كبسولة : (١)
البرهان : سائراً بحلم أبيه السراب لايزال
يقوم بتغيير حكوماته الغائبة بالأسماء
الوهمية ، من بعدها الإعفاء بالمراسيم
الدستورية .. وكلها سراب !!
البرهان : سائرأً بحلم أبيه السراب لايزال
يظنه رئاسة وكل قراراته لا تعدو أحلام
زلوط كيزانية ، ترسل إليه عبر اللايفاتبة
الإنصرافية .. وكلها سراب !! .


كبسولة : (٢)
الإسلاموكوز : البرهان يصل قاعدة وادي سيدنا لينتصر فقط للجيش الإسلاموي المنهزم بصيحة "البل بس"من دعاة إستمرار الحرب .
الجنجوكوز : في مفاوضات جدة ليؤكدوا أنهم المنتصر على الجيش الإسلاموي المنهزم وأحقيتهم للسلطة من دعاة إستمرار الحرب .
(أحذروهم ..!!)

كبسولة : (3)
الإسلاموكوز : لهم نقول الحرب بين عّدوين لدّودين مسلحين الدخلك ياسفير الخارجية بين البصلة وقشرتها شنو يا كوز !!؟؟ .
الجانجوكوز : لهم يقول الحرب بين عدّوين لدّودين مسلحين الدخلك ياسفير الخارجية بين البصلة وقشرتها شنو ياكوز !!؟؟ .

كبسولة : (4)
الإسلاموكوز : بديسمبر الثورية وليس بنصر الأشرار تتوقف الحرب خطوات تنظيم وإلى مزبلة التاريخ دُر وخروج نهائي دون عودة
الجنجوكوز : بديسمبر الثورية وليس بنصر الأشرار تتوقف الحرب خطوات تنظيم وإلى مزبلة التاريخ دُر وخروج نهائي دون عودة

