فيديو.. حركة حماس تستهدف تجمعات الجيش الإسرائيلي بالهاون
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
نشرت حركة حماس لقطات فيديو من أماكن مختلفة تظهر قصفا بمدفعية الهاون يستهدف تجمعات للجيش الإسرائيلي داخل غزة.
وأظهرت لقطات فيديو إطلاق قذائف الهاون من جانب المقاتلين، وسط الأشجار، وداخل خنادق خاصة.
وهذه ليست المرة الأولى التي تنشر فيها حماس لقطات لضربات بقذائف هاون، حيث كانت قد نشرت مشاهد لتشكيل مُنظَّم من الجنود في سلاح المدفعية.
وتنبع قوة الهاون من بساطة فكرته وطريقة عمله حيث يتكون كما يلاحظ في فيديوهات القسام من أنبوب مائل مرتكز على ما يشبه صينية معدنية دائرية من الأسفل، ويُشغَّل السلاح عن طريق وضع القذيفة في الأنبوب.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، الأحد، إن الجيش استهدف منذ بداية العملية البرية أكثر من 2500 هدف داخل قطاع غزة.
ويركز الجيش الإسرائيلي هجومه البري على قطاع غزة من جهة الشمال، ويعتقد محللون أن إسرائيل تسعى لفصل شمال القطاع عن جنوبه من خلال وجود الجيش الإسرائيلي في شارع صلاح الدين، ومحاولة الوصول إلى شارع الرشيد.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الهاون الجيش الإسرائيلي إسرائيل غزة قطاع غزة حركة حماس مصير حركة حماس قذائف الهاون الهاون الجيش الإسرائيلي إسرائيل أخبار فلسطين الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
تصاعد التوتر بين إيران والاحتلال الإسرائيلي وسط تهديدات إيرانية بقرب الرد
الجديد برس|
عاد التراشق الإعلامي بين إيران والاحتلال الإسرائيلي، الاثنين، إلى واجهة المشهد الإقليمي، في ظل تصاعد حدة التوتر بين الطرفين.
وذكرت وسائل إعلام إيرانية ومنصات تواصل اجتماعي بقرب رد إيراني مرتقب ضد الاحتلال الإسرائيلي. ونشرت منصة “إيران بالعربية”، التابعة لوزارة الخارجية الإيرانية، مقطع فيديو يحمل عبارات “قريباً” بالعربية والعبرية، مرفقاً بمشاهد تشير إلى إطلاق صواريخ فرط صوتية، في تلميح واضح إلى الرد الإيراني.
في المقابل، كشف الاحتلال الإسرائيلي عن استعداداته لتنفيذ عملية عسكرية “كبرى” يُتوقع أن تستهدف إيران. ونقلت صحيفة هآرتس عن مسؤول عسكري كبير أن التحضيرات للعملية وصلت إلى مراحلها النهائية، دون الكشف عن تفاصيل حول وجهتها المحتملة.
بالتزامن، رفعت قوات الاحتلال الإسرائيلي حالة الطوارئ في عدة مواقع داخل تل أبيب، أبرزها مطار بن غوريون الدولي، تحسباً لهجمات جديدة قد تستهدف المنشآت الحيوية.
ويأتي هذا التصعيد بعد تطورات ميدانية في سوريا، حيث دعم الاحتلال الإسرائيلي فصائل مسلحة معارضة لإسقاط النظام السوري، الذي يُعد أبرز حلفاء إيران في المنطقة.
وبينما لم يتضح بعد ما إذا كانت هذه التطورات مجرد رسائل تهديد متبادلة أم بداية لاتساع رقعة المواجهة إقليمياً، تظل المؤشرات الحالية تنذر بتصعيد أكبر في المستقبل القريب.