موقع 24:
2025-03-12@11:43:13 GMT

امرأة فخورة بـ"وشم" اسم حبيبها على جبينها

تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT

امرأة فخورة بـ'وشم' اسم حبيبها على جبينها

عبرت مؤثرة على مواقع التواصل عن سعادتها بوشم اسم حبيبها على جبينها بخط كبير، غير عابئة بما ستؤول إليه علاقتهما في المستقبل.

 وفي مقطع فيديو تمت مشاركته على إنستغرام، تظهر آنا ستانسكوفسكي في قمة السعادة، بعد أن تم رسم اسم حبيبها "كيفن" على جبينها بأحرف ضخمة، وقالت "دعونا نفعل ذلك"، وهي تجلس على كرسي فنان الوشم.

ويمكن بعد ذلك رؤية إبرة الوشم تتحرك على جبهتها، تاركة كلمة "كيفن" مكتوبة بأحرف سوداء ضخمة على جبهتها. وبدت آنا سعيدة بشكل كبير بالمظهر النهائي، في حين اندهش العديد من متابعيها.

وعلق أحد الأشخاص "باعتباري فنان وشم.. لن أفعل هذا أبداً بإنسان آخر.

وأضاف شخص آخر"سوف يحب كيفن ذلك، لكن حبيبك القادم سوف يكره الأمر بالتأكيد".
وعلّق ثالث: "ألم يخبرك أحد بذلك؟ إذا كتبت اسم حبيبك على جسدك، فسوف تنفصلان، هذه حقيقة".

وأعرب عدد من الأشخاص أيضاً عن شكوكهم في أن الحبر حقيقي، ومع ذلك ردت آنا ونفت ذلك. ولا يزال من غير الواضح ما إذا كان الحبر حقيقياً ومصرحاً به أم لا. وخاطبت آنا أيضاً الأشخاص الذين حذروها من وشم اسم شخص بهذه الطريقة قد يكون فكرة سيئة على المدى الطويل، قائلة بفخر أن هذه هي طريقتها لإظهار حبها لكيفن، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.

وفي مقطع فيديو آخر، أصرت آنا "كان الجميع يقولون لي إنني سأندم على ذلك وفي كل مرة أنظر فيها إلى المرآة أقول: أنا واقعة في الحب. أنا واقعة في حب الوشم، وأنا أحب كيفن، وأعتقد أنه إذا كنت تحب شخصاً ما حقاً، فعليك إظهار ذلك.. كما تعلم، عليك فقط إثبات ذلك".

      View this post on Instagram      

A post shared by Ana Stanskovsky-Content creator (@ana_stanskovsky)


 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة إنستغرام

إقرأ أيضاً:

نصيحة امرأة .. عابرة

نصيحة امرأة .. عابرة..
كنت في طريقي إلى السفارة السودانية بالقاهرة. تعودت أن بعض أحبابنا السودانيين والسودانيات يديرون معي حلقات حوار مباشر بلا ترتيب. ورغم أني أحياناً أكون في عجلة من أمري، إلا أنني أسعد بهذا التلاقي العفوي، وأجتهد في استثمار العقول النيرة التي تقابلني. ومهما كان اللقاء صدفة وعفوياً، فإنه يمنح فرصة لتحسس الرأي العام.

قبل يومين، استوقفني أحد الأصدقاء وتحاورنا قليلاً، لكن فجأة قطعت حوارنا سيدة تبدو عليها الوقار والجدية. قالت لي إنها تتابع ما أقوله عبر الفضائيات، وتتفق معي تماماً، إلا في أمر واحد.
هنا، حشدت حواسي وانتبهت لكل كلمة. قالت: “ألا يمكن أن تغض الطرف عن أخطاء الحكومة والسلطة ريثما نخرج من هذا النفق؟”
وأضافت: “لا أعني أن ما تقوله خطأ، بل أقصد أنه قابل للتأجيل قليلاً.”
قلت لها: “لكن ما أقوله في تبصير الحكومة بما يجب أن تفعله لا يشغل الجيش عن مهامه التي اتفق معك أنها أولوية قصوى. أنا أتحدث وأنتقد الجانب السياسي والتنفيذي فقط. كلما تأخر الزمن في مراجعة وتصحيح بعض الأخطاء، تعقدت نتائجها وحلولها.”
لكنها لم تقتنع. ردت عليّ: “مهما كان، اتركوا كل شيء الآن. فقط المعركة ولا شيء غيرها. وبعدها سنجد وقتاً كافياً لمراجعة كل ما تنتقده.”

