حماس قتلت جون كينيدي.. سخرية واسعة من تسجيلات الاحتلال (شاهد)
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
سخر ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، من التسجيلات التي يعرضها المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي في مؤتمراته الصحفية، والتي يزعم أنها بين أفراد من حركة "حماس".
وعرض أحد الناشطين تسجيلا صوتيا معدلا عبر الذكاء الاصطناعي، يعترف فيه أحد عناصر "حماس" بأن الحركة من تقف خلف مقتل الرئيس الأمريكي الأسبق جون كينيدي.
وقال ناشطون إن هذه السخرية تأتي بسبب التزييف الكبير للحقائق الذي يعرضه الاحتلال في مؤتمراته الصحفية.
وكان متحدث باسم جيش الاحتلال عرض عدة تسجيلات صوتية زعم أنها بين عناصر من "حماس" تتحدث عن وجود أنفاق تحت مستشفى "الشفاء" الطبي.
كما زعم أحد التسجيلات أن عناصر "القسام" هددوا سكان شمال غزة من المغادرة نحو الجنوب، تنفيذا لأوامر جيش الاحتلال.
وقال ناشطون إن الأدلة "الركيكة" التي يعرضها جيش الاحتلال، تثبت مدى محاولته وضع أي مبرر للجرائم الوحشية التي ينفذها من خلال عدوانه الذي أدى إلى استشهاد أكثر من 10 آلاف مدني.
???? Leaked audio recording of Hamas confirming they were behind the death of JFK ???? pic.twitter.com/leFGPAHYYM
— ONE (@One_Dawah) November 6, 2023israeli style
— AMEEN (@Ameen_media) November 6, 2023CNN, Fox News, and BBC will make it a main headline in the news bulletin. ????
— ياسر الحسني YASER AL-HASANI (@YaserAlhasani) November 6, 2023اخطر تسريب في العصر الحالي
حماس هي من قامت باغتيال جون كينيدي
الدليل: pic.twitter.com/DsN4Xz99SO
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية حماس جون كينيدي القسام حماس القسام جون كينيدي طوفان الاقصي سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
إهانة لجيش الاحتلال .. سلاح تافور الإسرائيلي في يد عناصر حماس بمراسم تسليم المجندات | تقرير
في مشهد لافت خلال مراسم تسليم المجندات الإسرائيليات الأربع بمدينة غزة، ظهر عناصر من حركة حماس يحملون بندقية "تافور"، المعروفة بأنها سلاح النخبة في جيش الاحتلال الإسرائيلي.
ووفقًا لما نشره موقع "أكسبريس" الإسرائيلي، فإن ظهور هذا السلاح في يد عناصر حماس يُعد إهانة مباشرة لجيش الاحتلال، حيث تشير التقارير إلى أن الحركة استحوذت على كميات كبيرة من هذا السلاح خلال المواجهات الأخيرة، وخاصة يوم السابع من أكتوبر.
ما هو سلاح "تافور"؟"تافور" هي بندقية هجومية تم إنتاجها عام 2005، وخضعت لتعديلات متقدمة في عام 2009 لزيادة فاعليتها.
وهي بندقية متعددة المهام، وسهلة الاستخدام لكل من المستخدمين باليد اليمنى واليسرى.
يستخدمها الجيش الإسرائيلي ومنها 9 نماذج من هذه البندقية بحوزته، ويعتمد على نوع متطور منها يُعرف بـ"Micro-Tavor" في وحدات النخبة وألوية المشاة، إلى جانب بعض الكتائب الاحتياطية.
إسرائيل: سيسمح بالعودة لشمال غزة إذا تم الإفراج عن أربيل يهود قبل السبت المقبلحماس تكشف مصيرا جديدا لـ70 أسيرا تفرج عنهم إسرائيل.. اليوم
دخلت الخدمة رسميًا أثناء عملية "السور الواقي" التي نفذتها قوات الاحتلال في الضفة الغربية عام 2002.
