الصحة: نحن على أتم الاستعداد لاستقبال أي أعداد من مصابي غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
أكد الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة، أنه بعد توقف لمدة يومين تم البدء في استقبال مصابي غزة اعتبارًا من الأمس، حيث تم أمس استقبال مجموعة من المصابين بالإضافة لمجموعة من مزدوجي الجنسية للعبور من معبر رفح.
عاجل| وصول حالتين من المصابين الفلسطينيين إلى مستشفى العريش العام لتلقي العلاج عاجل| وزير الدفاع الإسرائيلي: مقبلون على أيام قتال كثيرةوأضاف "عبد الغفار"، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "الاخبار" المذاع عبر فضائية "dmc"، اليوم الثلاثاء، أن الوزارة تقدم الخدمة الصحية بشك مباشر بداية من نقل المصابين بسيارات الإسعاف المصرية ثم الكشف الطبي عليهم وتحويل المستشفيات المتخصصة طبقًا للإصابات سواء بشمال سيناء أو المحافظات القريبة أو بالمراكز عالية التخصص بمحافظة القاهرة، مع تقديم الرعاية الصحية للعابرين من حاملي الجنسيات الأجنبية من خلال الأطباء والتمريض بعيادة الحجر الصحي بمعبر رفح.
وتابع المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة، أن معظم الإصابات القادمة من غزة خطيرة ومعقدة ومتعددة التخصصات الصحية نتيجة للأحداث الدامية في القطاع، ويقوم الفريق الطبي المصري بالتعامل مع هذه الإصابات واحيانًا يحتاج المريض الواحد لـ 4-5 تخصصات للتعامل معه، مشددًا على أن وزير الصحة يتابع بشكل مباشر ضمان توافر الادوية والمستلزمات وأكياس الدم.
ونوه، بأننا نستقبل 40-50 من الجرحى يوميًا، وما يعادل 3 أضعاف ذلك من العابرين من حاملي الجنسيات المختلفة، مؤكدًا أن الوزارة على أهبة الاستعداد لاستقبال أي أعداد من المصابين، وتم وضع خطة استعداد متعددة السيناريوهات من حيث الأعداد والإصابات ووجود الكوادر الطبية المؤهلة للتدخل في أي لحظة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحجر الصحي شمال سيناء الكشف الطبي وزارة الصحة معبر رفح الرعاية الصحية الخدمة الصحية التخصصات الصحية سيارات الإسعاف الدكتور حسام عبد الغفار تقديم الرعاية الصحية الفريق الطبي المصري الاسعاف المصري مصابي غزة
إقرأ أيضاً:
بينها اليمن.. قائمة الجنسيات التي ستفرض عليها إدارة ترامب حظر سفر
نقلت رويترز عن مصادر "مطلعة" ووثيقة داخلية أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تدرس فرض قيود سفر واسعة على مواطني عشرات الدول بينها اليمن، في إطار حظر سفر جديد.
وقال مسؤول أميركي لرويترز تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته إن القائمة قد تتغير، كما أنها في انتظار موافقة الإدارة بما في ذلك وزير الخارجية ماركو روبيو.
وفيما يلي قائمة الدول المعنية بالقرار وفقا لما ورد في المذكرة مقسمة إلى ثلاث مجموعات منفصلة:
تعليق كامل لتأشيرات السفر
يشمل أفغانستان وكوبا وإيران وليبيا وكوريا الشمالية والصومال والسودان وسوريا وفنزويلا واليمن.
تعليق جزئي لتأشيرات السفر
يشمل إريتريا وهايتي ولاوس وميانمار وجنوب السودان، ويطال السائحين والطلبة كما أن بعض التأشيرات الأخرى قد تتأثر.
دول مرشحة لتعليق جزئي لتأشيرات السفر
تشمل أنغولا وأنتيغوا وباربودا وروسيا البيضاء وبنين وبوتان وبوركينا فاسو والرأس الأخضر وكمبوديا والكاميرون وتشاد وجمهورية الكونجو الديمقراطية والدومينيك وغينيا الاستوائية وغامبيا وليبريا ومالاوي وموريتانيا وباكستان وجمهورية الكونغو وسانت كيتس ونيفيس وسانت لوسيا وساو تومي وبرينسيب وسييرا ليون وتيمور الشرقية وتركمانستان وفانواتو.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعطى وزارة الخارجية الأميركية مهلة 60 يومًا لإعداد تقرير للبيت الأبيض بتلك القائمة، مما يعني أنه يجب تقديم هذه القائمة الأسبوع المقبل.
وقالت وزارة الخارجية في بيان إنها تتبع الأمر التنفيذي وإنها "مُلتزمة بحماية أمتنا ومواطنيها من خلال الحفاظ على أعلى معايير الأمن القومي والسلامة العامة من خلال عملية التأشيرات لدينا".
تعود سياسة ترامب في حظر دخول مواطني بعض الدول إلى حملته الانتخابية في ديسمبر 2015، وبعد أن تولى منصبه في يناير 2017، أصدر ما أصبح أول سلسلة من قرارات حظر السفر.
في البداية، كانت تركز على مجموعة من الدول ذات الأغلبية المسلمة، لكن لاحقًا شملت أيضًا دولًا أخرى منخفضة الدخل، بما في ذلك في أفريقيا.
وعندما تولى جو بايدن رئاسة الولايات المتحدة في يناير 2021، ألغى حظر السفر وعاد إلى نظام التدقيق الفردي للأشخاص من تلك الدول.
وفي أمره التنفيذي في يناير، قال ترامب إنه يتخذ هذه الإجراءات لحماية المواطنين الأميركيين "من الأجانب الذين ينوون ارتكاب هجمات إرهابية أو تهديد أمننا القومي أو تبني أيديولوجيات كراهية أو استغلال قوانين الهجرة لأغراض خبيثة".
ومن غير الواضح ما إذا كان الأشخاص الذين لديهم تأشيرات سارية سيتم استثناؤهم من الحظر، أو إذا كانت تأشيراتهم ستُلغى. والصورة غير واضحة أيضا ما إذا كان حاملو البطاقة الخضراء، الذين تمت الموافقة على إقامتهم الدائمة، سيتأثرون بالقرارا أم لا.