المقاومة الفلسطينية تستهدف مستوطنة “مفتاحيم” برشقة صاروخية ردا على مجازر الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
2023-11-07Remسابق بيسكوف: الوضع في غزة كارثي ويجب إقرار هدنة إنسانية انظر ايضاً بيسكوف: الوضع في غزة كارثي ويجب إقرار هدنة إنسانية
موسكو-سانا وصف الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف الوضع في قطاع غزة بعد شهر من العدوان …
آخر الأخبار 2023-11-07بيسكوف: الوضع في غزة كارثي ويجب إقرار هدنة إنسانية 2023-11-07وسائل إعلام لبنانية: صواريخ تستهدف مواقع العدو الإسرائيلي في بركة ريشا مقابل بلدتي يارين والبستان جنوب لبنان 2023-11-07أستراليا.. خروج مظاهرة مؤيدة لفلسطين والشرطة تعتقل عدداً من المتظاهرين 2023-11-07المؤتمر القومي العربي يجهز قافلة لكسر الحصار عن قطاع غزة 2023-11-07المقاومة العراقية تستهدف قوات الاحتلال الأمريكي في قاعدة “حرير” شمال العراق، بطائرتين مسيرتين أصابتا أهدافهما بشكل مباشر 2023-11-07الأونروا: أكثر من 70% من سكان قطاع غزة نزحوا قسراً عن منازلهم وأطفالهم يموتون جوعاً 2023-11-07الصحة الفلسطينية: الاحتلال يهدد بقصف مستشفى الرنتيسي للأطفال 2023-11-07بشراكة واضحة.. أمريكا تزود (إسرائيل) بقنابل ذكية موجهة 2023-11-07بموجب قرار منح وثيقة استثمار وتربية.. عودة 1635 مدجنة للإنتاج 2023-11-07مسؤول إيراني: حكومة نتنياهو ترفض وقف العدوان على غزة لأن ذلك يعني رحيلها
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (20) الخاص بتعيين الموفدين لدرجة الدكتوراه بلا مسابقة 2023-11-02 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (19) المتعلق برسوم الأعمال والخدمات القنصلية 2023-10-29 خطوة تشريعية جديدة لتسوية الأوضاع الجمركية لمالكي المركبات والبضائع المفقودة في المناطق الحرة بعدرا وحلب والمنطقة الحرة السورية الأردنية 2023-10-15الأحداث على حقيقتها مؤتمر صحفي سوري روسي حول الاعتداء الإرهابي الذي استهدف الكلية الحربية في حمص 2023-11-07 ضبط أسلحة بينها إسرائيلية وأمريكية بين محافظتي درعا والقنيطرة 2023-11-02صور من سورية منوعات ناسا تكتشف أبعد ثقب أسود تم رصده بالأشعة السينية 2023-11-07 ماسك يعتزم دمج شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة (إكس إيه آي) مع منصة إكس 2023-11-06فرص عمل قوائم جديدة لتوظيف 56 شخصاً من ذوي الشهداء 2023-10-17 الخارجية تعلن أسماء المقبولين الذين اجتازوا المرحلة الثالثة لمسابقة تعيين دبلوماسيين 2023-10-05الصحافة بتمويل أمريكي.. الاحتلال الإسرائيلي يتوسع بإنشاء مجمع استيطاني في الضفة الغربية 2023-11-06 بوليتيكو: حملات قمع الأصوات المؤيدة للفلسطينيين في الولايات المتحدة وصلت حد الطرد من العمل والملاحقة قانونياً 2023-11-06حدث في مثل هذا اليوم 2023-11-077 تشرين الثاني 1956- الأمم المتحدة توافق على قرار يطلب من المملكة المتحدة وفرنسا و(إسرائيل) الإنسحاب من مصر 2023-11-066 تشرين ثاني 1944- إنتاج البلوتونيوم لأول مرة في موقع هانفورد الذري 2023-11-055 تشرين الثاني 1956- القوات الفرنسية والبريطانية تحتل مدينتي بورسعيد وبور فؤاد وذلك أثناء العدوان الثلاثي على مصر 2023-11-044 تشرين الثاني 1974 – انقلاب يطيح بالنظام العسكري في اليونان 2023-11-033 تشرين الثاني 1956- العمال العرب ينسفون أنابيب البترول في سورية وليبيا والبحرين والسعودية لمنع البترول عن المعتدين أثناء العدوان الثلاثي على مصر 2023-11-022 تشرين الثاني 1917-“وعد بلفور” يؤسس لمأساة الشعب الفلسطيني المستمرة
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: تشرین الثانی قطاع غزة الوضع فی
إقرأ أيضاً:
فصائل المقاومة والعشائر يحذرون من أصوات “أذناب الاحتلال” ضد المقاومة
#سواليف
أكدت #فصائل_المقاومة الفلسطينية فشل جميع خطط ومشاريع #الاحتلال_الإسرائيلي التي استهدفت تصفية القضية الفلسطينية، سواء عبر حسم الوجود الفلسطيني أو #التهجير أو #التجويع، مشيرة إلى أن الاحتلال يشن #حرب_إبادة_جماعية منذ 17 شهرًا ضد أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع #غزة.
