تستعد إدارة مجلس الدولة، لأداء اليمين القانونية للمندوبين المساعدين دفعة (2019) المعينين بالقرار الجمهوري رقم 433 لسنة 2023 والبالغ عددهم 21 مندوبا مساعدا.

وذلك داخل قاعة الأميرة فوقية بمجلس الدولة وسط حضور صحفي و إعلامي كبير محلى ودولى من داخل مجلس الدولة .
 

واستعدت قاعة الأميرة فوقية لاستقبال القضاة و عائلتهم للاحتفال بالعرس الذى يبدأ بكلمة للمستشار عادل عزب رئيس مجلس الدولة ثم التهنئة منقيادات مجلس الدولة.

والاحتفال بالأغاني الوطنية و عرض بعض من إنجازات مجلس الدولة ثم ينتقل القضاة من قاعة الاحتفالات إلى قاعة الأميرة فوقية لحلف اليمين الدستورية أمام رئيس مجلس الدولة.

وأعلنت الادارة عن ضوابط الحضور كالتالي:

1 - الحضور بالزي الرسمي بدلة بلون داكن.

2 - الحضور الساعة الحادية عشر والنصف صباحاً لمقر مجلس الدولة بالدقي.

3 - تقديم ما يفيد قبول الاستقالة من جهات العمل.

4 - تحديد المرافقين (2) فقط يتم بطلب مكتوب يسلم إلى سكرتارية مكتب رئيس مجلس الدولة أو إرساله على فاكس ٣٧٦١٦٧٠٥ في موعد غايته الأحد الموافق 5 نوفمبر مع مراعاة الإجراءات والتدابير الاحترازية.

كان  الرئيس عبد الفتاح السيسي، أصدر قرارًا جمهوريا رقم 433 لسنة 2023، بشأن تعيين عددًا جديدا من المندوبين المساعدين بمجلس الدولة.

وشمل القرار تعيين، 21 عضوًا في منصب مندوب مساعد بمجلس الدولة، كمل شمل القرار في مادته الثانية ، بتحديد اقدمية المندوبين المساعدين المشار إليهم بالتعيين على درجة بين أقرانهم المعينين من نفس الدفعة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مجلس الدولة

إقرأ أيضاً:

دانيل ليفي أمام مجلس الأمن: نحتاج 300 ساعة صمت حدادا على 18 ألف طفل قتلتهم إسرائيل بغزة

#سواليف

قال المفاوض الإسرائيلي الأسبق بعملية السلام دانيل ليفي، الثلاثاء، إن الوقوف دقيقة صمت حدادا على 18 ألف طفل فلسطيني قتلهم القصف الإسرائيلي بقطاع غزة سيمتد لأكثر من 300 ساعة.

وشدد ليفى على ضرورة تحقيق العدالة لجميع البشر وفق القوانين الإنسانية ذاتها.

جاء ذلك في كلمة ألقاها أمام مجلس الأمن الدولي، ونقلها الموقع الرسمي للأمم المتحدة عبر بث مباشر تابعته “الأناضول”.

مقالات ذات صلة حماس: لم يعرض علينا أي مقترح بشأن المرحلة الثانية رغم جاهزيتنا 2025/02/26

وخلال كلمته، وجه رسالة قوية إلى الممثلين الدوليين، داعيا إلى إنصاف الشعب الفلسطيني وتطبيق القوانين الدولية لحمايته، مؤكدا أن المعاناة الإنسانية يجب ألا تكون انتقائية.

وأكد أنه “لا ينبغي لأي إنسان أن يتعرض لتجارب مروعة أبدا”، بمن في ذلك الشعبان الإسرائيلي والفلسطيني، اللذان “يستحقان العيش بأمان”.

ورغم إشارته إلى معاناة إسرائيليين بعد هجوم 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 وما نتج عنه من مقتل وأسر العشرات، شدد على أن آلاف الفلسطينيين قتلوا، وجُرحوا، وتضوّروا جوعًا، في ظل تدمير المدارس والمستشفيات والمراكز الإيوائية، والأحياء السكنية بأكملها، خلال حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة.