كبسولة : قديمة سارية المفعول (5)
حمدوك : طالبناك من قبل أن تكن بطل السودان وإفريقيا (مانديلا) الثاني .. خذلتنا .
حمدوك : حذرناك من قبل أن لاتكن خائن السودان وإفريقيا (توشمبي) الثاني .. خذلتنا خير لك ولنا .. أن لا تعد ثانية .. لثالثة تخذلنا .
***
لمركزي الحرية والتغير الذين لاكت ألسن الفلول ، النتنة رائحتهم ، والسوقية الرائجة في لغتهم ، أسماؤهم واحداً إثر آخر ، بغرض إغتيال شخصياتهم ، ومن ثم الإنتقال لباقي قوي الثورة الأخرى ، للإنتقام منهم ، وهذه المرة ، ليس باللسان وإنما بالإبادة الجماعية ، التي يحسنون صنعها ويجيدون إخراجها ، دون أن يرمش لهم جفن ، إنتقاماً وتشفياً ، مِن كل مَن ساهم في ثورة ديسمبر المجيدة ، ولو بي همسة ، أو سهم واحد ، أو حتى زغرودة طفلة منسية ، خلف أغصان شجرة ظليلة ، لاليرسلوه لبيوت الأشباح الرحيمة من بؤس عقلهم المريض ، وإنما "ليودوه لي الله" ، هكذا يعبرون بالدارجة ، عن غرورهم ، حتى على ربهم الذي به يتاجرون ، في أستعراض نازيتهم فائقة الرغبة في مص الدماء السائلة ، والقتل غير المبرر وغير الرحيم .
أقول لهم فرداً فرداً ، مركزية الحرية والتغيير ، كما قال الراحل .محجوب شريف مخاطباً والدته مريم ، "ماني الوليد العاق لا خنت لاسراق" والجميع يشهد لكم بنظافة اليد واللسان والضمير ، إلا الموافق بعد إذنكم وسماحكم ، فهي عندكم بين فكي إنتهازية متأصلة ، بحثاً عما يصل بكم إلى بر أمان السلطة وجاهها ، وفي هذا أنتم ، معذورون فيه ، فما يدفعكم لهذا السلوك ، غير وضعكم الطبقي الذي وجدتم فيه ، وبرجوازيتكم الصغيرة التي لم تستطيعوا خيانتها لأجل شعبكم . بل ظللتم تحملونها وصمة ، إن لم نقل عاراً ، ولكنها الجرثومة التي أقعدت بالسودان منذ مولده عند إستقلاله حتى اليوم .
وقلنا مع أنفسنا ، بعد هذه الحرب اللعينة خصوصاً ، وهي متجولة طليقة بذخيرتها الحية ، في أحياء وشوارع وشواهق عمارات عاصمة البلاد ، التي لم تشهد لهذه الحرب الكارثية ، مثيلاً لها من قبل ، والتي دمرت البشر والشجر والحجر ، وما أخفت من بعدهاً شيئاً ، نسميه عاصمة ، إلا بعد تشييدها ثانية من تحت ركامها وصفرها العريض وعظيم .
كنا نظن والظن إثم ، بعضه مأذون ، أنكم استوعبتم الدرس جيداً ، لكنكم ها أنتم في طريقكم الوعر سائرون ، فلماذا الإصرار على السير في خطى تكتيكاتكم التي بها تنفردون بالمشهد السياسي المدني ، أنتم ياكم أنتم ، لم تتغيروا ، تركتم الثورة الخلاص خلفكم ، وكأنكم من سياتي "بالديب من ديله" أو أنكم سوبرمان إنقاذ السودان من الحرب ونقله إلى دائرة الدولة المدنية الديمقراطية وحدكم ، والتي أقولها لكم صراحة دون مواربة أو خشية ، أنها لن تأتي عن طريقكم المعبد هذا بالأقصاء حتى لأصحاب اللحم والرأس ، وما هكذا تورد الإبل ، هذا الطريق المجرب من قبل وفشل ، وهو الفاشل أخرى وأخرى ، إنما ستأتي المدنية والدولة الوطنية الديمقراطية ، بتكملة الثورة الديسمبرية ، التي ولدت بأسنانها ، حتى نهاياتها المبتغاة ، والتي تواصلت مكوناتها الشبابية المتمسكة بثورة التغيير الكبرى ، وإ ستمرارها في العمل والمقاومة ، حتى تحت أزيز الطائرات وهزيم رعود الدانات ، فالحل ليس بيدكم وحدكم ، وإنما بيد كل أطراف قوى الثورة العريضة ، لا بقيادة هذا أو ذاك ، وإنما بقيادة لجان المقاومة وتنسيقياتها ، التى تعمل تحت رايتها ، رغم ظرف الحرب اللعينة ، فهي تواصل التوغل والإندياح والتصميم على تخفيف آلام شعب السودان وجراحاته ووفياته ، المدفونة في قعر حيشان البيوت ، وتحت مصبات كتل الأسمنت الأسفلتية ، المحفورة تعجلاً للدفن العاجل ، وإكرام الميت دفنه ، وليس تركه للكلاب تنهشه في الأزقة والحارات ، كل هذا وفي معمعة الحرب