واستنكرت الفصائل بشدة ما وصفته بـ”فئة من أذناب الاحتلال” الذين يصرّون على كشف سوءتهم وتخاذلهم وتواطئهم وتعاونهم مع الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، معتبرة أنهم يُصرّون على لوم المقاومة وتبرئة الاحتلال، في تجاهل واضح لحقيقة أن آلة الإبادة الصهيونية تعمل بلا توقف، حتى في مناطق التنسيق الأمني، وأن الاحتلال يرى في الوجود الفلسطيني نفسه المشكلة وليس المقاومة.
وأشارت فصائل المقاومة إلى تجاهل المطالبين بزوال المقاومة والاستسلام لجملة من الحقائق التاريخية الهامة في تاريخ النضال الفلسطيني، ومنها:
مقالات ذات صلة توقيف الزميل الحباشنة ثم الموافقة على تكفيله 2025/03/27بعد إجهاض ثورة 1936 على يد أذرع عسكرية مسلحة تابعة لعائلات، كانت النتيجة نكبة فلسطين عام 1948.
بعد وقف المقاومة المحلية عام 1949 وترك الأمر للدول العربية لمحاربة العصابات اليهودية، كانت النتيجة احتلال فلسطين.
بعد انسحاب منظمة التحرير من لبنان عام 1982، كانت النتيجة مجزرة صبرا وشاتيلا.
بعد قيام السلطة الفلسطينية باعتقال الرفيق أحمد سعدات ورفاقه الأبطال الذين نفذوا عملية قتل المجرم رحبعام زئيفي، مقابل وعود برفع الحصار عن الرئيس ياسر عرفات، كانت النتيجة اغتيال عرفات.
بعد سحب السلطة أسلحة الأجنحة العسكرية في الضفة الغربية وحلها، كانت النتيجة توحش الاستيطان في الضفة.
وفي ضوء المرحلة الحساسة من تاريخ القضية الفلسطينية، شددت فصائل المقاومة على أن المقاومة هي حق مشروع للشعب الفلسطيني بجميع الوسائل، وعلى رأسها الكفاح المسلح، وهو حق أقرته وأكدته كافة المواثيق والقوانين الدولية. كما اعتبرت أن الاحتلال الصهيوني هو المسؤول الوحيد عن كل ما أصاب الشعب الفلسطيني من سوء وضرر وأذى، وهو من سيتحمل كامل المسؤولية وسيدفع ثمن جرائمه غالياً.
وأكدت الفصائل أن العائلات الفلسطينية كانت وما زالت وستظل صمام أمان حقيقياً في وجه جميع محاولات ومشاريع الاحتلال التي تهدف إلى إنشاء كيانات محلية متعاونة معه. كما حملت القائمين على الحراك المشبوه مسؤولية تراجع الاحتلال عن موقفه التفاوضي في الساعات الأخيرة، بعد أن راهن على قدرتهم في طعن المقاومة من الخلف، مشددة على أن هؤلاء المشبوهين، شأنهم شأن الاحتلال، يتحملون مسؤولية الدماء النازفة من أبناء الشعب الفلسطيني، وسيتم التعامل معهم على هذا الأساس.
