لم أندم على قرارى.. تعليق ناري من طليق بلقيس فتحى على انفصالهما
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
خرج طليق الفنانة بلقيس فتحى، سلطان عبد اللطيف عن صمته ليكشف عن كثير من التفاصيل الخاصة بطلاقهما والذى جاء بعد فترة من الخلافات حيث رفعت بلقيس قضية خلع من أجل الانفصال عنه.
وقال سلطان عبد اللطيف فى تصريحات تليفزيونية: "لم أندم على قراري، سواء أخطأت أم لم أخطئ لأن كل شيء مقدّر من الله. بالطبع لا أحد يسعد بالطلاق، لكنني مرتاح الآن، والطلاق تم بحب وتفاهم، وكل علاقة لا بد أن تنتهي، والحب موجود دائماً طالما هو في الحياة.
وما عن ابنه فقال سلطان عبد اللطيف : "توأم روحي ونسخة مني في كل شيء، حتى في زعله، لن أتدخل في حياة طفلي البالغ من العمر 5 سنوات، أنا لن اتحكم في خياراته وحياته بل دوري أن أكون مراقب له من خارج الصندوق".
شاركت النجمة بلقيس فتحي صورة جديدة لها عبر خاصية “استوري” حسابها الرسمي على إنستجرام، وذلك خلال إحيائها حفلا في الشارقة، وقد ظهرت بإطلالة ساحرة وجذابة.
تفاصيل إطلالة بلقيس فتحيوظهرت بلقيس فتحي، وهي ترتدي فستانا طويل باللون البيج بأكمام طويلة وشفافة من التل الناعم، ومنفوش من الأسفل ومزين بالورود من الجزء العلوى.
وتركت بلقيس فتحي خصلات شعرها منسدلة عبر أكتافها وظهرها بتسريحة انسيابية وناعمة .
واعتمدت بلقيس فتحي على ألوان مكياج ناعمة، واختارت اللون الكشميري أحمر للشفاه، مع وضع الكحل، والماسكرا، والآي لاينر والآي شادو بالألوان الترابية لتبرز من جمال عينيها.
ولم تتكلف بلقيس فتحي في ارتداء الإكسسوارات؛ فقد اختارت قرطين ناعمين وخاتم من الألماس، وهو ما تناسب مع تفاصيل إطلالتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة بلقيس فتحي الفنانة بلقيس بلقیس فتحی
إقرأ أيضاً:
هل الشعور بالزهق والضيق فى رمضان ضعف إيمان؟.. أستاذ طب نفسي يوضح
أكد الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر، أن الشعور بالضيق أو الزهق خلال شهر رمضان لا يعني بالضرورة ضعف الإيمان، بل قد يكون مرتبطًا بطبيعة الشخصية وظروفها النفسية والاجتماعية.
وأوضح «المهدي»، خلال حلقة برنامج «راحة نفسية»، المذاع على قناة الناس، اليوم، أن بعض الأشخاص، خاصةً ذوي الشخصيات الانطوائية أو التجنبية، قد يجدون صعوبة في التفاعل مع التجمعات العائلية والعزائم الرمضانية، حيث يشعرون بأنهم مجبرون على الانخراط في أنشطة لا تتماشى مع طبيعتهم.
وأضاف: يجب أن نحترم خصوصية هؤلاء الأفراد في رمضان، ونتفهم أن عدم ارتياحهم في التجمعات لا يعني أنهم يرفضون أجواء الشهر الكريم.
وأشار أستاذ الطب النفسي، إلى أن هناك أشخاصًا يجدون صعوبة في تحمل الحرمان، ليس فقط بسبب الجوع أو العطش، بل لأن الحرمان يثير لديهم ذكريات سابقة عن العقاب في الطفولة، حينما كانوا يُحرمون من أشياء كوسيلة للتأديب، لافتا إلى أن الصيام هنا قد يعيد لهم مشاعر قديمة من الإحباط، مما يجعلهم أكثر توترًا أو انزعاجًا.
كما نبه إلى أن التغيير المفاجئ في نمط الحياة خلال رمضان، مثل تغيير مواعيد الأكل والنوم، قد يكون سببًا آخر للشعور بالتوتر، خاصةً لمن لا يتكيفون بسهولة مع التغيرات، مؤكدا أن قلة النوم تؤثر بشكل كبير على المزاج والسلوك، حيث يصبح البعض أكثر عصبية وعدم تحمل للآخرين.
وشدد أستاذ الطب النفسي، على أهمية إعطاء الجسد حقه من الراحة والنوم، وتقليل الضغوط اليومية قدر الإمكان، حتى يتمكن الفرد من الاستمتاع بروحانيات رمضان والاستفادة من أثره النفسي والروحي الإيجابي.