لهذا السبب.. هشام الجخ يتصدر التريند
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
تصدر الشاعر هشام الجخ، محرك البحث “جوجل” في الساعات الماضية بعد لقاءه في برنامج “ الحكاية ” مع الاعلامي عمرو أديب المذاع على شاشة mbc مصر.
ماذا قال هشام الجخ عن فلسطين والمؤامرة الإسرائيلية؟
قال الشاعر هشام الجخ، إنّ مؤامرة إسرائيلية نجحت في تقسيم حديث الشعوب العربية عن فلسطين، وذلك بين الحديث عن رام الله والضفة الغربية من ناحية، وغزة من ناحية أخرى، وكأنهما منفصلان، وأضاف: “إحنا بنقول رجالة غزة كتير.
وجه هشام الجخ رسالة للفلسطينيين قائلًا: “أنتم على رأسنا وإحنا شايفينكم وتربينا على إننا بنشوفكم”، وروى أنه في الإذاعة المدرسية وقت أن كان طالبا في المدرسة، لم تكن النشرة تخلو من خبرٍ عن فلسطين.
وتابع: "إحنا تربينا عليكم وعارفينكم.. أنا مش بتكلم عن نفسي، أنا بتكلم عن الجيل بتاعي بالكامل".
وقوف المصريين بجانب الفلسطينيين
وأشار إلى احتشاد ملايين المصريين في الميادين في 20 أكتوبر الماضي، دعما للفلسطينيين وللمطالبة بإيصال المساعدات الإنسانية إليهم.
وختم رسالته، بأن الشعب الفلسطيني رفع رؤوس العرب، محذرًا من شائعات ومحاولات لصناعة الفتنة تثيرها اللجان الإلكترونية في محاولة للإيقاع بين الشعبين المصري والفلسطيني.
ما هي آخر أعمال هشام الجخ؟
يذكر أن هشام الجخ شارك في مسلسل “سره الباتع”، الذي عرض ضمن سباق مسلسلات رمضان 2023، وجسد خلاله شخصية “صابر”، أحد الفلاحيين اللذيين قتلوا غدرًا دفاعًا عن أرضهم ضد الاحتلال الفرنسي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برنامج الحكاية الاحتلال الاسرائيلي فلسطين سره الباتع هشام الجخ
إقرأ أيضاً:
باحث إسرائيلي: السعودية مهمة لكن قطاع غزة أهم لهذا السبب
شدد الباحث الإسرائيلي آيال زيسر على أن "اتفاق سلام مع السعودية سيكون إنجازا بالغ الأهمية لإسرائيل، مما يعزز مكانتها الإقليمية والدولية بشكل كبير"، لكنه شدد على أن هذا الاتفاق لا يمكن أن يكون بديلا عن مواجهة القضايا الجوهرية التي تهدد أمن دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وقال زيسر في مقال نشره بصحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن قبل دخوله البيت الأبيض أن أولويته في الشرق الأوسط هي "دفع اتفاق سلام بين إسرائيل والسعودية".
وأشار الباحث الإسرائيلي إلى أن هذا الاتفاق "ليس مجرد صفقة قرن، بل صفقة تريليون"، في إشارة إلى الاستثمارات والمشتريات السعودية المحتملة في الولايات المتحدة، خاصة في صناعات الأسلحة والطاقة.
ولفت إلى أن إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن أيضا سعت لتعزيز هذا الاتفاق، وكان الطرفان على وشك تحقيق اختراق في المحادثات خلال صيف 2023، لكن هجوم 7 أكتوبر الذي نفذته حماس "عرقل هذه الجهود".
وأكد الباحث الإسرائيلي أن "اتفاقيات أبراهام لم تمنع هجوم حماس، ولم تحول دون توسع القتال في مختلف أنحاء الشرق الأوسط، من لبنان وسوريا إلى العراق واليمن، وصولا إلى إيران"، لافتا إلى أن هذه الاتفاقيات "في لحظة الحقيقة لم تكن تساوي أكثر من الورق الذي كُتبت عليه".
وأضاف أن الاتفاقيات الإبراهيمية لم تُسهم كثيرا في حرب الاحتلال الإسرائيلي ضد أعدائه، مشددا على أن "النصر تحقق بفضل القوة العسكرية وبطولة الجنود الإسرائيليين، إضافة إلى الدعم الأمريكي"، وليس بسبب تلك الاتفاقيات.
وشدد زيسر على أن "الشرق الأوسط الجديد، الخالي من التهديدات، لم يتحقق لا بعد اتفاقيات أوسلو، ولا بعد اتفاقيات أبراهام، ولن يتحقق بعد توقيع اتفاق مع السعودية"، محذرا من أن "الرهان على هذه الاتفاقيات كبديل لمواجهة القضايا الجوهرية، مثل مستقبل الضفة الغربية وغزة، والتهديد الإيراني، هو مجرد وهم".
وأردف قائلا: "يجب على إسرائيل استغلال فرصة الاتفاق مع السعودية، لكن ليس بأي ثمن، خاصة إذا كان ذلك يعني تقديم تنازلات تمس القضايا الأمنية الأساسية".
واختتم الباحث مقاله بالتأكيد على ضرورة "السير في مسارين متوازيين، أحدهما تعزيز السلام مع السعودية، والآخر معالجة التحديات الأمنية الوجودية على مختلف الجبهات، بما في ذلك غزة ولبنان وإيران"، محذرا من "أي ربط بين المسارين قد يؤدي إلى نتائج عكسية".