"أمواج" تطلق إكسيرين جديدين احتفالا بالذكرى الـ40 للتأسيس
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
مسقط- الرؤية
تحتفل أمواج- دار العطور العالمية عُمانية المنشأ- قريبًا بالذكرى السنوية الـ40 لتأسيسها، ومع هذه المناسبة سيتم تعزيز تشكيلة العطور الفاخرة بإضافات جديدة منتقاة من الإرث العطري العريق.
وقال رينو سالمون المدير الإبداعي في أمواج، إن أفضل تكريم لهذه الذكرى يتمثل في تزيين تشكيلة الإكسير الاستثنائية بعبق ونغمات تاريخ الدار في الابتكار العطري، مضيفا: "يُشكل الإكسيران الجديدان احتفاءنا بإرثنا المتأصل، حيث يبرزان نجاحاتنا في الماضي واعتزازنا بمرور 40 عاماً على بزوغ نجم دار أمواج في عالم العطور".
وانتقت أمواج عطرين من كلاسيكياتها الخالدة لتركيب الإكسير انطلاقا من مكانتهما وكونهما المثاليين لهذا المشروع، فمنذ ابتكاره في عام 2002م من قبل جان كلود إيلينا، طالما شكل عطر ديا للمرأة أكثر عطور الدار أنوثة والتي تتسم بعبق الزهور، إذ يحظى هذا العطر بقبولٍ كبيرٍ بفضل شفافيته المبهجة وما يتسم من رقة ونعومة، كما يوحي اسم هذا الابتكار العطري بكونه عطر اليوم وكل يوم فنغماته الفواحة تجعل كل يوم جدير بالتقدير والاحتفال.
أما جوبيلشن XXV للرجل، فأطلقته أمواج عام 2008م لتبدأ به فصلا جديدا في روايتها أثناء احتفالها بالذكرى السنوية الـ25 على تأسيسها، وابتكر هذا العطر برتراند دوشوفور في عام 2008م، وشكّل مزيجا بين فنون العطور الشرقية والغربية، وطالما نُظر إليه كعطر كلاسيكي عصري يحظى بتقدير وقبولٍ كبير نظير نغماته الذكورية الفواحة، ولذلك فقد شكل جوبيلشن XXV احتفالية في حد ذاته، وحرصت الدار على تجديده لاحتفالية أكثر أهمية وهي الذكرى السنوية الـ 40.
وقال سالمون : "تتميز تشكيلة الإكسير الاستثنائية التي نطلقها بتركيزها العطري العميق مما يجعلها غنية ومركبة قدر الإمكان، وفي الذكرى الـ40 لتأسيس الدار، اخترنا إطلاق إكسيري ديا وجوبيلشن بتركيز 40%".
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
تعليم بني سويف تتفتح معرض التعلم النشط احتفالا باليوم العالمي للغة العربية
افتتحت وكيل وزارة التربية والتعليم ببني سويف الدكتورة أمل الهواري، معرض "التعلم النشط" بمدرسة الشهيد أحمد محمد عبده الرسمية المتميزة لغات، وذلك تزامناً مع الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية والذي يتم الاحتفال به سنويا في الثامن عشر من شهر ديسمبر.
وخلال تفقدها جوانب المعرض تحاورت وكيل الوزارة مع الطلاب مستمعة لأرائهم في الأعمال المعروضة وأهم الاستراتيجيات الحديثة في التدريس
وأكدت هواري- في بيان اليوم /الأربعاء/- أهمية التعلم النشط والأنشطة التربوية التي تهدف إلى توفير بيئة تعليمية جيدة جاذبة للطلاب والتخلص من الطرق التقليدية في التدريس ليصبح الطالب مبدعا ومفكرا ومبتكرا وليس ناقلا للمعلومة.
وأشادت بالمعرض ومحتوياته والذي كشف عن مواهب متميزة للطلاب إلى جانب المستوى العلمي المتميز وإبداعهم في استخدام خامات البيئة في إنتاج الوسائل التعليمية وكذلك الانشطة الخاصة باللغة العربية.
ومن جانبها، أضافت سحر زاهر مدير إدارة التعلم النشط، بأن المعرض ضم العديد من اللوحات المجسمات المأخوذة من البيئة التي تهدف إلى توصيل وشرح المعلومة بشكل مبسط بعيدا عن النظام التقليدي.