العراق.. قصف القاعدة العسكرية الأمريكية في مطار أربيل
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق استهداف قاعدة الاحتلال الأمريكي في مطار أربيل ، بطائرات مسيّرة، أصابت أهدافها بشكل مباشر.
وكانت المقاومة الإسلامية في العراق في وقت سابق استهدفت، قـاعـدة الاحتلال الأمريكي "حرير" شمال العراق، بطائرتين مسيرتين ، وأصابت أهدافهما بشكل مباشر.
وكانت كالة أنباء واعد العراقية أفادت بأنه تم إحباط هجوم بطائرات مسيرة على مطار أربيل الدولي في العراق حيث تتواجد قاعدة عسكرية أمريكية بالقرب من المطار.
وصعدت المقاومة في عدد من الدول من هجماتها على القواعد الأمريكية في العراق وسوريا وذاك ردا على استمرار جرائم إسرائيل بدعم أمريكي ضد المدنيين في قطاع غزة.
وتشن المقاومة هجوماً على القواعد الأمريكية بالقرب من مطار أربيل في العراق و قاعدة عين الأسد غربي العراق وكذا القواعد الأمريكية في سوريا.
وفي وقت سابق سمع دوي صافرات الإنذار في القنصلية الأمريكية في أربيل شمال العراق، مع سماع دوي إنفجارات باتجاه قاعدة الإحتلال الأمريكي قرب مطار أربيل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمریکیة فی مطار أربیل فی العراق
إقرأ أيضاً:
مستشار عسكري سابق: استقرار العراق بحاجة إلى قيادته من قبل ضابط في الجيش
آخر تحديث: 27 مارس 2025 - 2:28 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال المستشار العسكري السابق، اللواء المتقاعد صفاء الأعسم، اليوم الخميس (27 آذار 2025)، أن العراق سيكون أكثر انضباطًا في حال تولت رئاسته شخصية عسكرية.وقال الأعسم، في حديث صحفي، إن “اختيار شخصية عسكرية ذات خبرة عالية لرئاسة الوزراء سيجعل العراق أكثر انضباطًا”، مشيرًا إلى أن “هذه الشخصية ستكون متخصصة في المجال الأمني، وتعرف كيف تدير الملف، خصوصًا فيما يتعلق بالجماعات الخارجة عن القانون، وكذلك الفصائل، بعيدًا عن أي ضغوط سياسية أو حزبية، ولهذا السبب لا ترغب بعض القوى السياسية في مثل هذا الخيار”.وأضاف أن “الأطراف السياسية تخشى وصول شخصية عسكرية إلى رئاسة الوزراء، بسبب عدم قدرتها على فرض إملاءات سياسية عليه بما يتناسب مع الاتفاقيات والصفقات، ولهذا يتم دائمًا اختيار شخصية مدنية من داخل هذه الكتل والأحزاب لغرض السيطرة عليه، رغم أن فكرة تولي شخصية عسكرية لرئاسة الوزراء ستجعل العراق أكثر انضباطًا من الناحيتين الأمنية والعسكرية، وستسهم في حل معظم الملفات التي لم تتمكن الحكومات السابقة من حلها، وأبرزها ملف السلاح المنفلت”.