منتجات عادت للأسواق بفضل حملة «شجع المصري».. أقدم من عمر الاحتلال الإسرائيلي
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
مع حملة «شجع المصري» التي أطلقها المواطنون المصريون على مدار الشهر الماضي، تزامنًا مع الحرب في غزة، وعدم شراء منتجات الدول الأوروبية الداعمة للاحتلال الإسرائيلي، باتت عودة المنتجات المصرية القديمة إلى النور، هي الأبرز في الأسواق.
منتجات أقدم من الاحتلال الإسرائيلي تعود إلى النور«أقدم من عمر الاحتلال الإسرائيلي»، هكذا أعادت الحملة الحالية، الحياة إلى عدد من المنتجات المصرية التي يعود إنتاجها إلى سنوات بعيدة، تصل إلى أكثر من 100 عام، أي أنها أقدم من الاحتلال الإسرائيلي.
البداية كانت مع المنتج الأكثر شهرة في الوقت الحالي، الذي أصبح البديل الرسمي للمشروبات الغازية الأجنبية، وهو مشروب سبيرو سباتس، ويعود إنتاجه إلى عام 1909، عندما تم الكشف عن أول زجاجة كازوزة في مصر وهي ليمونادا سباتس.
«هاتلنا ريري هاتلنا ريري.. هاتلنا منه باكو واتنين»، أغنية شهيرة ارتبطت بالأطفال منذ قديم الأزل، ويعود إعلانها إلى العلامة التجارية المصرية ريري، التي كانت أول شركة تنتج أغذية للأطفال في عام 1956.
ومن منتجات أغذية الأطفال إلى مساحيق الغسيل، تصدر مسحوق «سافو» الذي يعود إنتاجه إلى عام 1946، المشهد في الأسواق المحلية والمحلات المختلفة، بعدما عادت ربات البيوت لاستخدامه في ظل دعم المنتج المحلي.
نفس الأمر بالنسبة لصابون نابلسي شاهين، الصابون المصري الأعرق الذي يعود إنتاجه إلى عام 1925.
آخر المنتجات التي يعد عمرها أقدم من عمر دولة الاحتلال، هي شوكولاتة كورونا، وهي شركة مصرية لإنتاج الحلويات والشوكولاتة يعود إنتاجها إلى عام 1919.
ودشن عدد من المتطوعين، «جروبات» على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، يكشفون خلالها المنتجات المصرية البديلة لمنتجات الدول الداعمة للاحتلال الإسرائيلي بعد الحرب على غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منتجات مصرية المقاطعة غزة بدائل مصرية الاحتلال الإسرائیلی إلى عام أقدم من
إقرأ أيضاً:
حملة البنك الأهلي المصري تحقق 1.1 مليار مشاهدة في رمضان تحت شعار "جواك عالم يغير العالم"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حملة البنك الأهلي المصري في رمضان 2025 كانت الأكثر مشاهدة هذا العام وحققت رقم 1 كأكبر نسبة مشاهدة، متجاوزة أكثر من 1.1 مليار مشاهدة إجمالية عبر جميع المنصات الرقمية بمختلف توجهاتها بنهاية الموسم الرمضاني.
وهو ما يعكس استراتيجية مدروسة ورسالة واضحة من البنك الأهلي المصري موجهة إلى الشباب، العائلات، وكل أهل مصر.
حيث أطلق الأهلي المصري حملة جواك عالم يغير العالم بالاستعانة بالنجمين "حماقي" و"ويجز" وهما من نجوم الشباب المحببين، تم خلالها استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لدمج مشاهد تربط الماضي بالحاضر، استرجعنا خلالها تراث أجدادنا، ونجوم الفن في أزمنة سابقة وذلك ضمن إنتاج قوي ومتميز يحترم عقلية المتابعين.
وقد تصدرت الحملة مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة بين كافة الحملات التي أطلقتها البنوك في مصر في مختلف المنصات الرقمية، إضافة إلى الترتيب الأول على منصتي انستجرام وتيك توك، والترتيب الثالث على منصتي فيسيبوك ويوتيوب، وذلك مقارنة بباقي العلامات التجارية بالكامل في السوق المصرية.