الحزبان الرئيسان في كوردستان يبحثات أربعة ملفات ويخلصان لعدة تأكيدات
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
شفق نيوز/ أصدر الحزب الديمقراطي الكوردستاني، والاتحاد الوطني الكوردستاني، يوم الثلاثاء، بياناً مشتركاً تناول أبرز الملفات التي بحثت في اجتماعها الذي انعقد اليوم في مدينة بيرمام في أربيل.
وانعقد اجتماع المكتبين السياسيين للحزبين الكورديين الرئيسيين بإشراف النائب الأول لرئيس الحزب رئيس اقليم كوردستان نيجيرفان بارزاني، والاتحاد الوطني الكوردستاني بإشراف رئيس الحزب بافل جلال طالباني.
وبحسب البيان، فقد جرى خلال الاجتماع بحث وضع اقليم كوردستان والعراق والوضع الحساس في المنطقة بصورة عامة، حيث أكد الجانبان على التعاون والعمل المشترك وجمع القوى السياسية لحماية كيان إقليم كوردستان ووضع استراتيجية مشتركة تناسب سير الأحداث والمتغيرات ومواجهة التحديات.
واتفق الجانبان على تعزيز النقاط المشتركة وحل المشاكل باتجاه المصالح الوطنية لكوردستان.
وفي محور اخر من الاجتماع جرى التأكيد على دعم خطوات حكومة الاقليم لتوفير مستحقات الاقليم المالية والموظفين في إطار الدستور، وتم الاتفاق في النهاية على استمرار الاجتماعات ومن أجل ذلك تم تحديد آلية مناسبة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي الاتحاد الوطني الكوردستاني الحزب الديمقراطي الكوردستاني
إقرأ أيضاً:
الحزب الليبرالي يفوز بالانتخابات التشريعية في كندا.. يتزعمه رئيس الوزراء
فاز الحزب الليبرالي الكندي بزعامة رئيس الوزراء مارك كارني بالانتخابات التشريعية التي جرت الاثنين، بحسب تقديرات نشرتها وسائل إعلام عدّة بعد إغلاق صناديق الاقتراع، في نتيجة من شأنها أن تمنح الحزب ولاية جديدة في السلطة.
وتوقّعت كلّ من قناتي "سي بي سي" و"سي تي في نيوز" أن يشكّل الليبراليون الحكومة المقبلة، لكن من دون أن يتّضح في الحال ما إذا كانوا سيفوزون بالأغلبية في البرلمان.
وتأتي هذه النتيجة التي ما زالت أولية في خضمّ أزمة غير مسبوقة تشهدها البلاد من جراء تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي أكّد مجددا الإثنين سعيه لضمّ جارته الشمالية.
وحتى قبل بضعة أشهر خلت، بدت الطريق معبّدة أمام المحافظين بقيادة بيار بوالييفر للعودة إلى السلطة بعد 10 سنوات من حُكم جاستن ترودو.
لكنّ الوضع تغيّر منذ أن عاد ترامب إلى البيت الأبيض وشنّ هجوما غير مسبوق على كندا، سواء عبر
وليل الإثنين، سادت فرحة عامرة تجمّعا نظّمه الليبراليون في أوتاوا للاحتفال بفوزهم.
وقالت دوروثي غوبو (72 عاما) المتحدرة من منطقة الألف جزيرة في تورونتو "أنا سعيدة للغاية. أنا سعيدة لأن لدينا شخصا يستطيع التحدّث مع ترامب على مستواه. ترامب رجل أعمال. وكارني رجل أعمال، وأعتقد أنّهما يفهمان بعضهما البعض".
بدوره، قال وزير العدل السابق ديفيد لاميتي لوكالة فرانس برس "أنا في غاية السعادة وما زال الأمر مبكرا، لكنّني واثق من أنّنا سننجح في الحصول على الأغلبية".
وكارني (60 عاما) حديث العهد في السياسة لكنّه خبير اقتصادي مشهور نجح في إقناع الناخبين القلقين بشأن المستقبل الاقتصادي والسيادي لبلدهم بأنه الأقدر على قيادتهم في هذه الأوقات العصيبة.