تمكنت عناصر فرقة مكافحة المخدرات بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية مستغانم من الإطاحة بشبكة إجرامية. مختصة في ترويج المؤثرات العقلية متكونة من ثلاثة أشخاص. تتراوح أعمارهم مابين 28 و42 سنة.

القضية جاءت في إطار مكافحة الجريمة بشتى أنوعها في الوسط الحضري. وبعد إستغلال معلومات مفادها وجود شخصين بصدد عقد صفقة بيع كمية من المؤثرات العقلية.

مستغلا في ذلك دراجته النارية لنقل هذه السموم.

بعد عملية الترصد ووضع خطة أمنية محكمة تم توقيف المشتبه فيه الرئيسي الذي كان على متن دراجة نارية. أين ضبط بحوزته كمية معتبرة من الأقراص المهلوسة مقدرة بــ1140 كبسولة من نوع بريقابالين 300مغ.

ومواصلة للتحقيق وبعد استصدار إذن بتفتيش مسكن المشتبه فيه بالتنسيق مع النيابة المختصة. تم العثور على كمية أخرى من المؤثرات العقلية والمقدرة بـــ 49 كبسولة من نوع بريقابالين. بعد تفعيل العمل الاستعلاماتي الميداني تم تحديد هوية شريكيه في العملية مع توقيفهما،أحدهما مسبوق قضائيا.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: المؤثرات العقلیة

إقرأ أيضاً:

فاجعة ابن احمد: برلمانية تدعو الحكومة لإعمال خطة استعجالية لمعالجة الخصاص في منظومة الصحة العقلية بالمملكة

دعت فاطمة الثامني، النائبة البرلمانية عن حزب فيدرالية اليسار، إلى معالجة اختلالات منظومة الصحة النفسية وارتباطها ببعض الجرائم الشنعاء التي تعرفها المملكة.

وفي سؤال شفوي وجهته إلى وزير الصحة، سجلت النائبة أن مدينة ابن أحمد عرفت مؤخرًا فاجعة مؤلمة راح ضحيتها عدد من المواطنين، بعد تعرضهم لاعتداءات مميتة من طرف شخص يعتقد أنه يعاني من اضطرابات عقلية. وبحسب النائبة، فقد أعادت هذه الواقعة إلى الواجهة الوضع المطلق لمنظومة الصحة النفسية والعقلية ببلادنا، سواء على مستوى الخصاص المهول في البنيات الاستشفائية والتجهيزات، أو على صعيد قلة الأطر الطبية المختصة، أو ضعف آليات الكشف المبكر والمتابعة والمرافقة المجتمعية للأشخاص المصابين.
وفي ظل هذه الوضعية، تقول التامني، تتعاظم المخاوف من استمرار الدولة في نهج سياسة الإهمال والتهميش تجاه هذا الملف الحساس، رغم تداعياته المباشرة على الأمن العام والسلامة الجسدية والنفسية للمواطنين، وعلى حقوق الأشخاص المصابين بهذه الأمراض أنفسهم.

وطالبت الوزير بالكشف عن تشخيص وزارته للوضع الحالي لمنظومة الصحة النفسية والعقلية ببلادنا؟ وما هي التدابير التي يعتزم اتخاذها لتعزيز الرعاية النفسية، والرفع من عدد المؤسسات والأطر المختصة، وتوفير خدمات القرب في هذا المجال؟ ومدى وجود خطة استعجالية لمعالجة هذا الخصاص المهول، خاصة في ظل تكرار حوادث الاعتداء من طرف مختلين عقليا دون مواكبة طبية واجتماعية؟

مقالات مشابهة

  • الإطاحة بلصوص بطاريات المركبات في عين الدفلى
  • البليدة.. تفكيك شبكة إجرامية وحجز أكثر من 80 ألف قرص مهلوس ببني تامو
  • وداد مستغانم يضمن البقاء في المحترف الثاني بعد فوزه على جمعية وهران
  • من بينهم رعايا أفارقة ..شرطة العاصمة تطيح بشبكة مختصة في الإتجار بالمخدرات الصلبة
  • الوادي: الإطاحة بشبكة تهريب وحجز 27 ألف وحدة سجائر
  • المغير: الإطاحة بشبكة إجرامية تحترف سرقة الكوابل وأنابيب النحاس
  • فاجعة ابن احمد: برلمانية تدعو الحكومة لإعمال خطة استعجالية لمعالجة الخصاص في منظومة الصحة العقلية بالمملكة
  • الإطاحة بصاحب منفذ كي كارد وطالب طب يمارسان الابتزاز وسط العراق
  • إحباط محاولة 3 عناصر إجرامية جلب كمية من الأقراص المخدرة قيمتها 2 مليون جنيه
  • بعد سقطته في لقاء مستغانم.. بن غيث يُوضّح