"تعليم الشرقية" ترصد 224 ألف ساعة تطوعية بـ28 مجالًا مختلفًا
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
رصدت إدارة التعليم بالمنطقة الشرقية نحو 224 ألف ساعة تطوعية لكافة منسوبيها المشاركين في الفرص التطوعية في 28 مجالًا، وذلك في إطار سعيها لتشجيع منسوبيها على الالتحاق بالأعمال التطوعية.
وقال مدير إدارة الإعلام والاتصال المتحدث الرسمي بتعليم الشرقية سعيد الباحص، إن الإدارة تمضي قدمًا لتحقيق مستهدفاتها ومنها الوصول إلى 25 ألف متطوع ومتطوعة بالكفاءة العالية، مشيرًا إلى أن إحصائيات الفرص التطوعية تظهر إقبالًا كبيرًا من منسوبي ومنسوبات التعليم، من شاغلي الوظائف التعليمية والإدارية ومنسوبي ومنسوبات المدارس.
مدير إدارة الإعلام والاتصال سعيد الباحص
مجالات الفرص التطوعيةوأضاف أن الفرص التطوعية التي تم رفعها في منصة العمل التطوعي شملت: مجالات البيئة والمالية والفنية والقانونية والتدريب والترفيه والصحة والتقنية والتسويق، بالإضافة إلى المجالات التربوية والأمن والسلامة العامة والاجتماعية والنفسية والثقافية والتعليمية والدينية والتسويق، والتأهيل وعمليات الإغاثة والتطوع الرياضي والإعلامي والتنظيمي والإداري والسياحي والإسكاني والخدماتي وخدمة ضيوف الرحمن.
وأكد أن العمل التطوعي في تعليم الشرقية يتبلور في صور منتجات، وخدمات متنوعة لتعظيم الأثر والفائدة وإتاحة المجالات المناسبة لكل متطوع، لتمكينه من القيام بالأعمال التطوعية المناسبة لقدراته ورغباته، أو بالفرص الأكثر أهمية لتوظيف العمل التطوعي في المجال المخصص.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام تعليم الشرقية تطوع تعليم مجالات البيئة المالية الفنية الترفيه العمل التطوعی
إقرأ أيضاً:
ندوة حول الفرص الاستثمارية في جنوب الشرقية
العُمانية: نظم فرع غرفة تجارة وصناعة عُمان بمحافظة جنوب الشرقية اليوم ندوة بعنوان "الفرص الاستثمارية في محافظة جنوب الشرقية"، بحضور ممثلي الجهات الحكومية وعدد من أصحاب وصاحبات الأعمال.
تناولت الندوة ورقتي عمل جاءت الأولى حول التعريف بدور الجمعية الزراعية بالمحافظة، قدمها منصور بن ناصر السنيدي رئيس الجمعية الزراعية بمحافظة جنوب الشرقية، وهدفت إلى تعزيز القطاع الزراعي من خلال تحقيق التنمية المستدامة، وتقديم الدعم الفني والمالي والإرشادي للمزارعين، وتقديم المشورة والخدمات الفنية للمزارعين لتحسين جودة الإنتاج الزراعي وزيادة الإنتاجية.
فيما قدم محمد بن خميس الجعفري ورقة العمل الثانية، التي جاءت بعنوان "الجمعية العُمانية للصيادين بين الواقع والطموح"، تطرق من خلالها إلى التعريف بالجمعية ودورها في خدمة الصياد وأوجه التعاون بين الجمعية ووزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه والإنجازات التي حققتها الجمعية.