ألغاز ممتعة وصعبة.. تحديات ذهنية للعباقرة مع الحلول
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
تحرص بوابة الفجر الأليكترونية على تقديم كل ما هو مفيد ومسلي لمتابعيها دائما لذا نقدم لكم في هذا الموضوع ألغاز صعبة ومسلية تحتاج إلى ذكاء لحلها
ألغاز صعبة مع الحلألغاز مفيدة وصعبة جدا
ما هو الشيء الذي كلما زاد وزنه قل حجمه؟
ما هو الشيء الذي يمكن أن يمشي ويقف ويجلس، لكنه لا يملك أرجل؟
ما هو الشيء الذي يدخل منزلك كل يوم ولكنه لا يتركه أبدًا؟
ما هو الشيء الذي يمكنك كسره دون لمسه؟
إليك بعض الألغاز الأخرى التي قد تجدها صعبة
رجل يدخل غرفة فارغة بها مصباح كهربائي، طاولة، وصندوق من الثقاب.
رجل يقف أمام مرآة. يمسك مسدسًا ويطلق النار على نفسه في رأسه. هل يموت الرجل؟
رجل يمشي في الغابة ويجد صندوقًا. يفتح الصندوق ويجد قفازًا. يرتدي القفاز ويمشي في الغابة. بعد بضع دقائق، يسمع صوتًا يقول: "قفازك جميل!" من أين يأتي الصوت؟
هذه الألغاز صعبة لأنها تتطلب التفكير المنطقي والإبداع. قد تحتاج إلى التفكير خارج الصندوق أو استخدام مهارات حل المشكلات الخاصة بك لحلها.
حل لغز 1
الظل. كلما زادت كتلة الجسم، زاد حجم ظله.
حل لغز 2
الساعة. يمكن للساعة أن تمشي على عقاربها، وتقف على عقاربها، وتجلس على وجهها.
حل لغز 3
الوقت. الوقت يدخل منزلك كل يوم من خلال النافذة أو الباب، لكنه لا يتركه أبدًا.
حل لغز 4
الوعد. يمكن كسر الوعد دون لمسه، وذلك عن طريق عدم الوفاء به.
حل لغز 5
يستخدم الرجل الثقاب لإشعال المصباح الكهربائي. ضوء المصباح الكهربائي سيشعل النار في الصندوق من الثقاب، مما سيؤدي إلى اشتعال النار في الباب. عندما تبرد النار، سيتمكن الرجل من فتح الباب والخروج من الغرفة.
حل لغز 6
لا يموت الرجل. عندما يطلق الرجل النار على نفسه في رأسه، فإن الرصاصة ستصيب انعكاسه في المرآة. الانعكاس ليس حقيقيًا، لذلك لن يموت الرجل.
حل لغز 7
يأتي الصوت من الرجل نفسه. عندما يرتدي الرجل القفاز، فإنه يسمع صوت صدى صوته.
اقرأ اللغز بعناية عدة مرات.
ابحث عن أي معلومات أو أدلة قد تساعدك على حل اللغز.
اعمل على تحليل اللغز وفك رموزه.
لا تخف من التفكير خارج الصندوق.
إذا لم تتمكن من حل اللغز، فيمكنك دائمًا البحث عن الحل عبر الإنترنت. ومع ذلك، من الأفضل محاولة حل اللغز بنفسك أولًا. سيساعدك ذلك على تطوير مهاراتك العقلية وزيادة ذكائك.
اقرا ايضا:
تحدي أقوياء الملاحظة... ابحث عن الاختلافات بين الصورتين في 12 ثانية
ألغاز مفيدة..حل لغز من هو الذي أنذر قومه وهو ليس من الجن ولا الإنس
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الغاز ألغاز صعبة جدا ألغاز صعبة مع الحل حل الألغاز ما هو الشیء الذی ألغاز صعبة حل لغز
إقرأ أيضاً:
حمدوك وتدمير السودان
أفادت مصادر عدة أن هناك قنوات اتصال سرية فتحتها مجموعة صمود السودانية مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقالت المصادر إن عبد الله حمدوك قائد صمود ورئيس الحكومة السابق عرض على إدارة ترامب استقبال العدد الأكبر من أبناء غزة وتوطينهم في السودان مقابل مساعدته في العودة للحكم مرة أخرى.
ومن المعلوم أن إدارة ترامب قدمت عرضًا سخيًا للحكومة السودانية وقائد مجلس السيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان بقبول توطين الفلسطينيين بالسودان مقابل مساعدات اقتصادية، وهو ما رفضه البرهان وصدر عن وزارة الخارجية بيان يؤكد تمسك السودان بالموقف العربي الرافض لتهجير أبناء غزة من بلادهم.
وعبد الله حمدوك الذي ترأس حكومة السودان بعد إسقاط نظام الرئيس عمر البشير في عام 2019 يجيد فنون الاتصال بالمنظمات الدولية والدول الطامعة في السودان، فالرجل يتبع سياسة المقايضات، ويديرها بخبث شديد حيث يعرض دائمًا منح هذه الجهات مكاسب داخل البلاد مقابل بقائه في السلطة حتى لو كان ذلك على حساب سيادة السودان وأمنها القومي فهو أول من اعترف كذبًا بمشاركة السودان في تفجيرات السفارة الأمريكية فى العاصمة الكينية نيروبي، وقام بدفع أكثر من 300 مليون دولار تعويضات لأسر أمريكية، وهو ما ساهم في ترويج أكذوبة الإرهاب على السودان، وهو أيضًا الرجل الذي وضع السودان فعليًا تحت الوصاية الدولية عندما اقترح برنامج للسلام والديمقراطية تقوم بتنفيذه والإشراف عليه الأمم المتحدة، والتي كان رئيس بعثتها في السودان فولكر برتس مندوبًا ساميًا على البلاد خطط ونفذ مشروع الإجرام الدولي بتقسيم البلاد وإثارة الفتنة والتي كانت وراء تمرد محمد حمدان دقلو الملقب بحميدتي وهو التمرد الذي دمر السودان وقضى على كل إنجازاته التي صنعها بعرق ودم السودانيين منذ الاستقلال وحتى إعلان التمرد في الخامس عشر من أبريل عام 2023.
ويعود حمدوك اليوم، ليكرر نفس السياسة والثقافة القائمة على بيع السودان لكل مستعمر مقابل وضعه على كرسي الحكم، وهو يحاول أن يغازل أمريكا وإسرائيل معًا بأنه الرجل الوحيد في السودان الذي يستطيع أن يقوم بتوطين أبناء غزة في السودان خاصة أن الشعب السوداني مثله مثل كل شعوب العرب والعالم الحر يرفض هذه الجريمة النكراء، ولكن حمدوك وصحبه هم قلة لا يعترف بها الشعب السوداني، وقد فشل الرجل في الوصول إلى هذا الشعب من خلال حركاته الفاشلة من قوى الحرية والتغيير إلى صمود، وبالتأكيد سوف يفشل في مشروع الخيانة في غزة.