كشف الإعلامي أحمد شوبير عن حقيقة مشاركة الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي في بطولة رابطة الأندية المحترفة عبر برنامجه المذاع مع شوبير علي صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.

وقال شوبير في تصريحات عبر برنامجه الإذاعي صباح اليوم الثلاثاء: “كثيرون يتساءلون هل الأهلي سيشارك في كأس الرابطة مثل الموسم الماضي، في الحقيقة هذا الأمر لم يُطرح ولم يُفكر في هذا الأمر”.

وأضاف: “الأهلي لا يُعاني من ازدحام مباريات أو مؤجلات، لأنه خرج من الدوري الإفريقي، وستكون مبارياته المؤجلة في الدوري انتهت، بل على العكس أن يلعب كأس الرابطة هذا أمر جيد للفريق”.

كان محمد عبدالجليل نجم الكرة المصرية السابق، أكد أن هناك حالة عدم انضباط بين لاعبي الأهلي في الفترة الأخيرة، تمثلت في اعتراض محمد مجدي أفشة على قرار مارسيل كولر بالخروج خلال لقاء المقاولون العرب، مشيرا إلى أنه حال تكرار الموقف من أي لاعب سيكون هناك وقفة قوية من جانب الإدارة.

وقال في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس: "أقول لأفشة أنت لاعب جيد وعليك ألا تخسر جمهور النادي الأهلي، وكنت أتوقع عدم مشاركته كثيرًا، لكن المدرب يعتمد عليه بشكل كبير في المباريات الماضية، لكن هناك أمور واضحة وبعض اللاعبين بدأوا يعترضوا على كولر، الذي بدأ يشعر بنفسه كثيرا بعد تتويجه بخمسة ألقاب في الموسم الماضي".

وأضاف: "كولر حقق بطولات كثيرة مع الأهلي لم يعتاد عليه طوال تاريخه، والنادي دائما يمر عليه مدربين تحقق ألقاب كثيرة، وهو ما تسبب في حدوث (هزة) لشخصية المدرب، الذي تغير كثيرًا حتى في المؤتمرات الصحفية بدأ يدلي ببعض التصريحات الغير معتادة منه".

وواصل: "افشة قد يكون لديه شعور بأنه لن يلعب كثيرًا، ولذلك ضغط كثيرا على نفسه من أجل المشاركة، ويريد التواجد دائما في الملعب، ولذلك رد فعله كان الاعتراض على الخروج من المباريات".

وزاد: "قرار إراحة اللاعبين من كولر جاء بسبب اجهاد عدد كبير منهم بعد لقاء صنداونز، والأهلي قادر على تحقيق الفوز على سيراميكا كليوباترا، واسكواد الفريق الأحمر متفوق كثيرًا على أندية الدوري المصري".

وأتم: "مندهش من تردد اسم البرازيلي سوزا مجددا بشأن امكانية انتقاله إلى الاهلي، وهذا هو (الفلس بعينه)، وسبق وتردد اسم سيرينو لاعب صن داونز، وقبلهم موليكا، فهل لا يوجد سوى اللاعبين الثلاثة فقط، الأزمة دائما في العين التي تختار لاعبين مميزين".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: کثیر ا

إقرأ أيضاً:

الجزيرة نت تكشف تفاصيل مشاركة قسد في هجمات فلول الأسد

علم موقع الجزيرة نت من مصدرين أمنيين أحدهما سوري والآخر عراقي أن ما تعرف بقوات سوريا الديمقراطية "قسد" شاركت في الهجمات التي شنتها فلول نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد على قوى الأمن والجيش السوري في مدن عديدة ضمن منطقة الساحل قبل عدة أيام.

وبحسب المصادر، فقد أجرى تنظيم قسد، بعيد سقوط الأسد، عدة اجتماعات مع ضباط في الحرس الثوري الإيراني بمحافظة السليمانية في كردستان العراق، وتم الاتفاق على العمل المشترك من أجل منع الاستقرار في سوريا، حيث تتقاطع مصالح طهران وقسد على استمرار الفوضى وإظهار ضعف الإدارة الجديدة.

