المدارس بألمانيا تعاني نقصا في المتخصصين بتكنولوجيا المعلومات
تاريخ النشر: 30th, June 2023 GMT
كشف استطلاع حديث أن أغلب المدارس بألمانيا تعاني من نقص في المتخصصين بتكنولوجيا المعلومات.
وجاء في الاستطلاع الذي أجراه معهد "فورزا" لقياس مؤشرات الرأي بتكليف من مؤسسة "تيليكوم" الألمانية ونشرت نتائجه اليوم الخميس، أن واحدة فقط من كل 10 مدارس تقريبا في ألمانيا لديها متخصص بتكنولوجيا المعلومات.
ووفق الاستطلاع الذي شمل أكثر من ألف مدير ومديرة مدرسة، ذكر 11% فقط ممن شملهم الاستطلاع أن لديهم بمدارسهم واحدا من هؤلاء المتخصصين.
وأعرب 53% من مديري المدارس عن أمنيتهم في أن يكون لديهم متخصص في تكنولوجيا المعلومات بمدارسهم، وفقا للاستطلاع.
يشار إلى أن هذه المشكلة تندرج ضمن الموضوعات الأكثر إلحاحا في سياسة التعليم بألمانيا، إلى جانب نقص المعلمين المؤهلين.
جدير بالذكر أن معهد "فورزا" أجرى هذا الاستطلاع خلال أبريل/نيسان ومايو/أيار الماضيين، وشمل الاستطلاع 1014 شخصا من مديري مدارس بمختلف أنواعها، مثل مدارس ابتدائية وثانوية وكذلك مدارس ثانوي تجاري وتعليم فني.
وكانت متحدثة باسم وزارة التعليم الألمانية تعهدت أمس الأربعاء بأنه من المقرر دعم الولايات والمحليات في رقمنة القطاع التعليمي.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
بحضور المتخصصين.. محافظ قنا يبحث مقترح تطوير الهوية البصرية
ترأس الدكتور خالد عبدالحليم محافظ قنا، اجتماع إعداد مقترح تطوير الهوية البصرية للمحافظة، بما يتناسب مع القيم الثقافية والتاريخية لمحافظة قنا.
جاء ذلك بحضور الدكتور حازم عمر نائب محافظ قنا، والدكتور محمد سعيد نائب رئيس جامعه جنوب الوادى لشئون البيئة وخدمه المجتمع، واللواء المهندس سامح البداروى وكيل وزارة الإسكان، والدكتورة منى الشحات عضو هيئة تدريس بكلية الآداب بقنا، و الدكتور إسلام الغرباوى عضو هيئة تدريس كليه التربية النوعية بقنا، والمهندس نبيل أحمد ممثل نقابه المهندسين، وعدد من القيادات التنفيذية بالمحافظة.
حيث ناقش الاجتماع بعض المقترحات المختلفة لدليل الهوية البصرية والتى شملت التصميمات وألوان واجهات المبانى التى يمكن تنفيذها بالميادين العامة، بالإضافة إلى شكل حاويات القمامة، والمخلفات الصلبة، وأنواع الأشجار التى تزين الطرق السريعة داخل وخارج المدينة والحدائق، وإشارات المرور، وأعمدة الإنارة، والأرصفة ولونها.
ومن جانبه أكد محافظ قنا، على ضرورة الإسراع في إعداد دليل الهوية البصرية للمحافظة، والتركيز علي إظهار قنا بشكل عصري جديد، يجمع بين عراقة الماضي وأصالة الحاضر، على أن تتماشى الهوية البصرية للمحافظة مع رؤية مصر ٢٠٣٠، والعمل على توظيفها لدعم النمو الاقتصادي المحلى وجذب الاستثمارات، وتعزيز التنمية المجتمعية، وزيادة الوعى الثقافي، موجها المتخصصين بإعداد دليل قابل للتطبيق ليكون مرجعية للتراخيص والتأصيل الحضارى والثقافى للمحافظة من خلال تشكيل فريق عمل متخصص لدراسة تطوير عناصر الهوية البصرية المقترحة، وإعداد خطة زمنية لتنفيذ المقترحات.
فقدان 250 مهاجراً بعد غرق 3 قوارب في جيبوتي ونيجيريا