وأشاد بصمود الفلسطينيين رغم الكارثة الإنسانية التي ألمّت بهم جراء الإبادة الإسرائيلية.

وذكّر بالدكتور حسام أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان، الذي “لا يزال معتقلا ويتعرّض لسوء معاملة بالسجون الإسرائيلية”.

وأكد ليفى أنه لا ينبغي نسيان أسماء الأطفال الضحايا، سواء الإسرائيليين أو الفلسطينيين.

وقال في هذا الصدد: “لا ينبغي أن ننسى أسمي طفلي عائلة بيباس، أرييل وكفير، وظروف وفاتهما”.

وتؤكد الفصائل الفلسطينية بغزة أنها أسرت شيري بيباس في 7 أكتوبر 2023، وسمح لها بإصحاب طفليها رأفة بهما، وأنه تم معاملة هذه العائلة معاملة حسنة وفق تعاليم الإسلام الحنيف، قبل أن تقوم دولتهم بقصفهم بالصواريخ، ما أدى لمقتلهم والمجموعة الآسرة.

وأضاف ليفى: “كما لا ينبغي نسيان اسم ليلى الخطيب، الطفلة الفلسطينية ذات العامين، التي قُتلت قبل أيام بمنزلها في الضفة الغربية المحتلة، أثناء تناولها العشاء مع أسرتها، أو هند رجب ذات الخمسة أعوام، التي قُصفت وحرمت من الرعاية الطبية، وماتت مع أسرتها” بنيران إسرائيلية خلال حرب الإبادة بغزة.

ولإظهار عدم النسبة والتناسب بين معاناة الإسرائيليين والفلسطينيين، قال ليفي إن “الوقوف دقيقة صمت على روحي أرييل وكفير بيباس لأمر مناسب”.

واستدرك: “لكن إذا وقفنا دقيقة صمت على أرواح 18 ألف طفل فلسطيني قُتلوا في القصف الإسرائيلي، فسيستمر الصمت أكثر من 300 ساعة”.

وشدد على ضرورة “وقف هذا الصراع والمعاناة الإنسانية”، مشيرا إلى أنه “ناجم عن الصراع السياسي، والمآسي التي يمكن منعها، والعديد من المآسي الأخرى التي تنتظر الخطوات التي لم يتم اتخاذها”.

وقال: “نحن جميعًا بشر، وجميعنا ولدنا متساوون”.

وأضاف ليفي: “يمكننا، بل ويجب علينا استخدام لغة قوية ومؤثرة، في النهاية لدينا قواعد وقوانين ومواثيق واتفاقيات وحقوق من المفترض تطبيقها وليس تجاهلها”.

وفي 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، هاجمت فصائل فلسطينية 22 مستوطنة و11 قاعدة عسكرية بمحاذاة قطاع غزة، فقتلت وأسرت إسرائيليين، ردا على “جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى”.

وبدعم أمريكي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب يشهدان إطلاق مبادرة شباب بورسعيد
  • ‎محمد بن راشد ومنصور بن زايد يهنئان رئيس الوزراء اللبناني
  • محمد بن راشد ومنصور بن زايد يهنئان رئيس الوزراء اللبناني
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس الدومينيكان بذكرى استقلال بلاده
  • جلسة بمجلس الأمن تطالب بإنهاء سريع للصراع في السودان
  • عضو بمجلس الشيوخ: الحزمة الاجتماعية التزام من الدولة بتحقيق العدالة
  • الجمعية العمومية لمجلس الدولة تقر حركة ترقيات واسعة
  • دانيل ليفي أمام مجلس الأمن: نحتاج 300 ساعة صمت حدادا على 18 ألف طفل قتلتهم إسرائيل بغزة
  • لجنة التعليم بمجلس الدولة تناقش رفع جودة التحصيل الدراسي
  • الطالبي العلمي في كلمة بمجلس النواب المكسيكي: "للمغرب إرادة قوية للارتقاء بعلاقاته مع المكسيك إلى شراكة متنوعة ومستدامة