امرأة لديها 22 طفلاً وتحلم بإنجاب العشرات مع زوجها
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
تقول امرأة لديها 22 طفلاً إنها تتطلع إلى المزيد، وتحلم بإنجاب العشرات مع زوجها الثري.
وأنجبت كريستينا أوزتورك (26 عاماً) طفلاً واحداً بشكل طبيعي من شريكها غالب (58 عاماً)، و21 آخرين عن طريق أمهات بديلات في مدينتهما الساحلية باتومي في جمهورية جورجيا السوفيتية السابقة.
وقبل عامين، ذكر الزوجان على وسائل التواصل الاجتماعي أنهما يريدان إنجاب 105 أطفال، والآن هما مقتنعان بأنهما قد يتقبلا الأمر.
وقالت كريستينا سابقاً "لا أعرف كم سيكون عددهم في النهاية، لكننا بالتأكيد لا نخطط للتوقف عند 10. لسنا مستعدين للحديث عن الرقم النهائي. كل شيء له وقته".
وفي أحدث منشور على إنستغرام كتبت كريستينا " أنا وزوجي نبذل كل جهودنا لتربية أطفالنا أصحاء وسعداء وصادقين، ويملؤون قلوبهم بالنور واللطف، بعد كل شيء، أطفالنا هم مستقبل العالم. إنهم سعادتنا كل واحد منهم يمنحنا الدفء والحب".
ومع ذلك، قد يضطر الزوجان إلى الانتظار، حيث ورد أن غالب قد حكم عليه في وقت سابق من هذا العام بالسجن لمدة 8 سنوات. وكانت الأم الشابة، التي تنحدر في الأصل من موسكو، روسيا، أماً عازبة عندما قابلت غالب ووقعت في حبه من النظرة الأولى وكذلك كان الحال بالنسبة للزوج الذي أضاف: "من السهل جداً التواجد معها، فهي دائماً لديها ابتسامة على شفتيها وفي نفس الوقت خجولة وغامضة. لقد كانت من نوع الزوجة التي طالما أردتها لنفسي، ألماسة غير مصقولة، حيث رأيت مدى قلبها النقي واللطيف".
وعندما التقى الزوجان، اتفقا على رغبتهما في أكبر عدد ممكن من الأطفال، لكنهما كانا طموحين، وقررا أن قدرتها الإنجابية ليست كافية لتلبية مطالبهما، لذلك قررا استخدام أمهات بديلات.
وتتعامل عيادة خاصة مع الأمهات البديلات، بينما تقوم كريستينا وغالب بمراقبة المؤشرات الصحية، ووضع خطة الوجبات أثناء الحمل. ويختار الزوجان فقط الشابات اللاتي سبق لهن حمل واحد على الأقل، وليس لديهن أي إدمان.
وسمحت جورجيا بتأجير الأرحام منذ عام 1997، طالما أن الزوجين المعنيين من جنسين مختلفين ومتزوجان. وبينما لا تزال كريستينا تستخدم الأرحام البديلة، لم تستبعد إنجاب أطفال آخرين بنفسها، لكنها قالت إن ذلك غير عملي في الوقت الحالي لأن التلقيح الاصطناعي يمثل ضغطاً كبيراً على جسدها، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
SESTEK تعزّز إمكانيات حلول المساعد الافتراضي لديها بالـ Agentic AI
أبريل 10, 2025آخر تحديث: أبريل 10, 2025
المستقلة/-أعلنتSESTEK، إحدى الشركات الرائدة عالميًا في مجال تقنيات أتمتة المحادثات، عن إضافة إمكاناتAgentic AI الجديدة إلى حلول المساعد الافتراضي، Knovvu. حيث تُمكِّن المنصة الشركات من تقديم دعم عملاء مخصص وآمن ومتعدد اللغات مع إدارة التكاليف والتعقيدات في الوقت نفسه.
وقال البروفيسور والرئيس التنفيذي للشركة لڤنت أرسلان “يُطلب من الشركات إنجاز الكثير بأقل قدر من الموارد – عدد أقل من مندوبي خدمة العملاء، وميزانيات أقل، بالإضافة إلى تزايد توقعات العملاء. ونحن بدورنا نجابه هذا التحدي مباشرةً من خلال الجمع بين المنطق والذاكرة وتنفيذ المهام في مساعد افتراضي واحد دقيق وجاهز للتوسع”.
وأضاف “يمكن الآن للمساعدين الافتراضيين المدعومين بميزات Agentic AI أن يقدموا تجارب أكثر شبهًا بالبشر وأكثر استقلالية وتخصيصًا للعملاء. تعتمد تقنية مندوب خدمة العملاء المدعوم بالذكاء الاصطناعي Agentic AI على نماذج لغوية كبيرة (LLM) لاستجابات أكثر ذكاءً ودقة، مما يتيح تواصلًا أكثر واقعية ومراعاة للسياق. وقد عززنا حل Knovvu Virtual Agent لدينا بهذا النهج، وتستخدمه شركات رائدة في مختلف القطاعات، بدايةً من التمويل والتأمين وحتى الاتصالات والتجارة الإلكترونية”.
البروفيسور لڤنت أرسلانAgentic AI انطلاقة حقبة جديدة في تجربة العملاء
وأشار أرسلان الى: “إن Agentic AI هو بداية عصر جديد في تجربة العملاء. وبفضل هذه التكنولوجيا الجديدة، أصبحت استجابات المساعدين الافتراضيين الآن أكثر دقة وإتقانًا ومراعاةً للتفاعلات السابقة، مما يرفع مستوى رضا العملاء بشكل ملموس”.
يتيح Knovvu Virtual Agent من SESTEK للشركات تعيين مهام معينة لمساعدين مختلفين وتحديد أدوار خاصة لكل منهم. ويمكنها أيضًا تعيين قواعد وقيود تنظيمية واستجابات آلية خاصة بنطاق عمل المؤسسة، مما يعزز التفاعلات الآمنة خاصةً في نطاقات العمل ذات اللوائح التنظيمية المشددة.
دعوة إلى اتخاذ خطوة مبكرة نحو مستقبل تجربة العملاء
وسلَّط البروفيسور أرسلان الضوء على سبب تفضيل العلامات التجارية العالمية لشركة SESTEK: دقة الذكاء الاصطناعي في التحليل والإدراك الرائدة في السوق، والتوافق مع البنية السحابية، والقدرة العالية على التكيف التكنولوجي. وصرح قائلًا: “ستؤدي التطورات في مجال الأتمتة ومساعدي الذكاء الاصطناعي إلى تغيير خدمة العملاء ومراكز الاتصال. ويتعين على الشركات المستعدة لتبني مستقبل تجربة العملاء – حيث تتولى الأتمتة زمام المبادرة وتقل المشاركة البشرية – استكشاف هذه التقنيات. فهي تعزز راحة العملاء مع ضمان الأمان والخصوصية والامتثال”.