ميناء دمياط يستقبل 11 سفينة ويفرغ 25 ألف طن صادرات وواردات
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
استقبل ميناء دمياط البحري، خلال الـ 24 ساعة الماضية، 11 سفينة، بينما غادرت 10 سفن، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 35 سفينة.
وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 25 ألف طن، تشمل: 621 طن يوريا، و3500 طن كسب صويا، و4077 طن جبس معبأ، و7771 طن كلينكر، و2018 طن اسمنت معبأ، و3861 طن رمل، و900 طن ملح معبأ، و1100 طن علف بنجر، و1196 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 23 ألف طن، تشمل: 6007 أطنان خردة، و981 طن خشب زان، و2509 طن فول، و159 طن حديد، و2738 طن أبلاكاش، و470 طن ذرة، و10397 طن قمح.
وبلغت حركة الصادر من الحاويات 190 حاوية مكافئة، وعدد الحاويات الوارد 189 حاوية مكافئة، فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 5930 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 72 ألف طن، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 423 ألف طن.
كما غادر عدد 2 قطار بحمولة إجمالية 2525 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا وكوم أبو راضي، وعدد 1 قطار بعد أن شحن 25 حاوية 40 قدمًا متجه إلى العين السخنة، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا 4642 شاحنة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحبوب والغلال العين السخنة القطاع الخاص رصيد صومعة الحبوب مركز الإعلام هيئة ميناء دمياط اسمنت ألف طن
إقرأ أيضاً:
وديع منصور: كيف يمكننا الوثوق بمن يدّعون الدفاع عن الشعب بينما يزدادون ثراءً؟
شمسان بوست / خاص:
انتقد الإعلامي وديع منصور ظاهرة استغلال الشعارات الحقوقية لخدمة المصالح الشخصية، مشيرًا إلى أن من غير المنطقي الوثوق بأشخاص يدّعون الدفاع عن حقوق الشعوب بينما يتصاعد فقر المواطنين وتتراكم الثروات في أيديهم.
وقال منصور في منشور له، إن الواقع يكشف تناقضًا صارخًا بين ما يرفعه بعض القادة من شعارات إنسانية وعدالة اجتماعية، وبين ممارساتهم الفعلية التي تسهم في تعميق معاناة الناس وتدهور أوضاعهم المعيشية، لافتًا إلى أن من يتقدمون الصفوف باسم المظلومين، تحولوا إلى أطراف تستثمر في هذا الظلم.
وأوضح أن هذا التناقض الفاضح بين القول والفعل لا يُفقد هؤلاء مصداقيتهم فحسب، بل يُضعف كذلك من ثقة الناس بأي مشروع سياسي أو اجتماعي يُطرح في الساحة، خاصة في ظل تزايد الأزمات وتراجع الخدمات.
ودعا منصور إلى وقفة صادقة مع الذات، وإلى مراجعة شاملة للواقع بعيدًا عن الزيف الإعلامي ومحاولات التجميل التي لم تعد تقنع أحدًا، معتبرًا أن مواجهة الحقائق بشفافية ونزاهة هو الطريق الوحيد لاستعادة ثقة المواطنين.
وختم بالقول إن الشعوب اليوم أصبحت أكثر وعيًا ونضجًا، ولم تعد تنخدع بالمظاهر أو العبارات المنمقة، بل باتت تميز بين من يعمل لأجلها ومن يسعى لتحقيق مكاسب شخصية خلف لافتات خادعة.