بالطبع شكرتها وأعربت عن سعادتي بالنصيحة. لكن بعد مغادرتها للمكان، قلت لصديقي: “هي مثلها وملايين السودانيين يظنون أن إصلاح الجانب السياسي في الدولة يشوش على المهام العسكرية للجيش. وفي تقديري، العكس تماماً هو الصحيح. لابد من تقسيم الملعب إلى نصفين: ما للجيش للجيش، وهو قادر عليه ويديره بأفضل وجه، وما للسياسة للسياسة، وهو الآن في أسوأ حال، بما يشكل ضغطاً على الجيش الذي نحمله بأعباء أخرى بينما كان بالإمكان أن ندعم الجيش بتقوية الدولة.

الذي ذكرني بهذا الحوار مع تلك السيدة هو ما قرأته في الأيام الماضية لكثير من المعلقين في وسائل التواصل الاجتماعي بعد انتشار أخبار مزعجة عن إرغام أسر في مدينة مدني على العودة للنزوح بعد أن ساءت الأوضاع الأمنية، مع غياب الخدمات تماماً. وأكثر من ذلك غياب الإدارة المحلية التي ترعى شؤون المواطن.

ثم قرأت الأمر ذاته في كرري، لكن الصورة الأكثر خطورة هي ما راج عن أحداث في ميناء سواكن. أرغم المغتربين على توجيه نداء عاجل ينصح بعدم العودة للوطن.

في معظم الحلول التي اقترحها البعض، كان هناك دعوة للجيش بأن يتولى فرض النظام وحماية المواطنين من الفوضى. بعبارة أخرى، مطلوب من الجيش أن يخوض معاركه العسكرية، ثم يتولى حراسة الأحياء وتوفير أقسام لتلقي بلاغات المواطنين وفرض القانون.

هذا عين ما انتقدتنا فيه السيدة الكريمة، إذ اعتبرت أن غض الطرف عن الحكومة والإدارة المدنية يمنح الجيش تركيزاً أكبر في العمليات العسكرية. والعكس هو الصحيح. هنا تضعف الجبهة الداخلية ويتحمل الجيش مسؤولية الشرطة والإدارات المحلية والنيابة وربما القضاء.
الدولة – أي دولة – جسم متكامل لا يمكن تجزئته. والأمر لا يحتاج إلى معجزة. كل المطلوب تمتين هياكل ومؤسسات الدولة وتركها تعمل وفق خطط وإدارة تستبصر خطواتها بكل حرص، لتجعل المواطن يعيش حياته في أفضل وضع.

الأوجاع الأخيرة والشكاوى كلها مصدرها واحد: غياب مؤسسات الدولة.
#حديث_المدينة الاثنين 10 مارس 2025

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • فتاة تنهي حياتها في الفيوم بسبب رفض أسرتها زواجها من حبيبها
  • نصيحة امرأة .. عابرة
  • فتاة تُنهي حياتها في الفيوم بسبب رفض أسرتها زواجها من حبيبها
  • وفاة امرأة بعد اجراء عملية تجميل للانف في المثنى
  • إصابة امرأة بإنفجار جسم من مخلفات الحرب غرب تعز
  • فتاة تنهى حياتها فى الفيوم بسبب رفض أسرتها زواجها من حبيبها
  • كسر الباب وخنقها بوحشية.. فتاة توثق لحظات اعتداء حبيبها عليها
  • إصابة امرأة مسنّة بانفجار جسم حربي في ريف تعز
  • بيلبورد تختار دوتشي امرأة العام 2025
  • توقيف متورّط في إشكال الميناء