طُورت بندقية التافور TAR-21 عام 1998، وتعددت إصداراتها لتشمل نماذج مختلفة مثل إصدار القناصين (STAR-21)، إصدار الكوماندوز (CTAR-21)، ونسخة "مايكرو تافور" (MTAR-21). رغم بداية دخولها الخدمة في أوائل الألفية، واجهت التافور تأخيرًا في إطلاق النار أدى إلى تجميد مشتريات جديدة عام 2007. لاحقًا، أُنتج إصدار تصحيحي (MARK-81)، واستؤنفت المشتريات ليتم استخدامها بفعالية خلال حرب غزة (2008-2009).
تدريجيًا، أصبحت التافور بندقية أساسية في العديد من الوحدات العسكرية الإسرائيلية، مثل ألوية "جفعاتي"، "جولاني"، و"ناحال". وشهدت تحسينات مستمرة، مثل إصدار "مايكرو تافور X-95" الذي اعتمدته وحدات المشاة والقوات الخاصة منذ عام 2010.
شائعات التخلي عن التافور
وفقًا لتقرير "إسرائيل هيوم"، يتوقع أن يكون الانتقال إلى بندقية "أم-4" تدريجيًا. لكن الجيش الإسرائيلي ردّ رسميًا على هذه الادعاءات، موضحًا أن التافور ما زالت تُستخدم بكفاءة عالية في الوحدات القتالية، ولا توجد نية للتخلي عنها في المستقبل القريب.
يُستخدم "مايكرو تافور X-95" من قبل العديد من الوحدات النظامية والخاصة، بينما تواصل وحدات أخرى استخدام بندقية "أم-4". وذكرت مصادر الجيش أن قرارات تسليح القوات تعتمد على عوامل اقتصادية وعملية، مع مراعاة التجانس بين الوحدات النظامية والاحتياطية.
وفي 5 سبتمبر، نشر موقع الجيش الإسرائيلي مقالًا يشير إلى أن الجيش سيطلب دفعة جديدة من بنادق التافور قريبًا. مما يدحض الشائعات ويؤكد استمرار الاعتماد على هذا السلاح الذي أثبت فعاليته في العمليات القتالية المختلفة.
ورغم التقارير التي أثارت الجدل حول مستقبل التافور في الجيش الإسرائيلي، فإن الردود الرسمية تؤكد أن البندقية ستظل جزءًا أساسيًا من تسليح الجيش. التخلي عنها، كما أُشيع، يبدو بعيدًا عن الواقع في ظل استمرار طلب دفعات جديدة منها.
تفاصيل مراسم تسليم المجندات الإسرائيلياتشهدت ساحة مدينة غزة مشهدًا مليئًا بالرمزية، حيث قامت حماس بتسليم المجندات الإسرائيليات الأربع إلى الصليب الأحمر الدولي، بحضور آلاف الفلسطينيين والفصائل الفلسطينية.
وارتدين المجندات الزي العسكري بلونه البني مع بطاقات تعريف تحمل علم فلسطين وأسماء كل واحدة منهن.
وفي مشهد غير مألوف، وقفت المجندات على المنصة أمام الحشد الفلسطيني، وقدمن التحية ووجهن إشارات النصر والإعجاب، فيما كن يبتسمن وبصحة جيدة.
وبعد انتهاء المراسم، انتقلت المجندات إلى سيارات الصليب الأحمر التي تولت إعادتهن إلى جيش الاحتلال وجهاز الشاباك.
يشير ظهور سلاح "تافور" في يد عناصر حماس إلى تحول جديد في موازين القوة الرمزية بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي، مما يسلط الضوء على قدرة الفصائل الفلسطينية على الاستحواذ على معدات عسكرية إسرائيلية متطورة خلال المعارك. كما تعكس مراسم التبادل أبعادًا إنسانية وسياسية، وسط احتفاء شعبي فلسطيني ورسائل رمزية تم توجيهها للداخل والخارج.