من جانبا، أكد التجمع الوطني للقبائل والعشائر والعائلات الفلسطينية متابعته بقلق شديد خلال اليومين الماضيين لما وصفته بـ”المنشورات المشبوهة” التي تم تداولها عبر وسائل الإعلام الإلكترونية، والتي تزعم أن التجمع دعا أبناء الشعب الفلسطيني للخروج ضد المقاومة، في ظل العدوان الإسرائيلية المتواصل على قطاع غزة.
وأكد التجمع أن هذه المزاعم عارية عن الصحة تمامًا، وأن المرحلة الحالية، في ظل اشتداد حرب الإبادة الصهيونية، تتطلب من الجميع تحمّل مسؤولياته في حماية مقدرات الشعب الفلسطيني ونسيجه المجتمعي، والوقوف سدًا منيعًا خلف المقاومة، لا التماهي مع الاحتلال المجرم الذي يواصل ارتكاب المجازر بحق الفلسطينيين في واحدة من أبشع صور العدوان في التاريخ الحديث.
وأوضح التجمع الوطني للقبائل والعشائر والعائلات الفلسطينية في بيانه مجموعة من المواقف الأساسية التي تعبّر عن رؤية موحدة ومسؤولة تجاه ما يجري في قطاع غزة.
ففي البداية، عبّر التجمع عن رفضه واستنكاره لما نُسب لعائلات وعشائر غزة من تصريحات وصفها بالمغلوطة وغير الصحيحة، مؤكدًا بشكل قاطع أن التجمع لم يصدر ولن يصدر عنه أي بيان يهاجم نهج الأحرار. وأوضح أن مواقف التجمع كانت دائمًا مع الكل الفلسطيني في الدفاع عن الحق المقدس في الحرية ونيل الحقوق المشروعة.
وأشار البيان إلى أن موقف القبائل والعشائر والعائلات الفلسطينية في جميع أماكن تواجدها هو موقف موحد ضد الاحتلال الظالم، وأن الدفاع عن الحقوق والمقدسات بكل الوسائل المشروعة هو خيار ثابت لا رجعة فيه، حتى تحرير الأرض الفلسطينية وتحقيق الاستقلال.
كما جدّد التجمع تأكيده على دعمه الكامل للمقاومة الفلسطينية، واعتبر أن المقاومة الباسلة تُمثّل الخيار الوحيد والفعّال لطرد الاحتلال الغاشم عن أرض فلسطين، داعيًا إلى الالتفاف حولها في هذه المرحلة الحرجة.
وفي سياق متصل، رفض التجمع بشكل قاطع جميع الدعوات التي وصفها بـ”المشبوهة والموتورة”، والتي تنادي بالخروج ضد المقاومة تحت أي مسمى، معتبرًا أن هذه الدعوات لا تخدم سوى الاحتلال وتخدم أهدافه في ضرب الجبهة الداخلية.
ودعا التجمع وسائل الإعلام والصحفيين والناشطين إلى التحلّي بأخلاقيات المهنة، محذرًا من خطورة نشر أو ترويج تصريحات مزيفة لم تصدر عن جهات رسمية، ومطالبًا الجميع باستقاء المعلومات من مصادرها الصحيحة والتحقق قبل النشر.
ووجّه البيان نداءً إلى العالم الحر والدول العربية والإسلامية لتحمل مسؤولياتها، مطالبًا بضرورة التحرك العاجل لوقف العدوان على غزة، ورفع الحصار الجائر، والضغط على الاحتلال لوقف جرائمه المستمرة ضد أبناء الشعب الفلسطيني.
وفي ختام بيانه، وجّه التجمع رسالة مباشرة إلى أبناء الشعب الفلسطيني الصابر، حاثًا إياهم على عدم الانجرار خلف دعوات الفتنة التي تهدف إلى ضرب ظهر المقاومة، ومؤكدًا أن ما قدمته العشائر والقبائل من صبر وتضحية كان نابعًا من إرادة صادقة وإيمان راسخ بالله وبالحق في هذه الأرض. وأكد البيان أن لا زوال للاحتلال إلا بالمقاومة، مع ضرورة وقف الإبادة الصهيونية فورًا، ولكن دون أي تنازل عن حقوق الشعب الفلسطيني.
وختم التجمع بيانه بالقول:
“لا تقتلوا أسود بلادكم فتأكلكم كلاب عدوكم. حمى الله شعبنا، وردّ كيد الاحتلال والمتعاونين معه، وأخذهم الله في الدنيا والآخرة.”