رصد- تاق برس- أكدت مصادر متطابقة، استمرار مفاوضات جدة غير المباشرة بين القوات المسلحة والدعم السريع بالرغم من مغادرة الوفد الأميركي.

واشارت المصادر طبقا لقناة الشرق، إلى ان السفير الأميركي للمفاوضات السودانية دانيال روبنستين غادر جدة لزيارة كل من الإمارات ومصر.

ونوهت إلى أن الوساطة السعودية ستواصل جهودها للتوصل لاتفاق وقف عدائيات بين القوات المسلحة والدعم السريع قبل القمة السعودية الإفريقية 9 نوفمبر بالرياض
واكدت المصادر ان اللجنة الخاصة بوقف العدائيات بين الجيش والدعم السريع بـ”منبر جدة” تواصل النقاش حول الارتكازات والمركز المشترك لوقف إطلاق النار.


واشارت إلى حدوث تقدم واتفاق بين القوات المسلحة والدعم السريع بـ”منبر جدة” في الملف الإنساني وخطوات بناء الثقة.

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: والدعم السریع

إقرأ أيضاً:

تقلص بعض الفجوات في مفاوضات غزة.. ونقاط ما تزال عالقة

أشار مسؤولون فلسطينيون وإسرائيليون، الإثنين، إلى تقلص بعض الفجوات بين إسرائيل وحماس بشأن إمكانية وقف إطلاق النار في قطاع غزة، لكن دون التوصل إلى حل لنقاط خلاف حاسمة.

واكتسبت محاولة جديدة للوساطة من جانب مصر وقطر والولايات المتحدة لإنهاء القتال وإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين والأجانب زخما هذا الشهر، ومع ذلك لم يتم الإعلان عن أي تقدم حتى الآن.

وقال مسؤول فلسطيني مطلع على المحادثات إنه في حين تم حل بعض النقاط العالقة، لم يتم الاتفاق بعد على هوية بعض المعتقلين الفلسطينيين الذين ستفرج عنهم إسرائيل مقابل إطلاق سراح رهائن محتجزين لدى حماس، وكذلك لم يتم الاتفاق بشأن تفاصيل النشر الدقيق لقوات إسرائيلية في غزة.

وجاء ما قاله المسؤول الفلسطيني متوافقا مع تصريحات وزير الشتات الإسرائيلي عميحاي شيكلي الذي قال إن القضيتين لا تزالان قيد التفاوض. ومع ذلك قال شيكلي إن الجانبين أقرب إلى التوصل إلى اتفاق مما كانا عليه قبل أشهر.

وقال شيكلي لهيئة البث العامة الإسرائيلية (راديو كان): "يمكن أن يستمر وقف إطلاق النار هذه المرة ستة أشهر أو يمكن أن يستمر عشر سنوات، وهذا يعتمد على التحركات التي ستتم على الأرض".

وأضاف أن الكثير يتوقف على السلطات التي ستدير غزة وتعيد تأهيل القطاع بمجرد توقف القتال.

وشكلت مدة وقف إطلاق النار نقطة خلاف أساسية خلال عدة جولات من المفاوضات غير المثمرة. وتريد حماس إنهاء الحرب، في حين تريد إسرائيل إنهاء إدارة حماس لقطاع غزة أولا.

وقال المسؤول الفلسطيني إن "مسألة إنهاء الحرب تماما لم يتم حلها بعد".

وقال زئيف إلكين، عضو مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، لإذاعة الجيش إن الهدف هو إيجاد إطار متفق عليه من شأنه حل نقاط الخلاف خلال مرحلة ثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.

وأشار الوزير شيكلي إلى أن المرحلة الأولى ستكون مرحلة إنسانية تستمر 42 يوما وتتضمن إطلاق سراح رهائن.

مقالات مشابهة

  • تعثر مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة
  • تطورات ملف مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة
  • "حماس" تكشف سبب تأجيل مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى
  • أول رد من نتنياهو على بيان حماس بشأن مفاوضات غزة
  • حماس: مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والمحتجزين تسير بشكل جدي
  • حماس: شروط إسرائيلية جديدة أرجأت مفاوضات وقف إطلاق النار
  • الكشف عن مصير طائرة أمريكية نفاثة ليلة إسقاط F18
  • نتنياهو: تقدم في مفاوضات وقف إطلاق النار وملتزمون بإعادة المحتجزين
  • آخر التطورات في مفاوضات غزة
  • تقلص بعض الفجوات في مفاوضات غزة.. ونقاط ما تزال عالقة