وأكدت المصادر وجود غرفة عمليات لضباط الحرس الثوري الإيراني وضباط سابقين في نظام الأسد من الفرقة الرابعة الذين في الرقة التي تسيطر عليها قسد.

وترفض "قسد" -التي تسيطر على معظم مناطق حقول النفط والغاز وتعرف بأنها "سلة سوريا الغذائية"- الاندماج في وزارة الدفاع السورية التي شُكّلت ضمن الحكومة الجديدة بعد سقوط النظام السابق.

ووفقاً للمصادر فإن التنسيق الأمني بين قسد والحرس الثوري الإيراني ليس جديداً، لكنه ازداد كثافة في الأشهر الأخيرة، حيث باتت قسد تسهل تحركات ضباط نظام الأسد السابقين الذين التجأوا إلى مناطق سيطرة حزب العمال الكردستاني والفصائل الموالية لإيران في العراق، ويتنقلون من السليمانية ودهوك وسنجار وقنديل إلى الأراضي السورية.

إعلان

وأكد المصدر الأمني السوري العثور على اشعارات لتحويلات مالية لدى بعض فلول نظام الأسد الذين تم اعتقالهم في عمليات تمشيط الساحل السوري، ومصدر هذه الحوالات مدينة الرقة.

وتستفيد فلول نظام الأسد من حالة الضعف الأمني وعدم استكمال بناء القدرات الأمنية السورية، وتتنقل من مناطق قسد إلى الساحل السوري بصفة مسافرين عاديين بوثائق غير حقيقية.

وتشير المعلومات إلى أن المناطق الخاضعة لسيطرة قسد احتضنت قرابة 2500 ضابط وعنصر فروا إلى الرقة ودير الزور عقب سقوط الأسد، والمئات منهم انخرط في القتال إلى جانب قسد ضد الجيش السوري الجديد على جبهات سد تشرين.

ولا تستبعد المصادر أن يشمل التعاون بين الحرس الثوري وقسد ضد الإدارة السورية الجديدة نطاقاً أوسع، يتضمن إطلاق سجناء من عناصر تنظيم الدولة الإسلامية ناقمين على هيئة تحرير الشام، وتوفير التسليح لهم من أجل تنفيذ هجمات في مختلف المحافظات السورية.

كما كشفت المصادر للجزيرة نت أنه أثناء اندلاع المواجهات في الساحل السوري مع فلول نظام الأسد، دفع الجيش التركي بتعزيزات عسكرية إلى خطوط التماس مع المناطق الخاضعة لسيطرة قسد في الرقة وريف حلب، بسبب وجود مخاوف من إمكانية تنفيذ هجوم انطلاقاً من مواقع قسد باتجاه القوات الحكومية السورية.

وسبق أن تحالفت قسد مع الحرس الثوري الإيراني ضد فصائل المعارضة السورية المدعومة من تركيا خلال عملية غصن الزيتون التي استهدفت السيطرة على مدينة عفرين شمال غرب حلب، حيث شكلت فصائل مدعومة من إيران وما يعرف بوحدات حماية عفرين التابعة لقسد غرفة عمليات أطلق عليها اسم "عاصفة الشمال".

مقالات مشابهة

  • الجزيرة نت تكشف تفاصيل مشاركة قسد في هجمات فلول الأسد
  • كولر يوجه صدمة لشوبير قبل قمة الأهلي والزمالك
  • كنت برقص بفلوسي.. مصطفى يونس يكشف أسرار أول بطولة إفريقية في تاريخ الأهلي
  • نجم الأهلي السابق يحذر كولر لهذا السبب في مباراة القمة
  • خالد الغندور يكشف عن حقيقة تشجيعه لـ الأهلي
  • إيقاف حارس الأهلي ومنع شوبير من الظهور.. بيان جديد من الأعلى للإعلام
  • أحمد شوبير يكشف عن بدء استعدادات الأهلي للقاء القمة
  • حقيقة بيع استاد الإسماعيلي .. نصر أبوالحسن يكشف المستور |تفاصيل
  • رابطة الأندية تكشف عن مكافآت كأس عاصمة مصر
  • رئيس رابطة الأندية يفتح النار على التحكيم ويتحدث عن شكل الدوري