شهر على الحرب: عدد شهداء غزة يتجاوز 10 آلاف
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أدت الغارات الإسرائيلية، على غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، إلى مقتل أكثر من 10 آلاف شخص في غزة وتدمير المدينة بشكل شبه كامل.
مر شهر منذ هجوم حماس “طوفان الأقصى” والحصار الإسرائيلي والقصف المكثف على غزة، وحتى الآن الهجمات الإسرائيلية مستمرة دون انقطاع.
وكان قد أنهى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن جولته في الشرق الأوسط بالاعتراف بأن الجهود المبذولة لتأمين هدنة إنسانية وفرض قيود أكبر على الهجمات الإسرائيلية على غزة لا تزال “عملاً مستمراً”.
من ناحية أخرى، أعلن جيش الدفاع الإسرائيلي أنه نفذ غارات جوية على مواقع حزب الله في جنوب لبنان. وأنه رصد نحو 30 عملية إطلاق من لبنان باتجاه شمال إسرائيل في وقت مبكر من يوم الاثنين و”رد بإطلاق نيران المدفعية على مصدر عمليات الإطلاق”.
ورفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مرة أخرى فكرة وقف إطلاق النار في غزة ما لم يتم إطلاق سراح الرهائن، لكنه أشار إلى أنه قد يكون من الممكن حدوث سلسلة من “فترات التوقف الصغيرة التكتيكية”.
وقال نتنياهو أيضا إن إسرائيل يمكن أن تتحمل “مسؤولية أمنية” في غزة “لفترة غير محددة” بعد انتهاء الحرب.
وكانت قد أفادت منظمة العمل الدولية التابعة للأمم المتحدة، أن أكثر من 60% من فرص العمل في قطاع غزة، الذي يتعرض لهجمات مكثفة من قبل إسرائيل، قد اختفت.
Tags: الحرب على غزةبنيامين نتنياهوطوفان الأقصىغزةهجوم حماسالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الحرب على غزة بنيامين نتنياهو طوفان الأقصى غزة هجوم حماس على غزة
إقرأ أيضاً:
لبنان تقدم شكوى إلى مجلس الأمن بشأن الخروقات الإسرائيلية لوقف إطلاق النار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قدمت وزارة الخارجية اللبنانية، شكوى جديدة إلى مجلس الأمن بشأن الخروقات الإسرائيلية المتكررة لاتفاق وقف إطلاق النار.
وقالت وزارة الخارجية اللبنانية، في تصريحات نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل لها، اليوم الثلاثاء، إن الخروقات الإسرائيلية تشمل قصف القرى الحدودية وتفخيخ المنازل وتدمير الأحياء السكنية وقطع الطرق.
وأوضحت الخارجية اللبنانية، أن الخروقات الإسرائيلية تعقد جهود لبنان في تنفيذ بنود القرار 1701 وتضع العراقيل أمام انتشار الجيش في الجنوب.
وتابعت الخارجية اللبنانية: الخروقات الإسرائيلية تقوض مساعي التهدئة وتجنب التصعيد العسكري وتمثل تهديدا خطيرا للجهود الدولية الرامية إلى تحقيق الأمن والاستقرار.