ومهلكاتها جاء هؤلاء الصناديد لشعبنا ، يحملون له في يمينهم ، وثيقة تأسيس سلطة الشعب الثورية ، خير لكم ، أن تناوروا بها ، فهي أنجح لكم من الطريق الشاقي الطوفان ، طريق شراكة العسكر ، مهما ناديتم برفضها في وثائقكم ، وأنتم سائرون في الطريق الذي سيصل بكم آجلا أو عاجلاً ، مع مايسمى بالحرية والتغيير ، الجبهة الديمقراطية ، ونعرف انكم لن تمانعوا ، رغم أنهم أُس البلاء ، الذي أوصل البلاد لهذا الكرب الذي يعيشه شعب السودان ، وتعرفون أنتم لاغيركم دسائس المخابرات من كل شاكلة ولون ، وخاصة مخابرات جارتنا الشقيقة ، وأخت بلادنا أسميناها لشعبها وليس مخابراتها وأمنها القومي وليس أمننا القومي ، دون ثديٍ واحد رضعناه مع مخابراتها ، وحتماً هي التي ستواصل بقوة عين لا مثيل لها إلا عين الإسلامويين الذين سينحشرون في كل تنظيم مخابراتي يُصنع أو يُرتب له ، فهذه المخابرات المُعَّاد ومكرر فعلها السئ ، لن تكون إلا سنداً وراعيأً ومنظماً ، لكل من يريد تخريب البلاد وتجهيل العباد وقتلهم إذا ما لزم الأمر وحَكَّم .
وفي جانب مظلم آخر ، كما الإسلامويين تركتم مسماكم القديم ، بآخر فضفاض ، ولكنه خالي الوفاض ، وتخليتم ببساطة عن مسماكم السالف الأوان ، تقية وفقه ضرورة ، ألم أقل إنكم مثلهم تتبعون خطاهم ، ولو كانت ناجحة لما إقتلعتهم الثورة العملاقة ، من جذورهم ، وكما تسترتم من قبل تحت راية الثمانين تنظيماً ، الآن تبعثونها من جديد ، وبمسميات أخرى ، تحمل الشكلية الملتحفة بالثورية ، ولا نعرفها . ومن خارجها هي مجموعة الإطاري مقطوع الطاري نفسها ، يكفي للنظر فقط لأربعة
من مسميات لجان المقاومة المحصاة من مسؤوليها ، بالعدد الكامل الذي يحفظه حُراسها عن ظهر قلب ، ويحددونها بالعدد الكلي لها ب(١١٣) لجنة مقاومةعلى مدى إمتداد السودان ، حَضَّرِه وريفه وقراه وساكني خيامه الماطرة ، وأجتذبتم من هذا العدد الكلي الضخم ، أربعة منها فقط ، ولاندري بأية وسيلة كيزانية إلتأموا بكم أو إلتأمتم بهم . وثانياً ولمزيد من التخفي ، أَعِدّتم إحياء د/حمدوك المتخاذل المخذول ، رغم إحترامي له عند بدايات الظهور مع العشم في تمثيله الثورة ، ولكنه بدل أن يكون للثورة مانديلا أفريقيا ، اختار ان يكون توشمبيها ، أستعدتموه لتغطوا به عورات الإنفراد بالمشهد السياسي ، كما فعلتم من قبل في مرحلة الشراكة مع عسكر اللجنة الأمنية الإسلاموية الكيزانية ، بشحمهم ولحمهم وموبقاتهم وقبائح أفعالهم ، حتى تمكنوا من إزاحتكم عن طريقهم ، ليس عن السلطة فقط ، وإنما بمحسناتها السجونية ، التي أصلاً لم "تشموها" طيلة سنوات حكمكم الإنتقالي ، وإن كان عدم "شمها" قد تم برضائكم وتنازلكم وتخاذلكم . وبعد ذلك لم ترعوى ، وفوق ذلك جئيتموهم بالإطاري مقطوع الطاري ، الذي كانت نتائج نصوصه ولستم أنتم ، سبباً لهذه الحرب اللعينة التي ساقكم اليها نظام الفلول ، ورأيتموهم وسمعتموهم بأذانك التي سيأكلها الدود ، في إفطارات رمضان ، يرقصون رقصة القتل والموت والدمار ، والذي نالوه ، حتى دون تغطية ذقونهم المبرمجة ، ثم أشعلوها ناراً وقادة ، وهم بها فرحين مستنفرين ، كتائب براءهم ، وكتائب ظلهم ، وهم يجاهدون شقهم الآخر ، الساعين مثلهم لتكوين دولة السودان الثيوقراطية الدينية الإستبداية ، بقوة السلاح ، وليس بقوة الديمقراطية ، وهم يحملون ذات نوايا الفلول في إبادتكم ، أسمعوهم يقولون لكم بالصوت العالي ، أخلعوا بدلكم وكرفتاتكم وتعالوا إلى ميدان المعركة بلبسكم العسكري إذا اردتم السلطة ، والنصر المتوهَم يتحدث وأنتم ساهون ، فلا فرق بين أحمد وحاج أحمد ، وسيفوق جرمها ، الدولة الييوقراطية المنشودة عندهم ، ثلاثينية الأولين ، إن لم تتفوق عليها شراسة ، ومن هنا أنبه مستشارية حميدتي ، إذا كانوا يريدون خيراً لبلادهم ، ولكي يلجوا مع الآخرين داخل حرمة المشهد السياسي في السودان ، أن يكونوا صادقين في شعاراتهم عن الديمقراطية والدولة المدنية ، التي لم يصدقها أحد ، وإنما كانت مدخل تقية وفقه ضرورة ، كما إستخدمها من قبل شيخهم ، والذي أخذتم عنه ثعلبيته وخضتم بها معركة حرب الدمار الشامل ، فيها تقولون ما لاتفعلون ، وقولكم بَيّن وفعلكم أكثر إبانة . وكما نصحتكم بعد ظهوركم عقب إنقلابكم مع شريككم القديم في إنقلاب 25 أكتوبر ، قبل إيعازكم لقائده ودغدغة حلمه الرئاسي ، ووعدكم له بأن يكون الأول ، وإزاحة الثاني ، فتحولا إلى الإخوة الأعداء ، وخاضا سباق حرب الرئاسة المدمرة ، وجرجرتم معكم سلاح الجنجويد المليشي يقوده أصحاب الإمتياز المؤسيين له آل دقلو ، وأنتم تعلمونهم من أين جاءوا ، ومن أين أتوا ، وأين كانت النشأة والتكوين ، فعليكم الآن يامستشارية الدعم السريع ، وليس غداً ، أن تبعدوا أنفسكم عن لوثة السلاح الجنجويدي المليشي ، وتؤسسوا حزباً ، نعرف أنه خرج من صلب الإسلاميين والمنشية الترابية، وإن كان بذات خططه الثعلبية ، وليكن حزباً ديقراطياً صدقاُ لا إدعاءاً ، حتماَ ستقبله ديمقراطيتنا الهشة السابقة ، والقادمة بقوة مقبل عصر الثورة لا عصر التنازلات المنكوبة ، فديمقراطيتنا القادمة بسماحتها المعهودة ستقبلكم وسطها إذا تأسس حزباً ديمقراطياً يؤمن بها وبأهدافها ، لللوصول بها إلى دولة الحرية والسلام والعدالة ، وأقول أكثر ، خوفاً عليكم من الضياع "تحت الرجلين" وأنتم ترون مايدور داخلكم بعد النصر المُتوهَم وما أفرزه من عنصرية مرتدة ، وجزءاً منكم يردد مناداته بهدم دولة ٥٦ ، وإقامة دولتهم التي ستحكم السودان جميعه من غربه ، وليس بنخبة شماله كما ظل وطل الآن إعتقادهم المكنون فيزالصدور ، ودعكم من الأصوات التي تنادي بإنفصال غربه بدولة إنقسام جديدة ، أما تلك الهامسة تحت تحت ، وراغبة في إنشاء دولة الساحل الصحراوي الكبرى . فقرروا الآن إنشاء حزبكم قبل أن تجدوا مستشاريتكم شذر مزر ، قرروا الآن حتى لو كان مرشحكم للرئاسة ، محمد حمدان دقلو شخصياً ، والمعروف لدى الجميع بحميدتي ، صاحب الطموح المزدحم بحكم السودان وتولي رئاسته ، هذا طبعاً إذا خرج كما الشعرة من العجين بجرائمه "المتلتلة" و"المبللة" بشحنات "البل بس" هو ورصيفه في كل جرائم الحرب ، والجرائم ضد الإنسانية ، الآنية منها والسابقات اللاحقات لها .

