توضيح من حزب الكتائب ورد من لبنان 24
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
صدر عن جهاز الاعلام في حزب الكتائب اللبنانية البيان الاتي:
ينفي جهاز الإعلام في حزب الكتائب اللبنانية جملة وتفصيلًا ما ورد في خبر يتعلّق بحزب الكتائب على موقع Lebanon 24 بتاريخ 7-11-2023 معتبرًا أنه كان من الأجدى على كاتب المقال الإصغاء إلى توضيح أمين عام الحزب سيرج داغر وعدم نشر روايات مشبوهة تضر بصدقية الموقع والقيّمين عليه.
رد لبنان 24
تعقيبا على بيان حزب الكتائب يهم "لبنان 24"ان يؤكد صحة معلوماته عن الخلاف الحاصل، وهو اتصل بالمعنيين مباشرة لاخذ وجهة نظرهم قبل نشر الخبر، فكان النائب سليم الصايغ خارج السمع لوجوده خارج لبنان، فيما حاول الامين العام للحزب نفي الخبر وان يعطي "لبنان 24" درسا في الاعلام والاصول المهنية.
وفي كل الاحوال على من اوعز باصدار البيان ان يتحلى باللياقة عند صياغة بيانه، وهو العارف ان "لبنان 24" يتمتع بالصدقية والمهنية. فاقتصى التوضيح.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: حزب الکتائب لبنان 24
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن البقاء في 5 مواقع استراتيجية على الحدود اللبنانية تشرف على المستوطنات
لبنان – أبلغ الجيش الإسرائيلي لجنة الإشراف على تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار بقراره الاستمرار في الاحتفاظ بخمسة مواقع استراتيجية على طول الحدود مع لبنان تشرف على المستوطنات الإسرائيلية.
وتعتبر هذه المواقع ذات أهمية بالغة كونها تشرف على المستوطنات الإسرائيلية القريبة من المنطقة الحدودية.
وأشارت مراسلتنا إلى أن المواقع الخمسة التي قرر الجيش البقاء فيها هي:
اللبونة في منطقة الناقورة (القطاع الغربي). جل الدير (القطاع الأوسط). تلة الحمامص (القطاع الشرقي). جبل بلاط (القطاع الغربي). الأطراف بين مركبا ووادي هونين (القطاع الشرقي).ويأتي هذا القرار في ظل التوترات المستمرة على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، حيث تسعى إسرائيل إلى تعزيز وجودها العسكري في النقاط التي تعتبرها حساسة واستراتيجية لأمنها القومي.
وأفادت مراسلة RT في وقت سابق بأن لجنة مراقبة تطبيق وقف إطلاق النار تبلغت بأن الجيش الإسرائيلي يطلب البقاء في بعض النقاط في جنوب لبنان حتى 28 فبراير وقد رفض الجانب اللبناني ذلك بشكل قاطع.
ومنذ 27 نوفمبر 2024 يسود وقف لإطلاق النار أنهى قصفا متبادلا بين الجيش الإسرائيلي وحركة الفصائل اللبنانية بدأ في 8 أكتوبر 2023، وتحول إلى حرب إسرائيلية واسعة على لبنان في 23 سبتمبر الماضي.
وبزعم التصدي لتهديدات حركة الفصائل اللبنانية، ارتكب الجيش الإسرائيلي مئات الخروقات لاتفاق وقف إطلاق النار، ما أسفر عن 73 قتيلا و265 جريحا.
وتضمن الاتفاق مهلة 60 يوما، تنسحب خلالها إسرائيل من البلدات التي احتلتها في جنوب لبنان خلال الحرب.
لكن تل أبيب أخلت بالاتفاق، وامتنعت عن تنفيذ الانسحاب الكامل خلال المهلة التي انتهت في 26 يناير الماضي، قبل أن تعلن الولايات المتحدة عن اتفاق إسرائيلي لبناني على تمديدها حتى 18 فبراير الجاري.
المصدر: RT