تزوج مرتين وتعرض للضرب في لبنان.. مالا تعرفه عن مكسيم خليل بمناسبة عيد ميلاده
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
يحتفل اليوم النجم السوري مكسيم خليل بعيد ميلاده الـ45، وهو من أبرز نجوم الدراما السورية وأكثرهم وسامة، ويستعرض "الفجر الفني" أبرز المحطات من حياته.
ولد مكسيم لأب سوري، وأم روسية، والده هو الدكتور هاني خليل، سياسي وباحث في الإستراتيجية العسكرية، ووالدته هي المخرجة الراحلة ستيلا خليل التي كانت مثله الأعلى في الحياة وكان مقربًا منها كثيرًا.
طفولة مكسيم خليل
منذ طفولته وهو يتميز بملامحه الأوروبية الجذابة، وكان يحرص دائما على مشاركة الكثير من صوره في مرحلة الطفولة عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي "إنستجرام".
وكانت انطلاقته عام 1998، حيث عمل كمساعد مخرج، لمدة سنتين وكان في هذه المرحلة يقوم بأداء أدوار صغيرة تُسند إليه في نفس العمل مثل مسلسل "الشوكة السوداء"، مسلسل "البحر أيوب"، ومسلسل "الفوارس"، ثم تفرغ للتمثيل في عام 2000 بدأ مشواره الفني وقدم العديد من الأعمال.
أعمال شارك بها مكسيم خليل
قدم "خليل" أدوارا مع أهم نجوم سوريا والعالم العربي، ومن الأعمال التي شارك بها، "جريمة بلا نهاية"، "زمن الخوف"، "ممرات ضيقة"، "الشك"، "جريمة بلا نهاية"، "صدق وعده"، "أولاد القيمرية"، "أصعب قرار"، "على قيد الحياة"، "حكم العدالة"، "هيك أتجوزنا"، "زمن العار"، مسلسل " روبي"، "ليلة"، "صانع الأحلام، "رقصة المطر "، "أبتسم أيها الجينرال".
زيجات فى حياة مكسيم خليل
تزوج مكسيم مرتين الأولى من الفنانة يارا خليل، وتم الإنفصال عنها، ثم تزوج مرة ثانية من الفنانة سوسن أرشيد، وأنجب منها ولدين هما جاد، ولوكس.
وإلى جانب كونه ممثلًا بارعًا يتميز مكسيم في حياته الزوجية بالرومانسية والتفاهم مع زوجته النجمة سوسن أرشيد، أما عن علاقته بأولاده والحياة العائلية التي يعيشها، فهو أب مثالي لأولاده تربطه بهم علاقة قوية وصداقة متينة.
مكسيم خليل يتعرض للضرب في لبنان
تعرض مكسيم للضرب في لبنان بسبب موقفه السياسي من قبل الموالين لأحد الأحزاب اللبنانية المؤيدة للأسد، ورغم ذلك فهو يشعر بالأمان في لبنان وفقا لما ذكره في تصريحات له.
وأعلن أن سبب استقراره في بيروت مع عائلته هو بسبب تعرضه للتهديد من قبل موالين للنظام السوري وبعض القوات الأمنية، وأشار إلى أنّه شارك في إحدى المظاهرات في الشارع وكانت في أسبوع شهداء اللاذقية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فی لبنان
إقرأ أيضاً:
كبيرة ومتنوعة.. عون يكشف عن التحديات التي يواجهها لبنان
أوضح الرئيس اللبناني جوزف عون، أن من التحديات التي يواجهها لبنان، تنفيذ القرار 1701، مؤكدًا أن الوضع في لبنان لن يستقر في ظل استمرار التوتر على حدوده الجنوبية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأضاف: اتفاق وقف إطلاق النار كقضية محورية تستدعي اهتمامنا وعنايتنا، متابعًا: لا يمكن أن يستقر لبنان ويزدهر في ظل استمرار التوتر على حدوده الجنوبية".التحديات التي يواجهها لبنانوذكر عون: "لا يمكن أن تعود الحياة الطبيعية إلى المناطق المتضررة من دون تطبيق القرارات الدولية التي تضمن سيادة لبنان وأمنه واستقراره، وانسحاب المحتل من أرضنا وعودة الأسرى إلى أحضان وطنهم وأهلهم".
أخبار متعلقة معبر رفح البري يستقبل 35 مصابًا فلسطينيًا و44 مرافقًابينهم صحفيون ومصورون.. استشهاد 9 فلسطينيين في شمال قطاع غزةوأضاف: "هذا يوجب أيضا وضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته للإيفاء بضماناته وتعهداته، وتجسيد مواقفه الداعمة للدولة ووضعها موضع التنفيذ".
وقال عون إن إعادة إعمار ما دمرته الحرب تتطلب منا جميعا العمل بجد وإخلاص، وتستدعي تضافر جهود الدولة في الداخل والخارج، والمجتمع المدني والأشقاء والأصدقاء، والقطاع الخاص، لكي نعيد بناء ما تهدم، ونضمد جراح المتضررين، ونفتح صفحة جديدة من تاريخ لبنان".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جوزف عون يكشف عن التحديات التي يواجهها لبنان - وكالات
وتابع الرئيس اللبناني: "التحديات التي يواجهها لبنان كبيرة ومتنوعة، لكن إرادة الحياة لدى اللبنانيين أكبر وأقوى، من أجل بناء لبنان القوي بدولته ومؤسساته، المزدهر باقتصاده وموارده، المتألق بثقافته وحضارته، المتمسك بهويته وانتمائه، المنفتح على محيطه العربي والعالمي".مؤسسات الدولة اللبنانيةوواصل عون: "إذا كان الصوم يعلمنا التضامن والوحدة، فإن رمضان يذكرنا بأهمية المشاركة والانخراط الإيجابي في قضايا وطننا. فلبنان الذي نعتز به جميعا، هو وطن الرسالة والتنوع والتعددية، وطن يتسع للجميع بمختلف انتماءاتهم ومعتقداتهم".
وأضاف: من هنا تأتي أهمية المشاركة السياسية لجميع شرائح المجتمع اللبناني، من دون تهميش أو عزل أو إقصاء لأي مكون من مكوناته. وإن هذه المشاركة تقوم على مبدأ أساس وهو احترام الدستور ووثيقة الوفاق الوطني، وتفسيرهما الحقيقي والقانوني لا التفسير السياسي أو الطائفي أو المذهبي أو المصلحي".
وأكد أن "الدولة اللبنانية بمؤسساتها المختلفة، وبقدر حرصها على حماية التنوع اللبناني وخصوصيته، فإنها ملتزمة، وقبل أي شيء، بحفظ الكيان والشعب، فلا مشروع يعلو على مشروع الدولة القوية القادرة العادلة، التي ينبغي بناؤها وتضافر جميع الجهود لأجل ذلك.