لافروف: مذكرة المحكمة الجنائية الدولية الخاصة بـ "اعتقال" بوتين سخيفة وملفقة وتجاوزت كل الأعراف
تاريخ النشر: 30th, June 2023 GMT
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن قرار المحكمة الجنائية الدولية بشأن "اعتقال" الرئيس فلاديمير بوتين، عبثية تم اختراعها لتجاوز جميع الأعراف والقواعد تحت ضغط الغرب.
وأضاف لافروف في تصريحات صحفية اليوم الجمعة: "هناك حصانة لرؤساء ولقادة الدول وفقا لجميع القوانين الدولية، إلا أن الأنغلوساكسون فبركوا مذكرة التوقيف بحق الرئيس الروسي، وإذا ما رأى أحد مذكرة التوقيف لتأكد أنها محض هراء.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: فلاديمير بوتين
إقرأ أيضاً:
جرائم حرب.. مذكرة اعتقال فرنسية بحق بشار الأسد
المناطق_متابعات
بعد شهر ونصف على إسقاط نظامه، أصدر قاضيان فرنسيان، اليوم الاثنين، مذكرة اعتقال بتهمة التواطؤ في جرائم حرب ضد الرئيس السوري السابق بشار الأسد.
وصدرت المذكرة بصفته “القائد الأعلى للقوات المسلحة” والمسؤول بالتالي عن الجرائم التي وقعت في البلاد وفق “العربية”.
أخبار قد تهمك وزير الخارجية يترأس الاجتماع الوزاري العربي الموسع بشأن سوريا 12 يناير 2025 - 4:34 مساءً بالألعاب النارية والعروض الموسيقية.. السوريون يحتفلون بأول رأس سنة بعد سقوط نظام الأسد 1 يناير 2025 - 12:51 صباحًاكما تعد هذه مذكرة التوقيف الثانية التي يصدر ها قضاة فرنسيون من قسم الجرائم ضد الإنسانية في محكمة باريس القضائية، ضد الأسد، حيث صدرت مذكرة سابقة في حزيران/يونيو العام الماضي.
وكان بشار الأسد قد غادر وأسرته إلى روسيا، حيث حصلوا على حق اللجوء الإنساني، بعدما اجتاحت المعارضة المسلحة المحافظات السورية الواحدة تلو الأخرى، وسيطروا على العاصمة دمشق وأسقطوا النظام.
وسبق وأن ذكر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنّه يخطط للقاء الأسد، لكن لم يُعلن بعد عن أي لقاء بين الجانبين، في وقت تتواصل فيه موسكو مع الإدارة السورية الجديدة.
ملف المعتقلينيشار إلى أنه ومنذ سقوط نظام الأسد في الثامن من ديسمبر الجاري، أفرجت إدارة العمليات (فصائل سورية مسلحة معارضة) عن المعتقلين في البلاد. إلا أن آلافا من المفقودين لم يعرف مصيرهم حتى الآن.
إذ كشفت الشَّبكة السورية لحقوق الإنسان، أنَّ هناك ما لا يقل عن 112 ألفاً و414 شخصاً في سوريا لا يزالون مختفين قسراً.
في حين عثر على 9 مقابر جماعية منذ سقوط الأسد في الثامن من ديسمبر، احتوت على رفات 1475 ضحية، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان.