قصص لافتة عن تضامن أهالي غزة إبان الحرب
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
انتشرت على منصات التواصل الاجتماعي الكثير من المقاطع تظهر كرم وتضامن أهالي قطاع غزة فيما بينهم، رغم ضيق الحياة والحصار المفروض عليهم من قبل الاحتلال الإسرائيلي.
إذ مضى أكثر من 30 يوما على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، إثر عملية طوفان الأقصى التي أطلقتها كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في السابع من أكتوبر/تشرين الأول من الشهر الماضي.
ومنذ ذلك التاريخ سعت إسرائيل لمحاصرة أهالي القطاع والتضييق عليهم وخنقهم بإغلاق المعابر وقصف المخابز وخزانات المياه وقطع الوقود، في محاولة منها لإنهاء أي وسيلة حياة في غزة.
ولكن رغم كل هذه المحاولات الإسرائيلية فإن أهالي غزة يرسمون صورة جميلة من التضامن والتلاحم فيما بينهم، ورغم صعوبة الحصول على أبسط مقومات الحياة مثل الماء والطعام، فإننا نجد الكثير من مقاطع الفيديو التي ينشرها بعض الناشطين في غزة تظهر كرم أهالي القطاع فيما بينهم.
محمود زعيتر فنان فلسطيني من أهالي غزة يوثق يومياته عبر حسابه على منصات التواصل الاجتماعي، حيث نشر عبر حسابه على إنستغرام فيديو بعنوان "حنية بالفطرة".
ويظهر الفيديو محمود خلال مروره من أمام محل للشاورما قدم له أصاحب المحل "سندويشة" شاورما بالمجان.
View this post on InstagramA post shared by Mahmoud Zuaiter محمود زعيتر (@mahmoudabuzaiter)
ولم يقتصر الموضوع على المبادرات الفردية، فالكثير من المؤسسات والجمعيات الخيرية تعمل على إيصال الوجبات والطرود الغذائية إلى النازحين في مراكز الإيواء، رغم صعوبة عملية النقل بسبب شح الوقود.
كما لم يقتصر الأمر على الغذاء والماء، فتضامن أهالي غزة في جميع المجالات، حسان زين الدين طبيب اضطر إلى شراء دراجة هوائية ليتنقل بها بين مناطق قطاع غزة لمتابعة المرضى خاصة أصحاب الأمراض المزمنة، بعد أن انعدم البنزين في القطاع.
View this post on InstagramA post shared by الجزيرة (@aljazeera)
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: أهالی غزة من أهالی
إقرأ أيضاً:
عودة لافتة للشيخة مهرة إلى السوشيال ميديا
أبوظبي
عادت الشيخة مهرة بنت محمد بن راشد آل مكتوم إلى التفاعل مع متابعيها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث نشرت خلال الساعات الماضية منشورًا جديدًا على إنستغرام، لكن اللافت هذه المرة كان تغيير اسم حسابها إلى “Xtianna”، ما فتح باب التكهنات والتساؤلات بين جمهورها حول معنى الاسم ودلالته.
البعض اعتبر أن الاسم قد يكون اسمها الحقيقي، بينما رجّح آخرون أنه ربما يرمز لمشروع جديد تعمل عليه، خصوصاً بعد دخولها عالم العطور بإطلاق علامتها “Mahra M1” العام الماضي.
وحتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من الشيخة مهرة لتوضيح معنى الاسم الجديد أو دوافع تغييره.
وتأتي هذه العودة بعد فترة من الهدوء، كانت خلالها قد شاركت صوراً جمعتها بوالدتها وابنتها، في لقطات لاقت تفاعلاً واسعًا.