طقس الأربعاء.. شمس وبرد قارس وأمطار
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
أفادت نماذج الأرصاد الجوية، اليوم الثلاثاء، أن المناطق الشمالية ستشهد طقساً غائما جزئيا يوم الأربعاء.
كما ستُعرف هبوب رياح بسرعة تصل إلى 40 كلم/سا في الشمال. أما درجات الحرارة فستتراوح بين 19 و 21 درجة بالمناطق الساحلية، وبين 16 و 20 درجة بالمناطق الداخلية.
أما المناطق الجنوبية، فالطقس سيكون مشمساً إلى ممطر بالجنوب الغربي بعد الظهيرة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
وحذّرت مصالح الأرصاد الجوية، اليوم الثلاثاء، من هبوب رياح قوية وزوابع رملية، على العديد من ولايات الوطن. وهذا إلى غاية يوم غد الأربعاء.
كما أشارت المصلحة ذاتها، في بيان لها، إلى أن الرياح ستكون بسرعة تتعدى 80 كلم في الساعة. ومرفوقة بتطاير كثيف للرمال ورداءة في الرؤية.
أما الولايات المعنية بالرياح، فهي كل من النعامة، بشار، البيض، تيميمون، بني عباس، تندوف، غرداية، المنيعة، ورقلة وأدرار.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الانتخابات في مسارها.. لا رياح العقوبات تعرقلها ولا حسابات السياسة تؤجلها
بغداد اليوم - بغداد
أكد المحلل السياسي نبيل العزاوي، اليوم الأحد (9 آذار 2025)، أن العقوبات الأمريكية المحتملة على العراق لن تؤثر على موعد الانتخابات البرلمانية المقبلة.
وأوضح العزاوي، في حديث لـ”بغداد اليوم”، أن "هناك إجماعا سياسيا وشعبيا على ضرورة إجراء الانتخابات في موعدها الدستوري دون تأجيل"، مشيرا إلى أن "الحكومة، إلى جانب الأمم المتحدة والمجتمع الدولي، تدعم هذا التوجه".
وأضاف، أن "العقوبات الأمريكية، سواء فُرضت على العراق أو على شخصيات سياسية، لن تكون سببا مباشرا لتأجيل الانتخابات". لكنه لم يستبعد أن تحاول بعض الأطراف السياسية استغلال الموقف للضغط باتجاه التأجيل، خشية فقدان نفوذها بعد الانتخابات.
ويشهد العراق حراكا سياسيا مكثفا استعدادا للانتخابات البرلمانية المقبلة، في ظل تحديات داخلية وخارجية.
وتأتي العقوبات الأمريكية المحتملة ضمن سياق التوترات بين بغداد وواشنطن التي فرضت سابقا إجراءات تقييدية على شخصيات ومؤسسات عراقية بسبب قضايا تتعلق بالفساد أو النفوذ الإقليمي.
ورغم هذه التحديات، فإن هناك توافقا سياسيا على ضرورة الالتزام بموعد الانتخابات، خاصة مع الدعم الحكومي والدولي لهذا المسار.
في المقابل، تبرز مخاوف من أن بعض القوى السياسية قد تسعى لاستغلال أي تصعيد خارجي كمبرر لتأجيل الانتخابات، حفاظا على نفوذها الحالي.