الأردن: نتابع أوضاع مواطنينا في غزة لإجلاهم بأسرع وقت ممكن
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، أنها تتابع ومن خلال وحدة مركز العمليات في الوزارة، وسفارة المملكة الأردنية الهاشمية في القاهرة، أوضاع المواطنين الأردنيين المقيمين والمتواجدين في غزة؛ لإجلائهم بأسرع وقت ممكن.
منظمة أطباء بلا حدود تطالب بتوفير ممر آمن للمرضى في غزة.. فيديو الأمم المتحدة تحذّر من فشل وصول الوقود لقطاع غزةوأوضح الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير الدكتور سفيان القضاة في بيان، اليوم الثلاثاء أن عدد المواطنين الأردنيين المقيمين والمتواجدين في غزة والمسجلين على قوائم الوزارة 569 شخصاً، تم إجلاء 209 منهم من القطاع عبر رفح، وتم نقل 53 منهم إلى المملكة من خلال طائرة الإجلاء التابعة لسلاح الجو الملكي الأردني، والتي أرسلتها المملكة إلى مطار العريش، الأسبوع الماضي، حاملة على متنها مساعدات إنسانية للأشقاء الفلسطينيين في غزة.
وأكد السفير القضاة، أن فريقاً من السفارة الأردنية في القاهرة لا يزال متواجداً في ميناء رفح البري؛ لتنسيق دخول المواطنين الأردنيين من قطاع غزة إلى مصر، وتأمين ما يلزمهم وبما يضمن أمنهم وسلامتهم، لنقلهم إلى المملكة بأسرع وقت ممكن.
في سياق آخر.. قال السفير القضاة، إن الوزارة ومن خلال وحدة مركز العمليات وسفارة المملكة في الخرطوم، قامت بإجلاء 4 مواطنين أردنيين من جمهورية السودان، الثلاثاء، إلى جمهورية تشاد، ليتم نقلهم للمملكة بأسرع وقت ممكن.
وأوضح أنه قد تم إجلاء المواطنين برًا عبر الحدود بين السودان وتشاد، وتأمينهم إلى حين تسهيل عودتهم إلى المملكة بسلام، وأن عملية الإجلاء هذه هي استكمال لعمليات الإجلاء التي قامت بها الوزارة منذ بداية الأزمة في السودان شهر أبريل الماضي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأردن غزة أسرع وقت ممكن بأسرع وقت ممکن فی غزة
إقرأ أيضاً:
الوزير لفتيت يدخل على خط المطبات العشوائية بشوارع المملكة
أخبارنا المغربية ـ عبدالمومن حاج علي
قال وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت إن 36% من المطبات العشوائية في المغرب توجد بالأزقة والأحياء الشعبية، حيث تبني الساكنة هذه المطبات للحد من سرعة السائقين، خصوصًا أصحاب الدراجات النارية، مما يساعد في تقليل حوادث السير. وأكد أن الوزارة تبذل جهودًا كبيرة لمواكبة ودعم الجماعات الترابية في معالجة هذه الإشكالية من خلال تنظيم حركة السير والتهيئة الطرقيّة.
وأشار لفتيت في جوابه على سؤال كتابي للبرلمانية فاطمة الكشوتي عن الفريق الحركي حول الموضوع، إلى أن السلطات المحلية تعمل على إزالة المطبات العشوائية واستبدالها بمخفضات سرعة تستجيب للمعايير التقنية، موضحًا أن جماعة الدار البيضاء على سبيل المثال، تعيد تهيئة الشوارع والأزقة لتشمل تجديد المطبات واستبدالها بمخفضات حديثة. وأكد أن الوزارة تتعاون مع وزارات أخرى لإنشاء دليل مرجعي للسلامة الطرقية يتضمن نماذج تقنية وتوصيات بشأن المطبات ومخفضات السرعة.
كما أوضح لفتيت أن هناك برنامجًا تكوينيًا يستهدف المهندسين والتقنيين في الجماعات الترابية، لتعزيز كفاءاتهم في مجال السلامة الطرقية، وتمكينهم من تطبيق المبادئ الأساسية للسلامة، مما يساهم في القضاء على المطبات غير المنظمة وتطوير البنيات التحتية بالوسط الحضري بما يتماشى مع المعايير الدولية.