موضة مكياج شتاء 2024.. المارون والسموكي أبرز الصيحات
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
تبحث الكثير من الفتيات عن موضة مكياج شتاء 2024، بالتزامن مع دخول فصل الشتاء، حتى يتمكنوا من مواكبة الموضة ليظهروا بإطلالات متميزة، وجذابة، بدلا من القيام بعمليات تجميل مؤلمة وباهظة الثمن.
موضة مكياج شتاء 2024ويستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره من النساء والفتيات موضة مكياج شتاء 2024، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
يعتبر الآيلاينر المتقاطع عند مدمع العين اتجاهًا مثيرًا للاهتمام ومعبرًا عن التميز في مكياج العيون، يتم إنشاؤه عن طريق تقاطع خطوط رسمة العين على الجفون العلوية والسفلية.
يعرف فصل الشتاء بالألوان الداكنة التي تعطي الشعور بالدفء، ولكن شتاء 2024 ظهرت فيه ظلال الجفون الباستيل الفاتحة واللامعة، حيث تخلق لوحة ألوان الباستيل جوا من الهدوء والمرح بألوانها الناعمة والجذابة.
تجعل الجفون المعدنية مظهرك لامعًا، حيث لاقت الجفون المعدنية اللامعة رواجًا كبيرًا في عروض دور الأزياء لموسم خريف وشتاء 2023-2024، ولكن تأكدي من إقران اللون المعدني سواء الفضي أو الذهبي أو النحاسي مع أحمر الشفاه النيود.
يتألق اللون النبيتي أو المارون على الشفاة، ويتم تحديدها باللون الأسود، حيث يمنح هذا الاتجاه الإطلالة قوية وثابتة، والتي تجعل الشفاه مركز الوجه.
تعتبر العيون الدخانية أو ما يطلق عليها «سموكي أي» هى إحدى صيحات المكياج التي سيطرت على عروض أزياء ديور، وهذا المظهر من المكياج أنيق ويخلق تأثيرا ضبابيا حول العينين، يتم تحقيق ذلك عن طريق مزج ظلال مختلفة من الظلال وإنشاء انتقالات سلسة.
اقرأ أيضاًبعد التحذير من الوباء الكبير.. هل يعود المواطنون لارتداء الكمامة؟
بإطلالة جريئة.. رانيا يوسف في أحدث ظهور «صور»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شتاء مكياج مكياج عيون موضة شتاء 2023 موضة خريف 2023 موضة خريف وشتاء 2024 مكياج 2023 موضة الشتا
إقرأ أيضاً:
موروث “الحكواتي” يجذب الأطفال وزوار مهرجان “شتاء درب زبيدة” في قرية لينة التاريخية
المناطق_واس
استقطب موروث “الحكواتي” أنظار الأطفال وزوار مهرجان “شتاء درب زبيدة”، الذي تنظمه هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبد الله الملكية، في قرية لينة التاريخية، جنوب محافظة رفحاء.
ويُعد “الحكواتي” فنًا تراثيًا يقوم على سرد القصص بأسلوب شيق يمزج بين الخيال والواقع، حيث يأسر المستمعين بقصصه الممتعة وطريقته الفريدة في التحدث، متقمصًا تفاصيل الحياة القديمة من خلال الأزياء التقليدية، والحركات التمثيلية، ونبرات الصوت التي تعكس أجواء الماضي، كما يسهم في غرس القيم الأخلاقية وتعزيز الخيال لدى الأطفال، ما يجعلهم يتفاعلون بحماسة مع كل قصة تُروى لهم.
وقد لاقت العروض التفاعلية للحكواتي، إعجاب الأطفال الذين تفاعلوا مع القصص المشوقة، مستمتعين بهذه التجربة التراثية الفريدة التي تعكس أصالة الموروث الشعبي.
ويأتي إحياء هذا الفن ضمن جهود الهيئة في تقديم نماذج تراثية مميزة خلال فعاليات “شتاء درب زبيدة”؛ بهدف إبراز المكانة التاريخية لقرية “لينة” وسوقها القديم، الذي كان محطة رئيسة على طريق القوافل التجارية، تتوافد إليه القوافل محملة بالبضائع المختلفة لعرضها على تجار المنطقة.