رصاصة شاردة تحصد روح الملاك الصغيرة على يد والدها.. تفاصيل صادمة
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
فارقت صبية صغيرة حياتها بعد أن اخترقت رصاصة طائشة جسدها حتى حصد روحها في لحظة جنون تام سيطر على الجميع.
لفظت الطفلة أنفاسها الأخيرة بعد طلقة من والدها في نوبة غضب أحدثت ضرراً هائلاً دفعت بسببه الصبية حياتها ثمناً باهظاً للتهور البشع.
اقرأ أيضاً: صفعة على وجه العاشق الغاضب.. فاتورة باهظة لجريمة مروعة
اقرأ أيضاً: جريمة على حافة الجسر.
. بطل أولمبي يتخلص من حبيبته لسببٍ صادم
التطور الأبرز في القضية تمثل في حُكم المحكمة على الجاني بالسجن لمدة 100 سنة بعد أن أزهق بغير عمدٍ أو قصد روح ابنته الطفلة ذات الأعوام الثمانية حينما كان يُحاول إطلاق النار على زوجته وابنه.
وأشار التقرير إلى توني لويس فاليز – 66 سنة وُجد مُداناً وعرف الحُكم عليه يوم الأربعاء الماضي، وذلك بعد أن أزهق بيديه روح ابنته أريانا فاليز – 8 سنوات.
طفلة تدفع حياتها ثمناً باهظاً لنوبة جنونوكان الدافع في الجريمة هو اعتقاد الجاني أنه زوجته هيثر هول ترغب في طرده من المنزل، لتثور حفيظته وجلب سلاحاً نارياً ليُطلق منه أعيرة غادرة.
وأكد الجاني في أقواله للشُرطة على أنه صوب طلقاته تجاه زوجته هيثر هول حتى سقطت أرضاً، ومن بعد ذلك بدأ تصويب النار على ابنه الذي يبلغ من العُمر 18 سنة.
وخرجت رصاصة طائشة من السلاح لتُصيب المجني عليها أثناء مُحاولتها الفرار من مسرح الأحداث.
وعلى الفور تم نقل المجني عليها للمُستشفى في محُاولة لإسعافها ولكن بعد فوات الأوان حيث تم إعلان وفاتها هُناك.
وترك الجاني الحسرة والألم والندم لكل عائلته الذين كانوا شهوداً على جريمة بشعة حصدت روح الطفلة وافسدت أجواء العائلة الواحدة للأبد.
وبالتأكيد فإن الجاني يعض أصابع الندم بعد أن أزهق بيديه روح ابنته، وبالتأكيد يلوم نفسه على نوبة الغضب التي حولت حياته وحياة ذويه لظلامٍ دامس، فقد أطلق نار الشر لتحصد عُمر ابنته في لحظةٍ نسج تفاصيلها الشيطان.
وتفتح وقائع مثل واقعة اليوم الباب أمام الحديث حول أهمية وضع تشريعات صارمة تُنظم حدود اقتناء السلاح في أمريكا لإيقاف نزيف الدماء التي تُسببه سهولة تداول السلاح.
الجاني في قاعة المحكمةالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جريمة قتل جريمة إطلاق النار الغدر جناية جريمة إنهاء الحياة بعد أن
إقرأ أيضاً:
أسرة تحرير "الوفد" تهنئ الزميل محمد عبد العال بمناسبة خطوبة ابنته
تتقدم أسرة تحرير جريدة وبوابة الوفد بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى الزميل محمد عبد العال، بمناسبة خطوبة ابنته "أميرة محمد" على الأستاذ محمود وليد، في مناسبة سعيدة تُعزز أواصر الفرح والبهجة في أسرة الوفد.
وكانت أسرة الجريدة قد تبادلت التهاني مع الزميل عبد العال، معتبرةً هذه المناسبة من اللحظات السعيدة التي تضاف إلى سجل الإنجازات الشخصية لأعضاء أسرة الوفد.
وتمت خطوبة أميرة محمد والأستاذ محمود وليد في جو من الألفة والسرور، بحضور عدد من الأصدقاء وأفراد العائلة المقربين.
وشهدت الاحتفالية تبادل التهاني بين الحضور، الذين تباركوا للزميل محمد عبد العال بمناسبة هذه الخطوة المميزة في حياة ابنته، متمنين لهم مستقبلاً سعيدًا مليئًا بالفرح والنجاح.