الاحتلال الإسرائيلي يقصف مواقعا في جنوب لبنان
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
قصفت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي ، اليوم الثلاثاء، على مناطق في أطراف الناقورة جنوبي لبنان.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف مجموعة مسلحين بمنطقة شتولا جنوبي لبنان حاولوا إطلاق صاروخ مضاد للدروع.
وذكرت صحيفة اللواء اللبنانية في وقت سابق، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي أسقطت قذيفة بين بلدتي ميس الجبل ومحيبيب جنوب لبنان أدت إلى احتراق كرم زيتون.
ونقلت إذاعة النور اللبنانية عن وسائل إعلام لدولة الاحتلال قولها : يمكن القول إن "كريات شمونة" من دون حماية، فإطلاق النيران من قبل حزب الله سريع جداً ودقيق جداً، ولا نعرف كيف سيتمكن سكان المطلة و"مسكاف عام" و"مرغليوت" و"كريات شمونة" وغيرها من العودة إلى منازلهم.
وأشارت الوكالة اللبنانية الي ان طيران الاحتلال الإسرائيلي شن غارات على مواقع في جبل اللبونة جنوبي البلاد.
وقامت طائرة مسيرة تابعة لجيش الاحتلال بتنفيذ غارة على أطراف بلدة حدودية جنوبي لبنان.
وذكرت صحيفة ليبانون نيوز أن طائرة مسيَرة تابعة لجيش الاحتلال قصفت محيط بلدة محيبيب في القطاع الأوسط من جنوب لبنان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احتلال الاسرائيلي إطلاق صاروخ مضاد للدروع اطلاق صاروخ اطلاق النيران الاحتلال الاسرائيلي جيش الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يوعز لجيش الاحتلال بحماية حي جرمانا السوري بريف دمشق
وجه رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الحرب في حكومته يسرائيل كاتس، جيش الاحتلال إلى حماية مدينة جرمانا في ريف دمشق، بدعوى "حماية الدروز".
يأتي ذلك في تصعيد جديد من حكومة نتنياهو ضد الإدارة الجديدة في سوريا، التي تطالب بوقف الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة لسيادة البلاد.
وقالت هيئة البث العبرية الرسمية إن نتنياهو وكاتس "وجها الجيش لحماية منطقة جرمانا الدرزية".
وأشارت الهيئة إلى أن مكتب نتنياهو هدد عبر بيان، بعدم السماح للإدارة الجديدة في سوريا بـ"المساس بالدروز" هناك.
وأضاف: "إذا تعرض الدروز في سوريا للأذى، فسنرد على ذلك".
في وقت سابق، قتل مسلحون يطلقون على أنفسهم "درع جرمانا" أحد عناصر الجيش السوري، بعد أن تم إيقافهم على أحد الحواجز، وتعرضوا للضرب والشتم، وإطلاق النار على سيارتهم، ما أدى إلى مقتل أحدهم.
وقال مدير مديرية أمن ريف دمشق المقدم حسام الطحان إنه على خلفية حادثة إطلاق النار من حاجز بجرمانا "استشهد أحد العناصر على الفور فيما أصيب آخر وتم أسره من قبل عناصر الحاجز، أعقب ذلك هجوم على قسم الشرطة في المدينة".
وتابع "ورغم إنكار درع جرمانا في البداية احتجاز العنصر الأسير إلا أنه تم تسليمه لاحقاً بعد التواصل مع الوجهاء".
وتابع الطحان بأن مدير أمن ريف دمشق تواصل الجهود من أجل ملاحقة المتورطين، وإعادة العمل بمركز الشرطة هناك، مؤكدا أن مشكلة رجال الأمن هي مع من ارتكب الاعتداء فقط، داعية "أصحاب العقول" إلى إدراك أن هذا الطريق يهدد أمن واستقرار سوريا.