omeralhiwaig441@gmail.com
////////////////////  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: من قبل

إقرأ أيضاً:

الكتابة في زمن الحرب: التنمية المستدامة لقرية ما بعد الحرب

تلقيت مؤخرًا رسالة من أحد الأصدقاء المهتمين بقضايا التنمية المستدامة في سودان ما بعد الحرب، خاصة في القرى والمناطق الريفية، يدعو فيها إلى تسليط الضوء على أحوال القرية السودانية بعد انتهاء الحرب. وقد ناقشنا فكرة إنشاء تجربة “قرية نموذجية” الهدف منها إعادة بناء بعض القرى التي دمرتها الحرب وأدت إلى تهجير سكانها، مع التركيز على إعادة بناء الإنسان ليكون محور التنمية. وتشاورنا ان نطور هذه الفكرة لنحولها موضوعًا لإحدى مقالاتي المقبلة ضمن سلسلة “الكتابة في زمن الحرب.”

التنمية المستدامة: أكثر من إعادة إعمار:

الحديث عن التنمية المستدامة لقرية ما بعد الحرب ليس مجرد حديث عن ترميم المباني أو البنى التحتية. بل هو رؤية متكاملة لبناء مستقبل مستدام يعزز قدرة المجتمع المحلي على التعافي والاستمرار بكرامة. يشمل ذلك الاستثمار في:
•التعليم: لضمان بناء أجيال واعية ومؤهلة.
•الرعاية الصحية: لتلبية احتياجات السكان وضمان رفاهيتهم.
•التدريب المهني: لتمكين الشباب والنساء من اكتساب المهارات اللازمة للمساهمة في الاقتصاد المحلي.
•الزراعة المستدامة: لتوفير الأمن الغذائي ودعم الاكتفاء الذاتي.
•الخدمات الأساسية:لضمان حياة كريمة ومستدامة للسكان.

محاور رئيسية للمقالة:

يمكن للمقالة أن تسلط الضوء على النقاط التالية:
1.إعادة بناء الثقة والمصالحة المجتمعية: توفير برامج تدعم التعايش السلمي بين أفراد المجتمع.
2.تطوير البنية التحتية: مثل الطرق، مصادر المياه، وأنظمة الطاقة النظيفة.
3.تعزيز التعليم والتدريب المهني: لجعل الشباب عنصرًا فاعلًا في عملية التنمية.
4.دعم المشاريع الزراعية الصغيرة: لتوفير دخل مستدام وضمان الأمن الغذائي.
5.الاستفادة من الدعم الدولي:
 مع الحفاظ على استقلالية القرار المحلي لضمان تحقيق تنمية فعّالة ومستدامة.

دور المرأة في التنمية:
لا يمكن إغفال دور المرأة في هذه العملية. فهي محور الأسرة والمجتمع، وبالتالي فإن تمكينها من خلال التعليم والتدريب الاقتصادي له أثر مباشر على استدامة التنمية في القرية.

ختامًا: نموذج قابل للتكرار
من خلال هذه الرؤية، يمكننا أن نتخيل كيف تتحول قرية واحدة إلى نموذج ناجح يُحتذى به ويُكرّر في أماكن أخرى من السودان. سيصبح هذا النموذج شهادة على قدرة الشعب السوداني على النهوض من جديد، وتأكيدًا على أهمية العمل الجماعي لتحقيق التنمية المستدامة رغم التحديات.



عثمان يوسف خليل
المملكة المتحدة

osmanyousif1@icloud.com  

مقالات مشابهة

  • العلاقات الروسية وخارطة الطريق السودانية
  • قائد الثورة: الأمريكي شريك أساسي مع العدو الإسرائيلي في كل جرائمه التي يرتكبها على مدى عقود من الزمن
  • مجلس الأمن الذي لم يُخلق مثله في البلاد!
  • الكتابة في زمن الحرب: التنمية المستدامة لقرية ما بعد الحرب
  • السوداني قرار الحرب والسلم بيد الحكومة وليس بيد الحشد الشعبي!!
  • انتخاب ترامب واحتمال تأثيره على الأوضاع في السودان
  • سفير مصر السابق بروسيا: قرار وقف الحرب في أوكرانيا بيد بوتين وليس ترامب
  • نتنياهو يعترف : محور الجهاد والمقاومة هاجس إسرائيل الوجودي وليس غزة
  • الفيتو الروسي بداية معالم الطريق
  • فشل خطة أوروبا لحماية الدعم السريع.. ما الذي حدث؟