بوابة الوفد:
2024-12-26@15:54:11 GMT

وفود سياحية تزور المناطق الأثرية بالمنيا

تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT

أكد اللواء أسامة القاضي محافظ المنيا، توافد السائحين من مختلف الجنسيات، خلال هذا الموسم على المناطق الأثرية بالمحافظة ، لما تحظى به من مقومات سياحية متفردة، لافتًا ، إلى أن المنيا تزخر بالعديد من المعالم الأثرية عبر العصور المختلفة، جعلها ثالث محافظات مصر الغنية بالآثار بعد محافظتي الجيزة والأقصر.

وأضاف المحافظ، أن المناطق الأثرية والمعالم السياحية بالمنيا، تواصل استقبال وفود أجنبية من جميع أنحاء العالم ، حيث استقبلت المناطق الأثرية (بنى حسن- تونا الجبل- تل العمارنة) ، وفودا سياحية متعددة الجنسيات من 5 دول ، (روسيا- ألمانيا - أمريكا -إنجلترا - اسبانيا)، موجهاً ، الجهات المعنية بتسهيل كافة الإجراءات أمام الزائرين ، وتهيئة الجو الملائم للتمتع بالمعالم الأثرية العديدة.

وأشار المحافظ، إلى أن المنيا تضم العديد من المناطق الأثرية منها، منطقة آثار الأشمونين الواقعة شمال غرب مركز ملوي ، ومنطقة آثار بني حسن والتي تقع جنوب مدينة المنيا بحوالي 20 كيلو مترا ، ومنطقة تل العمارنة الأثرية على بعد 15 كيلو مترا  شمال شرق مدينة دير مواس، ومنطقة تونا الجبل التي تقع على بعد 67 كيلو مترا  جنوب غرب مدينة المنيا، بالإضافة ، إلى منطقة دير جبل الطير ، والتي تضم أحد مسارات رحلة العائلة المقدسة، ومنطقة آثار البهنسا، الواقعة على بعد 16 كيلو متر من مركز بني مزار، وتضم آثارا فرعونية وقبطية وإسلامية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المناطق الأثرية السائحين المعالم أخبار محافظة المنيا المناطق الأثریة

إقرأ أيضاً:

وفود دبلوماسية عربية تصل دمشق دعما لبناء سوريا الجديدة

دمشق "وكالات": التقى القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع اليوم دبلوماسيين عرب قدموا تباعا دعما للشعب السوري وناقش معهم الجهود المركزة في الفترة المقبلة.

وانتهى حكم الأسد فجر الثامن من ديسمبر مع دخول فصائل معارضة تقودها هيئة تحرير الشام بزعامة الشرع دمشق.

وفرّ الرئيس السابق الذي حكم سوريا لمدة 24 عاما، إلى روسيا إيذانا بنهاية أكثر من 50 عاما من حكم عائلة الأسد.

وأكد وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي عقب لقائه الشرع استعداد بلاده للمساعدة في إعادة إعمار سوريا، على ما نقل عنه التلفزيون الرسمي الأردني في أول زيارة لمسؤول أردني كبير إلى سوريا منذ إطاحة الأسد.

ونقلت قناة "المملكة" الرسمية عن الصفدي تأكيده "استعداد الأردن لتقديم كافة أشكال الدعم لسوريا، مشيرا الى ان "التجارة والحدود والمساعدات والربط الكهربائي (بين البلدين) من بين الملفات التي طرحت في المباحثات، إضافة إلى مناقشة الجانب الأمني".

وتابع "نحن متوافقون على دعم الشعب السوري في إعادة بناء دولته" وان "الدول العربية متفقة على دعم سوريا في هذه المرحلة دون أي تدخل خارجي"، وأضاف "ندعم العملية الانتقالية في سوريا وصياغة دستور جديد للبلاد".

كما وصل إلى دمشق اليوم وزير الدولة في وزارة الخارجية القطرية محمّد الخليفي على رأس وفد دبلوماسي لإجراء مباحثات مع مسؤولين سوريين، وفق ما أعلن المتحدث باسم الخارجية ماجد الأنصاري بعد 13 عاما من القطيعة الدبلوماسية.

