ارتفاع واردات الصين من النفط الخام في أكتوبر 13.5% على أساس سنوي
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
زادت واردات النفط الخام الصينية بنسبة 13.5% على أساس سنوي في أكتوبر، مع زيادة شركات التكرير مشترياتها عن طريق حصص الواردات الجديدة ونمو الطلب المحلي على الوقود خلال عطلة الأسبوع الذهبي.
وبحسب تقرير عبر وكالة “سي ان بي سي عربية”، فقد بلغ إجمالي الواردات الصينية من النفط الخام الشهر الماضي 48.97 مليون طن متري، أو 11.
ووفقاً للإدارة العامة للجمارك الصينية، بارتفاع طفيف عن 11.13 مليون في سبتمبر، وبلغت واردات أكبر مشتر للنفط في العالم منذ بداية العام 473.22 مليون طن، أو 11.36 مليون برميل يوميا، بزيادة 14.4% عن العام السابق.
وتلقى الاستهلاك المحلي للبنزين ووقود الطائرات دفعة قوية خلال عطلة الأسبوع الذهبي التي استمرت ثمانية أيام عندما قام المسافرون بما مجموعه 826 مليون رحلة داخل البر الرئيسي للصين، بزيادة 71.3% عن العام السابق.
وزاد الاستيراد كذلك على خلفية إطلاق دفعة رابعة من حصص واردات النفط الخام، وأرباح التكرير الجيدة خلال الربع الثالث.
وأظهرت بيانات الثلاثاء 7 نوفمبر أن صادرات الوقود المكرر بلغت 5.17 مليون طن، بانخفاض عن 5.44 مليون في سبتمبر أيلول ولكن بزيادة 16.07% مقارنة مع 4.46 مليون قبل عام.
بينما بلغت واردات الصين من الغاز الطبيعي 8.79 مليون طن الشهر الماضي، بزيادة 15.5% عنه قبل عام ولكنها انخفضت عن 10.15 مليون طن في سبتمبر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النفط النفط الخام واردات النفط أساس سنوي العامة للجمارك النفط الخام ملیون طن
إقرأ أيضاً:
بشرى سارّة للمواطنين الليبيين.. إنتاج «النفط الخام» يتجاوز المعدل المستهدف للعام 2024
زفّّت المؤسسة الوطنية للنفط، بشرى سارّة للمواطنين الليبيين، تتعلّق بإنتاج النفط الخام، مؤكّدة أن الإنتاج، تجاوز المعدل المستهدف لهذا العام 2024″.
وقالت المؤسسة في بيان: “نزفّ للمواطنين الليبيين، أن إنتاجنا اليومي من النفط الخام، قد تجاوز المعدل المستهدف لهذا العام 2024 والذي بلغ 1,405,609برميل، و 52,633 برميل من المكثفات، وهو ما يُعد إنجازاً ما كان ليتحقق في ظل تأخر تسييل الميزانية المخصصة للعام 2024؛ لولا جهود العاملين على منصات الإنتاج في مختلف الحقول، كلٌّ في مجال تخصصه ومهامه، فضلاً عن مجهودات حماة الوطن من منتسبي الأجهزة الأمنية والعسكرية، الذين يواصلون الليل والنهار لخلق بيئة آمنة مستقرة تنعكس إيجاباً على الآداء المهني داخل الحقول والموانئ النفطية”.
وأكدت المؤسسة على “المضي قدماً لتحقق أرقاماً مضاعفة لهذا الرقم خلال العام المقبل وما يليه، يحذوها الأمل بنتائج أكثر إيجابية بعد إطلاق جولة العطاء العام للاستكشاف ومقاسمة إنتاج النفط والغاز، الأمر الذي سيفتح أبواباً كبيرة للاستثمارات لكبرى الشركات العالمية في البلاد وبالتالي تحقيق زيادة في الإيرادات،بمشاركة القطاع الخاص المحلي ما يتيح توفير فرص عمل للشباب وتحريك عجلة النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة”.
وأضافت: “إن المؤسسة الوطنية للنفط والشركات التابعة لها لم تذخر جهداً، في سبيل تطوير قطاع النفط برمته، والنهوض به ليحتل مكانه الطبيعي، بين مؤسسات العالم في ذات المجال، ليحقق بذلك أعلى درجات النمو الاقتصادي لليبيا وشعبها”.
آخر تحديث: 25 ديسمبر 2024 - 14:20