقي لمصر.. وقبلة للسياحة الدينية والعالمية
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
استضاف برنامج “ست الستات” البلوجر هنا ياسين، حيث قالت إنه تزور الأماكن السياحية المتواجدة في مصر وتقوم بتصويرها، مشيرة إلى أنها تعمل على تزويد السياح والمصريين بمعلومات شاملة عن تلك الأماكن.
وقالت هنا ياسين، خلال لقاء لها لبرنامج “ست الستات”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامية “دينا رامز”، إن سيناء في الحضارة البابلية تعني القمر، مؤكدة أن لها أكثر من معنى آخر منها الحجر.
وتابعت البلوجر هنا ياسين، أن سيناء تعتبر الحصن الشرقي لمصر، مؤكدة أن أي حاكم على مر العصور كان يهتم بتأمين سيناء، مؤكدة أن سيناء بها معبد حتحور، إضافة إلى قلعة صلاح الدين، والتي تطل على 4 دول عربية منها مصر والأردن وفلسطين والسعودية.
قبلة للسياحة الدينية
وأشارت هنا ياسين إلى أن سيناء بها 27 محمية طبيعية جذابة للسياحة العالمية، مؤكدة أن سيناء تعد أيضا قبلة للسياحة الدينية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأماكن السياحية سيناء مصر والأردن أن سیناء
إقرأ أيضاً:
تعتبر الأمر مساسا بسمعة أسرتنا وكيانها..طلاقي نهاية العالم بالنسبة لأختي
سيدتي بعد التحية والسلام أهنئك على هذا الفضاء الرحب الذي وجدت فيه راحتي والدليل أنني أراسلك اليوم حتى أبعث لك بما يؤثر على حياتي تأثيرا بليغا عبر موقع النهار اونلاين، كيف لا وأنا على حافة حياة جديدة بعد أن باشر زوجي إجراءات الطلاق، وباتت أختي إبنة أمي وأبي تتذمر من إنتقالي للعيش بين والداي وتصفني بمن سيخرب عليها حياتها ويمس بكرامتها وخاصة بريستسجها.
حقيقة سيدتي، فأنا أصغر أخواتي وقد تزوجت بمن إخترته رفيقا لدربي قبلهنّ وهذا بالرغم من رفض والداي وخاصة والدتي للأمر. حيث أنها نصحتني بالتريث والصبر إلى أن أنضج وتتزن نظرتي للحياة. صممت على رأيي وتزوجت وأنجبت أبناءا اليوم وجدت نفسي معهم في خانة المنسيين أمام زوج أبان عن لا مسؤوليته وغطرسته. حيث أنه لم يكن يوما مثالا للزوج الصادق ولا الأب الحنون، ما دفعه لأن يباشر في الطلاق لمجرد أنني طلبت منه ذلك.
المشكلة اليوم في أختي التي لا تريدني أن أعود أدراجي إلى بيتنا. فهي ترى أنني أخرب عليها حياتها خاصة وأنها مخطوبة وهي مقبلة على الزواج، كما أنني في نظرها سأجلب ألسنة الناس التي ستلوك سمعة أسرتنا بالسوء. كل هذه الحيرة أحيا تفاصيلها ما جعلتني محطمة لا أقوى على الإستمرار ولا حتى على التماسك. فالحري بمن هي في مثل وضعيّتي أن تجد من الإحتواء والحب الكثير وليس كل هذا التجهّم الذي بموجبه بات والداي يتصرفان تجاهي بنوع من البرودة وكأنهما يوافقانها الرأي. أنا ف يحيرة سيدتي وأريد أن أجد حلا لما أنا فيه.فطلاقي نهاية حتمية لما أنا فيه. كما أنّ تصرفات أختي تزيدني حزنا وألما، فهل من نصيحة؟
أختكم س.جيهان من الشرق الجزائري.