ونشر الأنصاري على إكس "وصل الخليفي إلى دمشق... على متن أول طائرة تابعة للخطوط الجوية القطرية تهبط في مطار سوري منذ سقوط نظام بشار الأسد" مضيفا أن الوفد سيجري لقاءات مع مسؤولين سوريين "تجسيداً لموقف قطر الثابت في تقديم كل الدعم للشعب السوري"

وقال مسؤول قطري لوكالة فرانس برس إن "فريقا فنيا للطيران" رافق الوفد من أجل "تقييم جاهزية مطار دمشق الدولي لاستئناف الرحلات" بين البلدين.

وأضاف المسؤول أن "قطر عرضت تقديم الدعم الفني لاستئناف الرحلات التجارية والشحن، فضلا عن صيانة المطار خلال المرحلة الانتقالية".

وكان وفد حكومي سعودي التقى الشرع الأحد في أول تواصل بين الإدارة الجديدة والسعودية بعد سقوط الأسد.

وقال مصدر مقرب من الحكومة السعودية فضل عدم كشف هويته لأنه غير مخول التحدث إلى الإعلام إنّ "وفدا حكوميا رفيعا التقى أحمد الشرع في دمشق الأحد".

وأشار المصدر إلى أن المحادثات "ركزت على الوضع في سوريا والقضاء على الكبتاغون وغيرها من موضوعات".

وأضاف أنّ "المخاوف الرئيسية الآن هي أن تفعل (الإدارة الجديدة) ما تقول"، في إشارة خصوصا إلى وعود الشرع بشأن حل الفصائل المسلحة وعدم تشكيل سوريا تهديدا لجيرانها.

تحقيق امن سوريا

من جهتها، أكدت إيران دعمها سيادة سوريا، لافتة في الوقت نفسه إلى أنها "ليس لديها اتصال مباشر" مع القيادة السورية الجديدة.

وقال الناطق باسم الخارجية الإيراني إسماعيل بقائي "موقفنا المبدئي حول سوريا في غاية الوضوح: المحافظة على سيادة سوريا وسلامة أراضيها، على أن يقرر الشعب في سوريا مستقبله من دون تدخل أجنبي مدمر"، مضيفا أن سوريا يجب ألا تصبح "ملاذا آمنا للإرهاب".

واستضاف الأردن في 14 ديسمبر اجتماعا حول سوريا بمشاركة وزراء خارجية ثماني دول عربية والولايات المتحدة وفرنسا وتركيا والاتحاد الأوروبي، إضافة الى ممثل الأمم المتحدة.

وعانى الأردن خلال السنوات الماضية بشكل مستمر من عمليات تسلل وتهريب أسلحة ومخدّرات، لا سيّما الكبتاغون، برّا من سوريا التي شهدت منذ العام 2011 نزاعا داميا تسبّب بمقتل أكثر من نصف مليون شخص، وألحق دمارا هائلا وأدى إلى نزوح وتشريد ملايين السكان داخل البلاد وخارجها.

مقالات مشابهة

  • كهرباء الشارقة تنجز تركيب 1,110 عمود إنارة وصيانة 16,605 ، في مدينة الشارقة خلال الربع الثالث من 2024
  • الوطنية للانتخابات تزور مدرسة جديدة للتوعية بالمشاركة في الاستحقاقات.. صور
  • مصر.. تفاصيل محاولة سرقة في عمق البحر لمئات القطع الأثرية واحباطها
  • أسعار زيارة المناطق الأثرية في يناير 2025.. وتفاصيل إقامة الفعاليات
  • "مدينة راعي مصر تنطلق في المنيا لتغير حياة الآلاف"
  • تخدم الفئات الأكثر احتياجا.. محافظ المنيا يشهد إطلاق مدينة “راعي مصر”
  • فصل التيار الكهربائي عن 3 مناطق في مدينة بيلا بكفر الشيخ بسبب أعمال صيانة
  • الهيئة الوطنية تزور مدرسة جديدة بالقاهرة ضمن التوعية للانتخابات
  • وفود عربية في سوريا لدعم جهود إعادة بناء سوريا الجديدة
  • وفود دبلوماسية عربية تصل دمشق دعما لبناء سوريا الجديدة