النهار أونلاين:
2024-07-03@15:14:54 GMT

ممرضة تنهي حياة 17 مريضا بطريقة بشعة

تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT

ممرضة تنهي حياة 17 مريضا بطريقة بشعة

اعترفت ممرضة من ولاية بنسلفانيا، متهمة بارتكاب جريمتي قتل، بارتكاب 19 محاولة قتل أخرى.

المشتبه بها، وهي ممرض تبلغ من العمر 41 عامًا من ولاية بنسلفانيا (الولايات المتحدة). تم اتهامها بالفعل بارتكاب جريمتي قتل للمرضى. في المجموع، توفي 17 شخصا في رعايتها.

وتتراكم التهم ضد ممرضة من ولاية بنسلفانيا (الولايات المتحدة).

حيث اعترفت امرأة تبلغ من العمر 41 عامًا. متهمة بالفعل بارتكاب جريمتي قتل لمرضى كانت تعتني بهم، للمحققين بأنها كانت وراء 19 عملاً آخر. وفقًا لما ذكرته العديد من وسائل الإعلام الأمريكية بما في ذلك شبكة سي إن إن.

وكانت المشتبه بها على مرمى البصر من قبل السلطات منذ ماي، عندما ألقي القبض عليها. بتهمة قتل رجلين يبلغان من العمر 55 و83 عاما. وتوفيا بعد نقلهما إلى المستشفى.

واعترفت بحقنهم بجرعة مميتة من الأنسولين أثناء خدمتها في أحد مراكز الرعاية الصحية في بلدة شيكورا غربي الولاية.

ويوم الخميس، حددت السلطات هوية 19 مريضا آخرين من ضحايا هذه المرأة.

بحسب اعتراف المشتبه بها نفسها. ويُزعم أنها حاولت مهاجمتهم بين عامي 2020 و2023. في خمس مؤسسات صحية مختلفة، وفي المجمل، توفي 17 شخصًا بعد أن تم رعايتهم من قبل الممرضة.

ووفقا للمدعين العامين الذين يقودون التحقيقات، فإن الرجل البالغ من العمر أربعين عاما كان يعتني بانتظام بعربة الأدوية. وأوضح المدعي العام في بيان صحفي: “لقد أعطت الأنسولين ليلاً، عندما كان هناك عدد أقل من الموظفين وكان المبنى هادئًا”.

وعندما شعرت أن أحد المرضى على وشك البقاء على قيد الحياة، قامت بحقنه بجرعة ثانية للقضاء عليه. كما يوضح المدعي العام. لقد كان زملاؤه هم الذين وجدوا سلوكه مشكوكًا فيه. كما فعلت الوفيات التي حدثت أثناء نوباته الليلية، مما أدى إلى تنبيه الإدارة.

وحتى الآن، كان المشتبه به “متعاوناً” مع السلطات منذ بدء التحقيق. ووفقاً لمحاميها، فإن الهدف هو تجنب الحكم عليها بعقوبة الإعدام. حسبما أوضحت شبكة CNN. أثناء انتظار المحاكمة، تم حبس الممرضة في سجن مقاطعة بتلر.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: من العمر

إقرأ أيضاً:

ما سبب الاشتباكات بين السوريين والقوات التركية؟

سرايا - خرجت مظاهرات في مناطق عدّة شمال غربي سوريا، الإثنين، ردّاً على أحداث، ليلة الأحد، التي شهدت تخريب ممتلكات سوريين في ولاية قيصري جنوبي تركيا.

وبحسب مصادر محلية فإنّ العشرات في مدن الباب واعزاز والراعي بريف حلب، اعترضوا شاحنات تركيّة وطالبوا سائقيها بالرجوع إلى تركيا، فيما أقدم آخرون على تكسير زجاج بعضها.

وأشارت المصادر إلى أنّ المتظاهرين في الشمال السوري طالبوا أيضاً بإزالة الأعلام التركيّة من كلّ الشوارع والمرافق الخدمية والمدنيّة في المنطقة، ورفع أعلام الثورة السوريّة فقط.

وقالت المصادر إنّ ذلك جاء كخطوة احتجاجية على المعاملة السيئة التي يتعرّض لها السوريون في تركيا، خاصّة أحداث العنف والاعتداء على السوريين في ولاية قيصري، ليلة أمس، عقب مزاعم تفيد بتعرّض طفلة تركية لاعتداء جنسي من قبل شاب سوري.



** احداث ولاية قيصري :

وشهدت ولاية قيصري، ليل الأحد-الإثنين، أعمال عنف استهدفت ممتلكات السوريين، حيث أقدم مواطنين أتراك على حرق محال السوريين وتكسير سياراتهم، كما رموا منازلهم بالحجارة، في أحداث تُعتبر الأعنف ضد السوريين في تركيا، منذ بدء موجة اللجوء إليها.

واستهدفت مجموعة من الرجال أعمالا تجارية وممتلكات تابعة لسوريين في المدينة حيث أظهرت تسجيلات مصورة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي إضرام النيران في متجر للبقالة.

وأشار وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا إلى أن مواطنين أتراك ألقوا القبض على السوري الذي اشتبه بأنه تحرش بطفلة وسلموه إلى الشرطة.

وذكر على منصة إكس بأنه يشتبه بأن السوري تحرش بقريبته السورية.

وأشار المسؤول التركي إلى أن الأتراك الذين تجمعوا في المنطقة تصرفوا بشكل "مخالف للقانون" و"لا يتناسب مع قيمنا الإنسانية" إذ قاموا بتخريب منازل ومتاجر وسيارات تعود إلى مواطنين سوريين.

وأفاد بأن "تركيا دولة قانون ونظام. تواصل قوى الأمن التابعة لنا معركتها ضد جميع الجرائم والمجرمين اليوم، كما فعلت بالأمس".

وفي إحدى التسجيلات، سُمع صوت رجل تركي وهو يصرخ "لا نريد المزيد من السوريين. لا نريد المزيد من الأجانب".

ودعت السلطات المحلية إلى التهدئة وكشفت بأن الضحية مواطنة سورية تبلغ من العمر خمس سنوات.



** اردوغان يعلق

وعلّق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على أحداث قيصري، قائلاً إنّ السبب هو "الخطاب السام للمعارضة"، مردفاً: "لا يمكن قبول التخريب، اللجوء إلى خطاب الكراهية من أجل مكاسب سياسية هو ضعف، وأنّ التمييز والتهميش وإثارة العداوة لن يكون لها مكان في سياسة حزب العدالة والتنمية".



** اعتقال 67 شخصاً في تركيا

وبحسب وزير الداخلية التركي، علي يرلي كايا، فإنّ السلطات التركية أوقفت 67 شخصاً على خلفية الأحداث التي جرت في ولاية قيصري، مشيراً إلى أنّ "المواطنين الأتراك تصرفوا بطريقة غير لائقة بالقيم الإنسانية، وأقدموا على أعمال غير قانونية وألحقوا أضراراً بمنازل ومحال وسيارات تعود للسوريين".

وجاءت أحداث قيصري، بالتزامن مع حملة أمنيّة مكثّفة تستهدف اللاجئين السوريين في ولاية غازي عنتاب جنوبي تركيا، حيث تُجري السلطات التركية عمليات تفتيش واسعة النطاق على منازل اللاجئين وأماكن عملهم، وفي الأسواق والمولات ومحطات المواصلات.


مقالات مشابهة

  • «رفض ترويع والدته بالكلاب»| بلطجي ينتقم من شاب بطريقة بشعة في المرج.. صور
  • أستراليا.. مكافحة الإرهاب تُحقق بحادثة طعن في جامعة سيدني نفذها مراهق
  • بسبب علاقاته النسائية .. مصرية تنتقم من زوجها بطريقة مروعة
  • حاول منعها من الهرب فصدمته.. سيارة محملة بالسكر تنهي حياة أمين شرطة بالمنيا
  • ما سبب الاشتباكات بين السوريين والقوات التركية؟
  • صعقة تنهي حياة كهربائي جوال في البصرة
  • السودان.. مسيرة تنهي حياة 8 أشخاص
  • مهاجر مغربي يرتكب جريمة قتل بشعة في حق طليقته وطفليه بإسبانيا
  • مشاجرة تنهي حياة شخص بطلق ناري
  • العراق.. مقتل شاب بطريقة بشعة والقبض على 5 متهمين بجرائم مختلفة