فهد الطبية توضّح المصادر الطبيعية لفيتامين "د"
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
أوضّحت مدينة الملك فهد الطبية المصادر الطبيعية لفيتامين "د" والذي يعد من الفيتامينات الهامة لحماية العظام وتعزيز المناعة والحفاظ على الصحة العامة للجسم.
المصادر الطبيعية لفيتامين د
وقالت مدينة الملك فهد الطبية في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" أن المصادر الطبيعية لفيتامين د تتمثل في:
-التعرض لأشعة الشمس من 5 دقائق إلى نصف ساعة، بين الساعة 10 صباحاً و4 مساءً.
- يوجد بكميات قليلة في بعض الأغذية مثل:
الأسماك مثل السلمون والسردين والتونة.
صفار البيض.
الفطر.
الأطعمة المدعمة مثل حبوب الإفطار.
الألبان المدعمة.
الفئات الأكثر عرضة لنقص فيتامين د
- كبار السن.
- المصابون بالسمنة.
- كارهو الأسماك ومنتجات الألبان.
أعراض نقص فيتامين د
ويمكن الاستدلال على نقص فيتامين د من خلال ملاحظة بعض الأعراض، ومنها: - التعب والإرهاق بشكل مستمر.
- الأرق واضطرابات النوم.
- آلام العظام والعضلات.
- تساقط الشعر.
- ضعف العضلات.
- فقدان الشهية.
- الاكتئاب والاضطرابات المزاجية.
- بطء التئام الجروح.
أضرار نقص فيتامين د
- فقدان كثافة العظام.
- زيادة خطر الإصابة بكسور العظام.
- النقص الحاد في فيتامين د؛ يسبب الكساح وبطء نمو عظام الأطفال.
- الإصابة بالسكري.
- ضغط الدم.
- احتمالية الإصابة بالسرطان.
- الإصابة بأمراض المناعة وتكرار العدوى.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مدينة الملك فهد الطبية فيتامين د فیتامین د
إقرأ أيضاً:
الجوز في الشتاء: كنز غذائي لدعم المناعة والطاقة
منوعات
مع انخفاض درجات الحرارة وقصر ساعات النهار، يصبح من الضروري التركيز على الأطعمة التي تعزز المناعة وتمنح الجسم الطاقة اللازمة لمواجهة الطقس البارد. ويعد الجوز أحد الخيارات المثالية في هذا الموسم، حيث يتمتع بفوائد صحية متعددة تجعله أكثر من مجرد وجبة خفيفة.
مصدر غني بالسيلينيوم لتعزيز المناعة
يعد الجوز من المصادر الطبيعية للسيلينيوم، وهو معدن أساسي يلعب دورًا مهمًا في تقوية الجهاز المناعي ومكافحة العدوى. فتناول حبة أو حبتين يوميًا يمكن أن يساعد في الوقاية من نزلات البرد والإنفلونزا خلال فصل الشتاء، مما يجعله إضافة مفيدة للنظام الغذائي.
دعم صحة الغدة الدرقية
يؤثر السيلينيوم بشكل مباشر على وظائف الغدة الدرقية، التي تتحكم في عمليات التمثيل الغذائي ومستويات الطاقة وتنظيم حرارة الجسم. ومع انخفاض درجات الحرارة، يمكن للجوز أن يساعد في تنشيط الغدة الدرقية وتقليل الشعور بالخمول الناتج عن قلة النشاط البدني خلال الشتاء.
تحسين المزاج ومحاربة الاكتئاب الموسمي
يعاني الكثيرون من الاضطراب العاطفي الموسمي (SAD) خلال الشتاء بسبب قلة التعرض لأشعة الشمس. ويحتوي الجوز على عناصر غذائية مثل السيلينيوم والمغنيسيوم، التي تساعد في تحسين المزاج وتنظيم النواقل العصبية، مما يقلل من أعراض الاكتئاب والقلق ويعزز الشعور بالاستقرار العاطفي.
مصدر للدهون الصحية والطاقة
يحتاج الجسم إلى المزيد من الطاقة للحفاظ على درجة حرارته خلال الشتاء، ويعد الجوز غنيًا بالدهون الصحية مثل الدهون الأحادية غير المشبعة والدهون المتعددة غير المشبعة. كما يساهم في الحفاظ على صحة البشرة وحمايتها من الجفاف الناتج عن الطقس البارد.
محاربة الالتهابات وتعزيز المناعة
يحتوي الجوز على مستويات عالية من مضادات الأكسدة، مثل فيتامين E والسيلينيوم، التي تساعد في محاربة الالتهابات وتقليل الإجهاد التأكسدي في الجسم. مما يسهم في تعزيز المناعة والحماية من الأمراض الشائعة خلال فصل الشتاء.
دعم صحة القلب
يعتبر الجوز من الأطعمة المفيدة لصحة القلب، حيث يساعد في تنظيم مستويات الكوليسترول وتعزيز تدفق الدم، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. ويجعله ذلك خيارًا مثاليًا للحفاظ على صحة القلب خلال الأشهر الباردة.
كيفية إدراج الجوز في النظام الغذائي
للاستفادة من فوائده، يمكن تناول الجوز بمفرده كوجبة خفيفة، أو إضافته إلى الشوفان والزبادي والسلطات، كما يمكن استخدامه في المخبوزات أو تحضير زبدة الجوز كبديل صحي لدهن الخبز.
يعد الجوز خيارًا رائعًا لمن يبحثون عن مصدر طبيعي للعناصر الغذائية الضرورية خلال فصل الشتاء، فهو لا يمنح الجسم الطاقة فقط، بل يساهم أيضًا في تقوية المناعة وتحسين الصحة العامة.