ما وراء الخبر- جدل التسليح الغربي طويل الأمد لكييف في الحرب الروسية
تاريخ النشر: 30th, June 2023 GMT
والتي جاءت كذلك بالتزامن مع تأكيد الرئيس الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لواشنطن عدم سماح بلاده بتزويد كييف بالقبة الحديدية.
تقديم: خديجة بن قنة
29/6/2023المزيد من نفس البرنامجما وراء الخبر- ما دلالة دعوة البرهان المواطنين للانخراط في القتال ضد الدعم السريع؟تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: ما وراء الخبر
إقرأ أيضاً:
إكس تدعم رفع مقاطع الفيديو بدقة قدرها 4K للمشتركين
في خطوة تهدف لتعزيز التفاعل على منصتها ومنع المستخدمين من التوجه إلى منصات مثل يوتيوب وفيميو، أعلنت شركة إكس X، عن السماح لعدد مختار من المبدعين بتحميل الفيديوهات بجودة 4K.
ووفقا لإعلان من حساب الهندسة التابع لـ إكس، فإن هذه الميزة ستصبح متاحة لجميع المشتركين في الخدمة المميزة قريبا.
حتى الآن، كان بإمكان المشتركين المدفوعين تحميل الفيديوهات بدقة 1080p بحجم يصل إلى 8 جيجابايت وطول لا يتجاوز الثلاث ساعات، وفقا لصفحة دعم إكس.
ومع إضافة دعم رفع الفيديوهات بدقة 4K، من المحتمل أن يتم تعديل الحد الأقصى لحجم الفيديوهات التي يمكن رفعها من قبل المشتركين.
منذ أن استحوذ إيلون ماسك على الشركة، كانت إكس تسعى لجذب المستخدمين لرفع المزيد من محتوى الفيديو، وقامت بزيادة تدريجية في حد التحميل للمشتركين.
كما طرحت منصة إكس في وقت سابق من هذا العام تغذية مخصصة للفيديوهات الرأسية، إضافة إلى اختصار خاص على الصفحة الرئيسية لتطبيقاتها على الهواتف المحمولة، في محاولة للاستفادة من حالة عدم اليقين حول حظر تيك توك في الولايات المتحدة.
إكس تخطط لبيع أسماء المستخدمين الخاملين بآلاف الدولاراتجدير بالذكر أن شركة إكس (تويتر سابقا)، إعلنت مؤخرا عن خطتها لتعزيز الإيرادات من خلال بيع أسماء المستخدمين غير النشطة على منصتها.
ووفقا للتحديثات الأخيرة لتطبيق إكس على الويب، تعمل الشركة على عملية "استعلام عن اسم المستخدم" مما يسمح للمؤسسات المصرح لها، مثل الشركات والمؤسسات التي تدفع بالفعل 1000 دولار أمريكي شهريا للاشتراك في إكس، بالمزايدة على أسماء المستخدمين المهملة.
تجدر الإشارة إلى أن فكرة بيع الأسماء كانت موجودة منذ فترة قبل أن يستحوذ إيلون ماسك على المنصة، ولكن في يناير 2023، ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” أن الشركة المعروفة آنذاك باسم “تويتر”، تدرس إجراء مزاد إلكتروني لبيع الأسماء.