شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات تدشن مشروع SAP S/4 HANA «الحوسبة السحابية - منارة»
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
تزامنًا مع انطلاق الجيل الجديد للثورة الصناعية الرابعة (4.0 (وتماشيًا مع استراتيجية النمو والتوسع، دشنت شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات يوم الاحد الموافق 5 نوفمبر الجاري مشروع نقل النظام الحالي لتخطيط موارد الشركة (SAP ECC-6) إلى (SAP S/4 HANA) على الحوسبة السحابية. بتوجيه من مجلس إدارة الشركة برئاسة سعادة المهندس كمال بن أحمد محمد، وافق المجلس على خارطة الطريق، ومنح الضوء الأخضر لتنفيذ المبادرات من أجل تسريع استراتيجيات الشركة لبناء كيان ذكي من خلال تحسين الأتمتة والرقمنه، وقدم المجلس الدعم اللامحدود لتنفيذ مشروع التطوير والذي أطلق عليه أسم (منارة).
والجدير بالذكر، يعتبر هذا النظام من أحدث الأنظمة المعلوماتية الشاملة في العالم، حيث تقوم باستخدامه أكبر الشركات العالمية وبالأخص في قطاع النفط والغاز. ويتضمن النظام على عدد من الأنظمة المتفرعة مثل أنظمة الموارد البشرية، وأنظمة الموارد المالية والمحاسبة، وأنظمة التخطيط، بالإضافة الى أنظمة الصيانة، وغيرها من الأنظمة العديدة لأتمتة الشركة وعملياتها، كما يقوم النظام بتقديم أفضل الخدمات التحليلية للمعلومات وتعرضها بشكل واضح ودقيق وذلك لدعم عملية اتخاذ القرارات.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
الثلاثاء.. مجلس النواب يبدأ مناقشة قانون العمل الجديد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يبدأ مجلس النواب خلال جلسته العامة يوم الثلاثاء المقبل، مناقشة مشروع القانون المقدم من الحكومة بإصدار قانون العمل الجديد وتتناول الجلسة مناقشة القانون، من حيث المبدأ، ومواد الإصدار ومادة 1 الخاصة بالتعريفات.
ويتضمن مشروع القانون، تنظيم جديد متكامل لقانون العمل بهدف وضع رؤية جديدة لحقوق العمال وأصحاب الأعمال، دون الإخلال بمبدأ التوازن بين الطرفين، تماشيا مع المتغيرات الجديدة والتطورات الهائلة التي شهدتها مصر في بنيتها التحتية في جميع القطاعات ومنها الصناعة والتجارة والزراعة، وجذب الاستثمارات الوطنية والأجنبية، وتعزيز دور القطاع الخاص.
ووفقا لتقرير لجنة القوى العاملة عن القانون، فإنه يقوم على فلسفة جديدة مفادها بناء علاقات عمل متوازنة بين طرفي العملية الإنتاجية، والحفاظ على حقوق العمال لضمان استمرارية العمل وزيادة الإنتاج، وتحفيز الشباب على العمل بالقطاع الخاص بعد عزوفهم عنه في الفترات الأخيرة، ومعالجة فجوة المهارات، والعمل على التوائم بين مخرجات التعليم والتدريب واحتياجات سوق العمل.